القضية الفلسطينية

طالب الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بجامعة الدول العربية السفير أحمد خطابي، بالعمل على إنصاف المحتوى الإعلامي الداعم للقضية الفلسطينية، على منصات التواصل الاجتماعي، والحيلولة دون الاستخدامات المحرفة للحقائق التاريخية والجغرافية والعمرانية والتراثية ذات الصلة بالشعب الفلسطيني وقضيته المشروعة. وأشار خطابي خلال الاجتماع الأول لفريق التفاوض المكلف بالتعامل مع الشركات الرقمية الكبرى التي

بحث وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، مع مساعد وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف، ملفات الأزمة الإقليمية؛ وخاصة القضية الفلسطينية والأزمة السورية. جاء ذلك خلال استقبال الصفدي للمسؤولة الأمريكية، بالعاصمة عمان، في إطار زيارة رسمية، غير معلنة المدة، تُجريها الأخيرة إلى المملكة، وفق بيان لوزارة الخارجية الأردنية. وأضافت الخارجية الأردنية في بيان، الأحد

أكد أمين عام "مؤتمر فلسطينيي أوروبا" (منظمة أوروبية مستقلة)  مازن كحيل، أن العمل الفلسطيني في الدول الأوروبية عمل مؤسساتي تطور عبر السنوات؛ ليصبح عملا مستقرا متصاعدا؛ يحقق اختراقات مهمه في مواجهة الرواية الصهيونية، ويكسب في كل يوم مساحات جديده في القارة الأوروبية. وأشار في حديث لـ"قدس برس" إلى أن هذه النجاحات تثير حفيظة الاحتلال وتقلقه،

أقامت رابطة "شباب لأجل القدس" في الكويت (فريق تطوعي)، اليوم السبت، حفل افتتاح مشروع "سفراء القدس" بنسخته السادسة تحت شعار "كن سفيراً للقدس 6"، بمسرح مكتبة الكويت الوطنية، بالتعاون مع عدة جهات رسمية وتطوعية. وقال نائب المدير العام لقطاع الشباب بالتكليف في الهيئة العامة للشباب في الكويت وليد الأنصاري، إن "دعمنا لمشروع سفراء القدس السادس،

قال رئيس المكتب التنفيذي لرابطة "شباب لأجل القدس" في الكويت (فريق تطوعي) يوسف الكندري، إن "برنامج "سفراء القدس" التدريبي بنسخته السادسة تحت شعار "كن سفيراً للقدس 6" يهدف إلى "بناء جيل يرتبط بقضية القدس والمسجد الأقصى المبارك، ورفع مستوى الوعي بالقضية الفلسطينية". وأضاف الكندري في تصريح لـ"قدس برس"، اليوم الإثنين، أن الرابطة، "تؤمن بأن نشأة

قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في كلمته أمام المؤتمر الرابع عشر للسفراء الأتراك، اليوم الاثنين، بالمجمع الرئاسي بأنقرة، إن السبيل الوحيد للسلام الدائم في المنطقة هو "حل الدولتين" على أساس المعايير الدولية وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة عاصمتها القدس الشرقية.   وأكد فيدان أن تركيا ستستمر في الوقوف ضد أي خطوة تضر بهذه

أقامت لجنة "أنصار القدس" بجمعية المعلمين الكويتية و"فريق القدس في قلب الكويت" و"فريق شباب لأجل القدس"، مساء الجمعة، مهرجان "جنين صمود وانتصار"؛ احتفاءً بصمود أهل مخيم جنين أمام العدوان الإسرائيلي.   وقال عضو جمعية المعلمين الكويتية، ماجد العنزي، إن ما حصل في مخيم جنين يعد "صورة من صور صمود الشعب الفلسطيني في دفاعه عن حقوقه

أكد الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد، "وجوب السعي من أجل تحقيق مطالب الشعب الفلسطيني، والضغط على المجتمع الدولي لاتخاذ موقف داعم لفلسطين". وأوضح الرئيس العراقي، خلال استقباله في قصر بغداد، اليوم الثلاثاء، سفير السلطة الفلسطينية في العراق أحمد عقل، "ثبات الموقف العراقي المساند للأشقاء في فلسطين ودعم قضيتهم المصيرية، لافتا إلى أهمية توحيد جهود

دعا رئيس مجلس الأعيان الأردني فيصل الفايز، إلى موقف عربي إسلامي موحد؛ تجاه القضية الفلسطينية، معتبراً أنه دون هذا الموقف لا يمكن أن يكون هناك حل للقضية الفلسطينية. وأشار الفايز في تصريحات صحفية، اليوم السبت، إلى أن هناك تعاطفا شعبيا في الرأي العام العالمي مع القضية الفلسطينية، لكن اللوبيات الصهيونية أيضا قوية في كافة دول

انتقدت مجموعة "شباب قطر ضد التطبيع" (هيئة تطوعية) ردود أفعال الحكومات العربية "المخجلة تجاه الهجمات الأخيرة من قبل جيش الاحتلال الصهيوني على مخيم جنين في الأراضي الفلسطينية المحتلة". وقالت المجموعة القطرية في بيان، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، إنه "على مرأى العالم أجمع، تقدم الاحتلال بمستوطنيه وجنوده وجرافاته تجاه أهالي مخيم جنين المهجّرين، سعياً إلى

تفاعل ناشطون كويتيون، اليوم الخميس، مع طالب كويتي رفع العلم الفلسطيني في حفل تخرجه من المدرسة.   ونشرت "رابطة شباب لأجل القدس" (فريق تطوعي) في الكويت عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، مقطع فيديو للطالب حسين اشكناني؛ يرفع العلم الفلسطيني في حفل تخرجه من ثانوية جابر الأحمد الصباح، دعما ونصرة لفلسطين، وتعبيرا عن موقف

أقام "ملتقى القدس" في الكويت (فريق تطوعي)، حفل تكريم المتفوقين في الثانوية العامة (التوجيهي) من أبناء الجاليتين الفلسطينية والأردنية، في مقر "جمعية المعلمين الكويتية"، بحضور أهالي الطلبة وعدد من النشطاء الكويتيين والفلسطينيين. وأشار نشطاء كويتيون تحدثوا خلال الاحتفال، مساء أمس السبت، إلى المرحلة التاريخية في بلادهم، والتي شهدت حضورا متميزا للمعلمين الفلسطينيين والأردنيين، وأثرهم في