المقاومة

علق الإعلام العبري على تبني "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" للعملية الفدائية قرب مستوطنة "قدوميم" شمالي قليلية، شمالي الضفة الغربية، بأنه أمر مفاجئ، وغير مسبوق. وقالت مراسلة إذاعة /كان/ العبرية، إن حركة "حماس" في الضفة الغربية، تقف منذ فترة خلف سلسلة عمليات خطيرة أدت لمقتل العديد من المستوطنين والجنود. وأوضحت أن "حماس"

أكدت فصائل فلسطينية أن العملية المركبة التي نفذها فلسطيني، شرق قلقيلية بالضفة الغربية، هي "استمرار للردود على المجازر التي ارتبكها الاحتلال في مخيم جنين، وتأكيدًا بأن فاتورة الحساب لم تغلق بعد". وقال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، إن "العملية الفدائية بين قلقيلية ونابلس هي تطبيق عملي لما أعلنته المقاومة أن مخيم جنين

أعربت مصادر عسكرية إسرائيلية عن تخوفها من تصاعد عمليات إطلاق النار، ضد أهداف تابعة للاحتلال في الضفة الغربية المحتلة. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية: إنه بعد يوم واحد من انتهاء العدوان على مخيم جنين شمالي الضفة الغربية، صرح الجيش الإسرائيلي بأن هنالك احتمالية كبيرة لوقوع عمليات إطلاق نار  في الأيام المقبلة، بالضفة الغربية، وربما حتى

قال نائب الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" محمد الهندي، إن جيش الاحتلال يتعمد تقليل خسائره، وإخفاء عدد الإصابات والقتلى في صفوفه، وتضخيم إنجازاته الواهية. وأكد الهندي خلال مقابلة مع قناة /الميادين/ اللبنانية، مساء اليوم الأربعاء، أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو فشل في اجتثاث المقاومة بجنين (شمالي الضفة الغربية) والضفة، لافتاً إلى أن "إسرائيل" تحاول

قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشيخ صالح العاروري: إن المقاومة خلال المواجهة الأخيرة في جنين (شمالي الضفة الغربية) كانت تعمل موحدة، وفي الاتجاه الصحيح. وأشار العاروري، خلال لقاء مع قناة /المنار/ اللبنانية، اليوم الأربعاء، إلى أن أحد أهم وظائف القيادة الفلسطينية هو "جمع أكبر قدر ممكن من المقاومين والمتبنين للمقاومة في

زعم وزير الجيش الإسرائيلي، يؤاف غالانت، أن قواته ألحقت أضرارًا كبيرة بالبنية التحتية للمقاومة، خلال عدوانها على جنين، شمالي الضفة الغربية، لافتاً إلى تدمير مصنع لإنتاج العبوات تم إنشاؤه في المخيم. وقال غالانت في تصريحات صحفية أدلى بها، مساء اليوم الأربعاء، أن العملية العسكرية في جنين تركّزت ضدّ التنظيمات المقاومة في مخيم جنين، "ذات قاسم

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مقاومين فلسطينيين، أطلقوا  النار، ظهر اليوم الأربعاء، على سيارة لشرطة الاحتلال ومتجر للمستوطنين، بالقرب من مستوطنة "براخا"، جنوبي مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وزعم موقع /سروجيم/ العبري، "عدم وقوع إصابات في صفوف شرطة الاحتلال والمستوطنين"، مضيفا أن مطلقي النار تمكنوا من الانسحاب باتجاه نابلس. وتتوقع مصادر عبرية تصاعد عمليات

طالبت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان (مستقلة ومقرها عمان) الأمم المتحدة "بالوقوف في وجه الجرائم الشنيعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين (شمال الضفة)، وإظهار الرفض والاستنكار الشديدين لهذا العنف المستمر". وقالت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان، في رسالة وجهتها للأمم المتحدة، واطلعت عليها "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إن "على المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولياته، وأدواره

أقامت الحركة الإسلامية في منطقة "حي نزال" (شرقي العاصمة عمان) وقفة تضامنية مع المقاومة في مدينة ومخيم جنين رفضا للعدوان الإسرائيلي الغاشم الذي أدى لاستشهاد 12 فلسطينيا بينهم ثلاثة أطفال وإصابة العشرات. وردد المشاركون في الوقفة شعارات تشيد بالمقاومة ودورها البطولي في الوقوف بوجه غطرسة الاحتلال وإفشال مخططاته الإجرامية بحق الشعب الفلسطيني. كما بينوا أن

أكد عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، هشام قاسم، أن "اندحار قوات الاحتلال من مخيم جنين، يأتي خوفا من تزايد خسائره بفعل ضربات المقاومين الأبطال". وأضاف "قاسم" في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "الاحتلال فشل بتحقيق أهدافه بالقضاء على المقاومة في جنين القسام، وأن اعترافه في الساعات الأخيرة بمقتل جندي خلال الاشتباكات

دوت صافرات الإنذار ليلة الأربعاء في مستوطنات غلاف غزة، حسب وسائل إعلام عبرية. وقالت صحيفة /معاريف/ العبرية، إن نحو خمسة صواريخ أطلقت من قطاع غزة نحو سديروت، وتمكنت القبة الحديدية من اعتراضها، دون تسجيل اصابات.   وفي السياق، قال الناطق بلسان جيش الإحتلال الإسرائيلي في بيان، تم تحديد خمس عمليات إطلاق من قطاع غزة باتجاه أراضي

قالت "سرايا القدس"" كتيبة جنين، الجناح العسكري، لحركة "الجهاد الإسلامي" إن المقاومة الفلسطينية في مخيم جنين، شمالي الضفة الغربية "سطرت أروع الملاحم والبطولة والفداء، وكبدت العدو خسائر فادحة على كل المستويات". وأشارت في بيان عسكري، ليلة الاربعاء، تلقته "قدس برس" أن ما حدث في جنين، معركة "سيسجلها تاريخ شعبنا المقاوم بمداد من عزيمة وإصرار". وتوجهت