بريطانيا

ناقش العشرات من ممثلي الجالية العربية في بريطانيا، كيفية التضامن مع الشعب الفلسطيني والمضي قدماً في مخاطبة الحكومة البريطانية من أجل تغيير موقفها تجاه ما يجري في غزة. كما ناقشوا كيفية تنظيم صفوف الجالية وعقد مؤتمر شامل وجامع وموسع يجمع شرائح أوسع من البريطانيين العرب، وخاصة الشباب وأبناء الجيل الثاني المولودين على الأراضي البريطانية. وجاءت

أرسل أكثر من 600 محام وقاض بريطاني متقاعد رسالة إلى حكومة بلادهم، قائلين إن مبيعات السلاح البريطاني لـ "إسرائيل" تنتهك القانون الدولي.   واستهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين الماضي، في غارة جوية، موكبا كان يضم متطوعين لمساعدة سكان غزة، أسفرت عن مقتل سبعة عمال إغاثة، من بينهم ثلاثة بريطانيين.   وأشار المحامون في رسالتهم، التي

جدد رئيس الوزراء الاسكتلندي، حمزة يوسف، مطالبته إلى بلاده بريطانيا بوقف مبيعات الأسلحة لـ"إسرائيل"، قائلا إن "بريطانيا تخاطر بأن تصبح شريكا في قتل المدنيين الأبرياء". مطالبة يوسف جاءت في رسالة بعثها إلى رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، الخميس، لفت فيها إلى رسالة مماثلة وجهها للحكومة في 23 شباط/ فبراير الماضي. وقال "يوسف"، في رسالته الجديدة

أكد مستشارون قانونيون للحكومة البريطانية بأن الاحتلال الإسرائيلي ينتهك القانون الإنساني في عدوانه على في قطاع غزة. وحسب تقرير نشرته الليلة الماضية صحيفة /نيويورك أوبزرفر/ الأميركية، فإن الحكومة البريطانية، رغم تلقيها هذه المشورة القانونية، إلا انها اختارت عدم نشره. وكشفت عن هذه المشورة رئيسة لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب البريطاني، أليسيا كيرنز، يوم 13

أعلن المركز الدولي للعدالة من أجل الفلسطينيين (ICJP) أن "دعوى قضائية ستُرفع ضد وزارة الخارجية البريطانية"، بسبب قرار لندن تعليق تمويل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". وأفاد المركز الذي يتخذ من بريطانيا مقراً له، في بيان، اليوم الأربعاء، أن الشكوى ستتقدم بها شركة "Bindmans LLP" للمحاماة، نيابة عن مواطن بريطاني من أصل

دعا وزراء الخارجية والدفاع في أستراليا والمملكة المتحدة، إلى "وقف فوري للقتال" في قطاع غزة في ختام اجتماع في "أديليد" جنوبي أستراليا. وفي بيان مشترك، صدر اليوم الجمعة، شدد الوزراء على "ضرورة وضع حد فوري للقتال في قطاع غزة للسماح بنقل المساعدات والإفراج عن الرهائن" في إشارة إلى الأسرى الإسرائيليين لدى "حماس".   ويأتي البيان

شارك الآلاف في تظاهرات، اليوم السبت، دعما للشعب الفلسطيني، وللمطالبة بوقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في كل من ألمانيا وفرنسا وتونس والدنمارك وإيطاليا وبريطانيا والسويد والبوسنة والهرسك وكوريا الجنوبية ونيوزيلاندا. ورفع المشاركون في التظاهرات الأعلام الفلسطينية، واللافتات المنددة بالجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق شعبنا. ودعا المشاركون إلى "وقف المعايير المزدوجة

دافعت بريطانيا عن دولة الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية، وقالت إنه "لا يجب حل الخلافات بين إسرائيل وفلسطين في إطار الوظيفة الاستشارية لمحكمة العدل الدولية". جاء ذلك خلال كلمة أستاذ القانون الدولي بجامعة أكسفورد، دان ساروشي نيابة عن بريطانيا، أمام محكمة العدل الدولية بمدينة لاهاي الهولندية، خلال جلسات استماع لمناقشة التبعات القانونية الناشئة عن

نفذت القوات المسلحة الأردنية، مساء الأربعاء، إنزالا جويا إغاثيا لإرسال مساعدات إلى المستشفى الميداني الأردني في منطقة تل الهوى، شمالي قطاع غزة. وقالت القوات المسلحة، إن "طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني أنزلت الأربعاء مساعدات طبية عاجلة للمرة الثانية عشر على المستشفى الميداني الأردني غزة/77". وأضافت في بيان لها تلقته "قدس برس"، أن "عملية الإنزال

تدرس بريطانيا، الحد من صادراتها العسكرية إذا شن الاحتلال الإسرائيلي هجوما على رفح، أو ألحق أضرارا بقوافل المساعدات التي تدخل غزة، حسبما ذكرت وكالة /بلومبرغ/. وأوضح مسؤولون حكوميون كبار في لندن لوكالة الأنباء الأميركية، أن "استمرار العملية العسكرية في القطاع دون بذل المزيد من الجهود لحماية الفلسطينيين يمكن أن ينتهك القانون الإنساني الدولي". ويمكن أن

أعرب وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون، الأحد، عن "قلقه العميق" بشأن عزم الاحتلال الإسرائيلي شن هجوم عسكري على منطقة رفح، جنوبي قطاع غزة. وقال كاميرون في تغريدة عبر حسابه على منصة "إكس": "نشعر بالقلق العميق إزاء احتمال شن هجوم عسكري على رفح، حيث يلجأ أكثر من نصف سكان غزة إلى المنطقة". وأوضح أن "الأولوية لإدخال

نظّم  معلمون بريطانيون في العاصمة لندن، الجمعة، مسيرة داعمة لفلسطين ورافضة للمجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الأطفال في قطاع غزة. وتجمع المتظاهرون أولا أمام مبنى وزارة الداخلية ثم ساروا نحو وزارة التعليم ثم إلى المبنى الرسمي لرئيس الوزراء، ورفعوا صورًا لبعض الأطفال الذين قتلوا نتيجة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، ووضعوا ملابس أطفال ملطخة