بيان

شدد مصدر فلسطيني قيادي، على أنه "أمام تهديدات الاحتلال بعملية عسكرية برفح، فإن الدور المصري هو الأكثر أهمية لوقف العدوان، وخاصة أن العملية تمس الأمن القومي المصري".   ودعا "المصدر القيادي"، في تصريح صحفي مكتوب، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، "القيادة المصرية لزيارة الحدود الفلسطينية المصرية للاطلاع على نحو مباشر على المخاطر التي تمس الأمن

حذر "البرلمان العربي" (تابع للجامعة العربية) من خطورة "اجتياح كيان الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفح جنوب قطاع غزة، والتي تأوي نحو مليون و400 ألف نازح، لجأوا إليها من مختلف مناطق قطاع غزة، التي تتعرض لعدوان وحشي منذ السابع من أكتوبر الماضي".   وحمّل "البرلمان العربي" في بيان له، اليوم السبت "كيان الاحتلال الإسرائيلي، المسؤولية الكاملة عما

قال مركز "العودة الفلسطيني" (حقوقي مقره بريطانيا) إن الهجمات الإسرائيلية الوشيكة على رفح في جنوب قطاع غزة "تهدد بالتسبب في كارثة إنسانية أخرى للسكان الفلسطينيين الذين يبحثون عن ملاذ آمن هناك". وأشار المركز في بيان له، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، إلى أنه "وصل ما يقرب من نصف سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة

أدانت "منظمة التعاون الإسلامي" (مقرها جدة)، إعلان الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي، نيته نقل سفارة بلاده من "تل أبيب" إلى مدينة القدس المحتلة. وأكدت المنظمة في بيان، اليوم الأربعاء، أن "هذه الخطوة تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي، وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، لا سيما قرار مجلس الأمن الدولي رقم 478، الذي يدعو الدول التي أقامت بعثات

 حذرت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير) المجتمع الدولي من "خطورة ما تخطط له دولة الإبادة الجماعية (إسرائيل)، من مجازر ومذابح ومشاريع تهجير وتطهير عرقي ضد شعبنا في رفح، بدعوى البحث عن أنفاق ومواقع للمقاومة".   وقالت "الديمقراطية" في بيان لها اليوم الأحد إن "الصوت الخجول للمجتمع الدولي، بدعوة إسرائيل لوقف عملياتها الإجرامية

رحب "مركز حماية وحرية الصحفيين" (حقوقي مقره عمّان) بالبيان الصادر عن المقررين الخواص التابعين لمجلس حقوق الإنسان في جنيف، والذي أكد أن عمليات القتل، والإصابة، والاعتقال بحق الصحفيين في غزة، والضفة الغربية "إستراتيجية متعمدة من قِبل القوات الإسرائيلية لعرقلة وسائل الإعلام وإسكات التقارير الناقدة".   واعتبر "حماية الصحفيين" في بيان صدر عنه اليوم الأحد، أن

عبرت السلطة الفلسطينية، عن "استنكارها وشجبها" لقرار مجلس النواب الأميركي الذي يدعو لحظر دخول أعضاء منظمة التحرير الفلسطينية إلى الولايات المتحدة الأميركية. وقالت في بيان لها اليوم الخميس، إن "هذا القرار يتناقض مع قرارات الإدارة الأميركية المعلنة وسيؤثر سلباً على دورها ومصداقيتها في حل الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي القائم على أسس الشرعية الدولية وفق حل الدولتين".

اعتبرت "الهيئة 302" المتخصصة في شؤون اللاجئين الفلسطينيين، وتتخذ من بيروت مقرا لها، إن القرار الذي اتخذته عشر دول غربية حتى الآن، بتعليق لوكالة "أونروا" بأنه "عقاب جماعي وشراكة في الإبادة التي يمارسها الاحتلال بحق شعبنا في قطاع غزة. وقال بيان صدر عن الهيئة، تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، إنه "بدون التمويل الكافي لن تستطيع

نشرت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية) في تقرير لها اليوم الخميس، تفاصيل اعتقال الشيخ يوسف عطا الله مخارزه (60 عاما)، وما تعرض له من تنكيل، وضرب على يد جنود الاحتلال.   وداهم الاحتلال منزل الشيخ مخارزة، في منطقة أبو ديس شرقي القدس، يوم 14 تشرين أول/أكتوبر الماضي، ولم يكن متواجدا فيه، فاعتدى الجنود

قالت "اللجنة الدولية للصليب الأحمر"، في بيان لها اليوم الثلاثاء، إن "رجالٌ ونساءٌ وأطفالٌ وشيوخ، في غزة، يدخلون عام 2024 محاطين بالركام واليأس". وأوضح البيان، الذي نشر على صفحة اللجنة بمنصة "فيسبوك"، أن العدوان الإسرائيلي على القطاع أدى "على مدار أكثر من ثلاثة أشهر في إحدى أكثر المناطق اكتظاظاً بالسكان حول العالم إلى قتل عشرات

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، على أن عملية "رعنانا" الفدائية، اليوم الاثنين، أتت كرد طبيعي على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والتوغلات في الضفة الغربية المحتلة. وقال بيان صدر عن الحركة، إن "عملية رعنانا الفدائية التي نفذها أبطال شعبنا الفلسطيني المرابط هي ردٌ طبيعي على مجازر الاحتلال النازي وعدوانه المستمر على شعبنا الفلسطيني في الضفة

أكد "الملتقى الوطني الديمقراطي"، الذي يقوده القيادي المفصول من حركة "فتح" ناصر القدوة، أنه يتوجب على الشخصيات الوطنية الفلسطينية والقوى السياسية كافة أن ترتقي لحجم التحديات.   وطالب الملتقى، في بيان اطلعت عليه "قدس برس" اليوم السبت، أن تتحمل تلك الشخصيات "مسؤولياتها أمام النكبة المستمرة، وأن تكبر عن الصغائر، مثل التمسك بالمواقع (المناصب) وتغليب المصالح