تصريحات

احتشد مئات الآلاف من المواطنين البريطانيين في العاصمة البريطانية لندن، اليوم السبت، وفي الميادين العامة في معظم المدن البريطانية، وذلك استجابة لدعوة العديد من المنظمات التضامنية البريطانية ومنظمات الجاليات الفلسطينية والعربية والإسلامية، للتنديد بالحرب على غزة ودعما للشعب الفلسطيني الذي يتعرض "لهجوم بربري" من جيش الاحتلال الإسرائيلي. وكان "المنتدى الفلسطيني البريطاني" (عضو التحالف المنظم للمظاهرة

حذر العاهل الأردني عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السياسي، اليوم الخميس، من أن عدم توقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة "سينقل المنطقة إلى منزلق خطير ينذر بالتسبب في دخول الإقليم بكارثة تخشى عواقبها". وأكدا على موقف بلديهما الموحد الرافض لسياسة العقاب الجماعي من حصار أو تجويع أو تهجير للفلسطينيين في غزة. وشددا، خلال

أكد العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، خلال ترؤسه اليوم الثلاثاء، اجتماعا بالقيادة العامة للقوات المسلحة رفض بلاده بشكل قاطع لأي سيناريو يستهدف تهجير الفلسطينيين. وشدد عبد الله الثاني، خلال ترؤسه اجتماعا في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية، عقده فور عودته من جولة أوروبية، بحضور ولي العهد حسين بن عبدالله، على أن "ملف التهجير خط

قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عزت الرشق، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي، لم يتمكن حتى الآن من تحقيق أي إنجاز سياسي أو عسكري في عدوانه على قطاع غزة، معتبرا أنه "فشل فشلا ذريعا". وأشار الرشق، في تصريحات لـ "قدس برس"، اليوم الاثنين إلى أنه "مع دخول معركة طوفان الأقصى يومها العاشر… لم

دعا رئيس الوزراء الباكستاني المؤقت أنوار الحق كاكر، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى التحرك الفوري؛ لفتح ممرات إنسانية آمنة وغير مقيدة لنقل إمدادات الإغاثة التي تشتد الحاجة إليها في قطاع غزة. وأكد كاكر في تصريحات نقلتها عنه وكالة الأنباء السعودية الرسمية /واس/ اليوم الاثنين، أن "استهداف إسرائيل للمدنيين يتعارض مع جميع الأعراف الإنسانية ويشكل انتهاكاً

قال الخبير العربي بالشأن الروسي، علي بغدادي، إن الموقف الذي عبّر عنه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تجاه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة "عدّل الكفة الدولية"، مشيرا إلى أن الموقف الروسي جاء بعد "الضغط الأمريكي الذي سيطر على المشهد، عبر إرسال حاملة الطائرات، والدعم اللوجستي والسياسي والإعلامي". وأشار بغدادي، في حديث مع "قدس برس" إلى أن

كشف عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، محمد نزال، أن مصر قدمت مقترحا بشأن هدنة إنسانية، مؤكدا أن الحركة وافقت عليه، دون ذكر تفاصيل عن شروط تلك الهدنة. وأوضح نزال، في مقابلة مع قناة /تي آر تي/ التركية، اليوم الجمعة، أن "مصر لم تبلغنا حتى الآن بالرد الإسرائيلي، على الهدنة الإنسانية المقترحة"، منوها إلى أن المقترح

حذر رئيس دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد أبو هولي، من الآثار المتوقعة لتوقف خدمات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، قائلا إن ذلك سيقود إلى اضطرابات في فلسطين والدول المضيفة. وأكد أبو هولي، بأن دعم وكالة "أونروا" هو مسؤولية دولية إلى حين إيجاد عل دائم وعادل لقضية اللاجئين وفقاً للقرار 194، في

شكّل توقيع معاهدة "كامب ديفيد" بين مصر ودولة الاحتلال الإسرائيلي، يوم 17 أيلول/سبتمبر 1978، منعطفا في المنطقة، كانت له ارتدادات على دور مصر كدولة مؤثرة في القرار العربي. وأشار معاون وزير الخارجية المصري الأسبق، عبد الله الأشعل، إلى الدور الأمريكي، آنذاك لإنجاح تلك الاتفاقية، معتبرا أن واشنطن كانت تهدف من الاتفاقية "كسر شوكة مصر في

حذر أمين عام اللجنة الملكية الأردنية لشؤون القدس (رسمية) عبدالله كنعان من "خطورة توقيت الاحتفال برأس السنة العبرية (روش هشاناه) التي بدأت اليوم السبت وتستمر حتى غدا الأحد، ثم يعقبها الاحتفال بأعياد متواصلة لثلاثة أسابيع منها "عيد الغفران"، و"عيد العرش". وقال كنعان في تصريحٍ لوكالة الأنباء الأردنية الرسمية /بترا/ إن "هذه المناسبة يجري استغلالها لإغلاق

أكد النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني أيمن دراغمة (كتلة التغيير والإصلاح)، أن الأقصى والأسرى من القضايا الأساسية والمركزية لدى الفلسطينيين، وهي ملفات متفق عليها، وتتوحد خلفها الجماهير الفلسطينية، التي ستعلن الغضب، وتفجر ثورته في وجه الاحتلال الغاشم نصرة لها.   وقال دراغمة في تصريح صحفي مكتوب، تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، إن "سياسة الاحتلال الرعناء

شدد مدير مركز "ريفلكت لدراسات التحول الرقمي وأثره على حقوق الإنسان" (مقره لندن)، رائد سمور، على أن منصة "فيسبوك" المملوكة لشركة "ميتا" الأمريكية، تمثل حاليا "رأس الحربة في الإعلام الداعم للكيان" الإسرائيلي. وطالب بضرورة أن تتحرك الدول العربية سريعا، وتتبنى المبادرة الأردنية الخاصة بتشكيل مكتب عربي للمعلومات من أجل التعامل مع منصات التواصل الاجتماعي وتدقيق