تهديدات

حذرت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة من أن تنفيذ الاحتلال لتهديداته بالعدوان محافظة رفح، يعني القضاء على القليل المتبقي من منظومة العمل الصحي. وقالت الوزارة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، إن اجتياح الاحتلال لرفح سيحرم السكان من اي خدمات صحية، بالاضافة الى تعرض المئات من السكان لخطر الموت نتيجة لهذا  الأمر. ولليوم 199

ذكرت وسائل إعلام عبرية، الأربعاء، أن "جيش الاحتلال قرر تعزيز وتجنيد جنود الاحتياط في سلك الدفاع الجوي، في أعقاب تقييم الوضع الأمني المتدحرج على ضوء الحرب الأخيرة في قطاع غزة التي تتخذ أبعادا إقليمية خطيرة لا سيما على وقع تهديد طهران تنفيذ ضربات دموية ثأرا لمقتل عدد من العسكريين في غارة على دمشق نسبت لإسرائيل".

أكد مسؤول "إسرائيلي" كبير، الأربعاء، أنه بعد رفح ستكون هناك عملية برية في الشمال (جنوب لبنان). وقال المسؤول في تصريحات نقلتها عنه صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية: إن "تحقيق الهدف الاستراتيجي المتمثل في إعادة مستوطني الشمال إلى منازلهم يتطلب حربا برية. وسيتم ذلك بعد رفح، ليس في نفس الوقت." ورأت الصحيفة أن التصريحات "الإسرائيلية" حول التحرك

أكد رئيس أركان جيش الاحتلال، هرتسي هاليفي، الأربعاء، أن "احتمالات الحرب على الجبهة الشمالية الحدودية مع لبنان أعلى مما كان عليه في الماضي". وقال هاليفي خلال تفقده مناورة عسكرية قرب الحدود مع  لبنان الأربعاء: إن "احتمال نشوب حرب في الشمال ازداد مقارنة بالماضي. لا أعرف توقيت الحرب في الشمال، لكنني أستطيع أن أقول إن احتمال

أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني اليوم الأحد، أنه تلقى تهديدات شديدة اللهجة من المخابرات الإسرائيلية بالإخلاء الفوري لمستشفى القدس في قطاع غزة تمهيدا لقصفه. وأفاد الهلال الأحمر بأنه ومنذ ساعات الصباح يشهد محيط مستشفى القدس غارات متواصلة أدى إلى تدمير المنطقة بالكامل. وصرح الناطق باسم الهلال الأحمر الفلسطيني في غزة محمد أبو مصبح بأنهم "مقبلون على

قال عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" عزت الرشق إن "شعبنا الفلسطيني المرابط يرفض تهديد قادة الاحتلال ودعوته لهم في غزة إلى ترك منازلهم والرحيل عنها إلى الجنوب أو إلى مصر". ‏وقال الرشق إن الفلسطينيين في قطاع غزة يرفضون تهديدات الاحتلال الرحيل عن أرضهم ومنازلهم . وأكد الرشق في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة،

قالت دراسة أمنية "إسرائيلية" متخصصة، إن "هجمات" المقاومة الفلسطينية لم تتوقف منذ آذار/مارس 2022. مشيرة إلى أن حركة "حماس" هي الجهة التي أعلنت مسؤوليتها عن معظم تلك "الهجمات". وقال العميد المتقاعد من جيش الاحتلال، غابي سيبوني، والبروفيسور كوبي ميخائيل، في دراسة نشرها "معهد أبحاث الأمن القومي" الإسرائيلي (تابع لجامعة تل أبيب)، إن "حماس" تعمل أيضا

أكدت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية بغزة، أن تهديدات رئيس وزراء الاحتلال وقادة جيشه من العنصريين باغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" الشيخ صالح العاروري وقادة المقاومة هي تعبير عن حالة العجز للاحتلال في مواجهة نضال شعبنا في الضفة الغربية وصموده في وجه الحصار الظالم في قطاع غزة. وأكدت اللجنة في تصريح صحفي لها،

نشرت مواقع مقربة من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، صورا لنائب رئيس الحركة الشيخ صالح العاروري، وهو يرتدي الزي العسكري، ويضع أمامه سلاحا من نوع "m16"، بعد ساعات من تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، هدد فيها العاروري بالتصفية. وقال الخبير الأمني إسلام شهوان، إن ظهور الشيخ صالح العاروري بالبدلة العسكرية، وعلى مكتبه سلاحا رشاشا،

أكّدت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (احدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) أنّ قوى المقاومة تنظر لكلّ اعتداءٍ من قبل "العدو الصهيوني" على شعبنا، باعتباره موضع للرد ولحسابٍ طويلٍ، سيدفع العدو ثمنه عاجلاً أو آجلاً. وقالت في بيان، اليوم الأحد، تلقته "قس برس" إن "قادة المقاومة بمن فيهم الأخ القائد المناضل صالح العاروري (نائب رئيس المكتب الساسي

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، أن تهديدات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لقادة المقاومة لن ترهبنا. وقال بركة في تغريدة عبر "تويتر" اليوم الأحد "إن تهديدات المجرم نتنياهو بغتيال الشيخ المجاهد صالح العاروري (نائب رئيس حركة خماس) دليل ضعف وفشل، أمام مقاومة شعبنا". وأشار إلى أن "التهديدات الصهيونية لا

نشر نائب رئيس حركة "حماس" صالح العاروري صورة له وهو يرتدي الزي العسكري وأمامة بندقية وثلاثة هواتف يجري خلالها اتصال، ردا على تهديدات رئيس حكومة الاحتلال باغتياله واغتيال قادة "حماس". وجاءت صورة العاروري بالزي العسكري لأول مرة في رسالة منه لنتنياهو، وردا على تهديداته باغتياله واغتيال قادة الحركة في ظل تصاعد ضربات المقاومة الفلسطينية بالضفة