جرائم الاحتلال

استُشهد ثلاثة فلسطينيين، وأصيب أربعة آخرون، اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد اقتحامها البلدة القديمة من مدينة نابلس (شمال الضفة). وأفادت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، في بيان مقتضب، باستشهاد ثلاثة مواطنين، برصاص الاحتلال، اثنان منهم تشوهت ملامحهما بالكامل، جراء كثافة إطلاق النار عليهما. وكانت قوات خاصة إسرائيلية "مستعربون" تسللت إلى حارة الياسمينة بالبلدة

هدمت آليات بلدية الاحتلال، اليوم الأربعاء، بناية سكينة، بمخيم شعفاط في مدينة القدس، بحجة البناء دون ترخيص. واقتحمت قوات الاحتلال برفقة آليات البلدية وطواقمها، منذ ساعات الصباح الأولى، مخيم شعفاط عبر بوابة الجدار الفاصل في منطقة رأس خميس، ثم انتشرت في شوارعه بأعداد كبيرة، وفق ما أفادت مصادر محلية. وتمركزت القوات في منطقة ضاحية السلام

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، 15 فلسطينيا من الضفة، غالبيتهم من الخليل. ففي محافظة رام الله (وسط الضفة)، اعتقلت قوات الاحتلال كلاً من يمان بعيرات، وآدم حمايل من بلدة كفر مالك، وعبد الكريم أبو عليا، وماجد النعسان، والأسير المحرر مصطفى القاضي. ومن الخليل (جنوب)، اعتقلت قوات الاحتلال النائب السابق عزام سلهب التميمي (67 عاما)،

استشهد فلسطيني، وأصيب خمسة آخرون، صباح اليوم الأربعاء، جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وأعلنت وزارة الصحة في غزة، في بيان مقتضب، تلقته "قدس برس"، عن "استشهاد المواطن هاشم مبارك سلمان مبارك (58 عاماً)، شمال مدينة غزة وإصابة 5 فلسطينيين آخرين، جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع". وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس وفجر اليوم، غارات

كشف مصدر في المقاومة في الفلسطينية، فجر اليوم الأربعاء، عن اتفاق وقف إطلاق النار، بدأ بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، سيكون متزامنا ومشروطا بالتزام الطرفين. وقال المصدر لقناة /الجزيرة/ القطرية: إن "وقف إطلاق نار يبدأ فوراً بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، وذلك بعد اتصالات حثيثة جرت خلال ساعات الأخيرة". وأشار إلى أن اتفاق وقف إطلاق

قُتل الشاب ساهر عباس "النتفة" (25 عاما)، وأصيبت زوجته وطفلتهما بجروح، وصفت بأنها متوسطة وطفيفة، في جريمة إطلاق نار وقعت في مدينة الناصرة بالداخل الفلسطيني المحتل، فجر اليوم الأربعاء. وتشهد البلدات الفلسطينية بأراضي الـ48، جرائم قتل وأحداث عنف متزايدة وبصورة مقلقة، منذ مطلع العام الجاري 2023 ولغاية اليوم، مقارنة بالفترة الموازية مع العام الماضي، في

قالت زوجة الشيخ الشهيد خضر عدنان، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، اليوم الثلاثاء ، تعقيباً على استشهاده، بأن "الشيخ نال أقصى ما تمناه عندما ارتقى شهيدا". وتابعت، خلال مؤتمر صحفي، أمام منزله، اليوم : "نزف لكم خبر استشهاد الشيخ، هو فخرنا واعتزازنا، رغم أننا كنا نود أن يعود لنا منتصراً". وأكدت أن عائلة الشيخ، "لن

أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، زياد النخالة، اليوم الثلاثاء، أن الوفاء للأسير الشهيد القيادي بالحركة خضر عدنان، يكون بعدم مغادرة طريق المقاومة. وقال النخالة، في تصريح صحفي وصل "قدس برس": "وفاؤنا اليوم للشهداء جميعا وللشيخ خضر عدنان ومن سيلحقون بركب الشهداء الطاهر، أننا لن نغادر طريق الجهاد والمقاومة حتى تحرير أرضنا من القتلة والمجرمين".

عمّ الإضراب الشامل المحافظات الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، تنديداً باستشهاد الأسير خضر عدنان، بعد معركة إضراب عن الطعام، استمرت لمدة 86 يوما رفضا لاعتقاله. وأعلنت القوى الوطنية والإسلامية، الإضراب بكافة مناحي الحياة، في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، استنكارا لجريمة اغتيال الأسير خضر عدنان، محمّلة حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة. وفي وقت سابق، صباح

شيعت جماهير فلسطينية في محافظة أريحا والأغوار شرقي الضفة الغربية، اليوم الإثنين، جثمان الطفل الشهيد جبريل اللدعة إلى مثواه الأخير في مخيم عقبة جبر. وانطلق موكب جنازة الشهيد من مشفى أريحا الحكومي، باتجاه عقبة جبر ومنزل عائلته لإلقاء نظرة الوداع عليه، ثم الانطلاق في موكب جنازئي إلى مسجد المخيم للصلاة عليه ومواراته الثرى داخل مقبرة

قال الناطق باسم رئاسة السلطة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، اليوم الأربعاء، إن "الحكومة الإسرائيلية المتطرفة تبحث عن سبل تفجير الأوضاع بالمنطقة"، محملاً إياها مسؤولية السياسات الخطيرة التي تقودها والتي "تهدف لتدمير أي جهد إقليمي أو دولي يبذل لتوفير الاستقرار ومنع تدهور الأوضاع". وأشار أبو ردنية، في بيان صحفي، إلى أن سلطات الاحتلال الاسرائيلي "تجر المنطقة

اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم السبت، اقتحام قوات الاحتلال، لمصلى باب الرحمة في المسجد الأقصى وتخريب مكوناته، "إصرار من الاحتلال على تصعيد حربه الدينية على المقدسات في مدينة القدس المحتلة". وقال الناطق باسم "حماس"، حازم قاسم، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، إن "هذه الحرب تعني أن المعركة على هوية المسجد الأقصى مفتوحة والصراع