جرائم الاحتلال

يوافق اليوم السابع عشر من نيسان/أبريل، الذكرى التاسعة عشرة لاستشهاد "أسد فلسطين" عبد العزيز الرنتيسي، بصاروخ أطلقته طائرة حربية إسرائيلية على سيارته بمدينة غزة حيث ارتقى شهيدا واثنان من مرافقيه. نشأة الرنتيسي ولد عبد العزيز الرنتيسي في قرية يبنا قضاء الرملة في 23 تشرين الأول/ أكتوبر من عام 1947، لجأت أسرته بعد حرب 1948 إلى قطاع

أدانت اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين، اليوم الأحد، اعتداء شرطة الاحتلال الإسرائيلي على الرهبان ورجال الدين والشبان المشاركين في احتفالات "سبت النور" في القدس المحتلة. وقال رئيس اللجنة رمزي خوري، في بيان له: إنه "منذ أيام تلوح شرطة الاحتلال بفرض إغلاق على المدينة المقدسة، وطلبت من الكنائس تقليص أعداد المشاركين والمسموح لهم

أكد البيان الختامي للاجتماع الوزاري التشاوري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية العراق، الذي انعقد في مدينة جدة السعودية، أمس، "مركزية القضية الفلسطينية، وأولويتها، وضرورة الحفاظ على الوضع القائم في المسجد الأقصى". وأدان البيان، "الممارسات الإسرائيلية اللاشرعية، التي تقوض حل الدولتين وفرص تحقيق السلام العادل والشامل الذي يجسد

أعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن اعتقال مقدسي، بزعم نيته تنفيذ عملية طعن في مدينة القدس المحتلة. وذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، أن "شرطة الاحتلال اعتقلت فلسطينيا من سكان بلدة الطور في القدس، قبل أيام في البلدة القديمة، بزعم نيته تنفيذ عملية طعن". وزعمت الصحيفة أن" "المقدسي (37 عاما) كان ملثما في البلدة القديمة،

حذرت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، من قيام الاحتلال بفرض قيود تحدُ من وصول المسيحيين إلى كنيسة القيامة في القدس المحتلة، وتقليص أعداد المحتفلين بـ"سبت النور". وقال الناطق الرسمي باسم الخارجية الأردنية، السفير سنان المجالي، في بيان، اليوم الخميس، إن "جميع الإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى تقييد حق المسيحيين في الوصول الحرّ وغير المُقيد إلى كنيسة

أحرق شبان فلسطينيون، فجر اليوم الأربعاء، برجا عسكريا لجيش الاحتلال الإسرائيلي عند حاجز مخيم شعفاط بمدينة القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، أن النيران اندلعت في البرج العسكري التي تستخدمه قوات الاحتلال للمراقبة، بعدما أطلق عليه الشبان ألعابا نارية. واندلعت مواجهات بعد منتصف ليلة أمس، بين شبان وقوات الاحتلال في البلدة القديمة بمدينة القدس، فيما أطلق

شيعت عائلة أبو جابر، في مدينة كفر قاسم بالداخل الفلسطيني المحتل، صباح اليوم الثلاثاء، جثمان ابنها يوسف أبو جابر (45 عاما) إلى مثواه الأخير، حيث ووري الثرى في مقبرة الشهداء. وكانت شرطة الاحتلال قد فرضت قيودا، لتحرير جثمان الشهيد، بينها أن "تقتصر الجنازة على مشاركة 50 شخصا، وألا تتضمن هتافات ذات طابع سياسي أو قومي".

قال رئيس "هيئة أرض فلسطين" المؤرخ سلمان أبو ستة، إن جرائم الاحتلال الصهيوني بحق المسجد الأقصى اليوم لم يعرف التاريخ مثلها على الإطلاق. جاء ذلك خلال سهرة رمضانية (غبقة) مقدسية أقامها "فريق العودة" في دولة الكويت، مساء الأحد، بالتعاون مع "رابطة شباب لأجل القدس" وفريق "القدس أمانتي" و"لجنة القدس" بالاتحاد الوطني لطلبة جامعة الكويت. وأضاف

أعلنت القناة /12/ العبرية، نقلاً عن مستشفى "هداسا" الإسرائيلي، مقتل مستوطنتين، وإصابة ثالثة بجراح بالغة، في عملية إطلاق نار، وقعت صباح اليوم الجمعة في الأغوار، شمالي شرق الضفة الغربية.  وقالت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ العبرية، أن "مقاومين أطلقوا النار تجاه مركبة المستوطنات وهن في العشرينات من العمر في منطقة الأغوار". وتبعًا للصحيفة، فإن قوات الجيش الإسرائيلي

قصفت طائرات الاحتلال "الإسرائيلي"، فجر اليوم الخميس، موقعاً للمقاومة وسط قطاع غزة. وقال شهود عيان، إن طائرة استطلاع بدون طيار استهدفت بصاروخ واحد على الأقل موقعاً في مخيم النصيرات، ما أدى إلى أضرار مادية، دون أن يبلغ عن إصابات. وكانت طائرات ومدفعية الاحتلال استهدفت، فجر أمس الأربعاء، عدة مواقع في مناطق متفرقة من قطاع غزة،

قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحرير)، إن "اقتحام قوات الاحتلال للمسجد الأقصى والاعتداء على المعتكفين داخله لن يمر دون رد، فشعبنا سيحمي أرضه ومقدّساته بالدم". وأضافت "الشعبية"، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، فجر اليوم الأربعاء: "نقول للاحتلال إنّ أي محاولة للتصعيد في القدس أو استباحة الأقصى وذبح القرابين، ستكون شرارة انفجار

حذّر الناطق الرسمي باسم رئاسة السلطة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، سلطات الاحتلال الإسرائيلي من تجاوز الخطوط الحمراء في الأماكن المقدسة، والتي ستؤدي إلى الانفجار الكبير. وقال أبو ردينة، في بيان صحفي، فجر اليوم الأربعاء، إن "ما يقوم به الاحتلال من المساس بالمقدسات، كما يحدث الآن في المسجد الأقصى المبارك والاعتداء على المصلين، يمثل حربا شعواء