جنين

قالت إذاعة جيش الاحتلال، إن "إسرائيل" تجري محادثات مع المبعوث الأممي لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، لاستعادة جثة إسرائيلي في جنين، شمال الضفة الغربية. وذكر الناطق بلسان الجيش، في بيان صحفي اليوم الأربعاء، أن شابين إسرائيليين دخلا الليلة الماضية عبر معبر جلبوع (الجلمة) إلى جنين. وتابع: "تعرض الاثنان لحادث سير خطير، وتم نقلهما

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، ثلاثة شبان فلسطينيين من أنحاء متفرقة في مدينة جنين (شمال الضفة)، وأغلقت حاجز الجلمة العسكري شرق المدينة. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اعتقلت ثلاثة فلسطينيين، بينهم أسير محرر، من بلدة فحمة جنوب غرب المدينة، بعد أن داهمت منازل ذويهم وفتشتها. وفي سياق متصل؛ أعلنت مديرة تربية جنين التابعة

شيع مئات الفلسطينيين، اليوم الاثنين، جثمان الشهيد الطالب محمود عبد الجليل السعدي (18 عامًا)، إلى مثواه الأخير في مخيم جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وانطلق موكب التشييع من مستشفى "ابن سينا التخصصي" في جنين، وردد المشعون هتافات غاضبة منددة بالاحتلال وسياساته الإجرامية، وعدوانه المستمر على الشعب الفلسطيني. وتوجه الموكب نحو منزل عائلة الشهيد في المخيم

أدانت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، اليوم الاثنين، "جريمة الإعدام الميداني البشعة" التي ارتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الطالب في الثانوية العامة، محمود السعدي، خلال اقتحامها جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. واعتبرت "الخارجية"، في بيان اطلعت عليه "قدس برس"، هذه الجريمة "جزءًا لا يتجزأ من مسلسل القتل اليومي بحق أبناء شعبنا، بغطاء وموافقة المستوى السياسي

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد محمود السعدي، الذي استشهد برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي اقتحمت مدينة جنين (شمال الضفة الغربية) صباح الاثنين. وقالت "حماس" في تصريح مكتوب تلقته "قدس برس"، إنها "تشد على يد المقاومين الأبطال الذين تصدوا بالرصاص والعبوات المتفجرة لعدوان الاحتلال على جنين". وأردفت: "نؤكد للعدو أن لا مقام له في أرضنا،

أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، اليوم الاثنين، استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت الوزارة في بيان مقتضب، تلقته "قدس برس"، إن "مواطنًا استشهد متأثرًا بجراح حرجة، أصيب بها برصاص الاحتلال الحي في البطن، بجنين". من جهته، أكد مراسل "قدس برس" أن الشهيد هو الشاب محمود عبد الجليل السعدي

قالت إذاعة /جيش الاحتلال/ مساء اليوم الخميس، إن مسلحين فلسطينيين أطلقوا النار على قوة عسكرية عند معبر جلبوع (الجلمة)، شمال شرق جنين (شمال الضفة الغربية). وأكدت الإذاعة أن المسلحين انسحبوا من المكان، دون تسجيل إصابات. وشهد المعبر في 14 أيلول/سبتمبر الماضي عملية فدائية نفذها الشهيدان عبد الرحمن وأحمد عابد من "كفر دان" شمالي غرب جنين،

أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، حاجز الجلمة العسكري، شمال شرقي جنين (شمال الضفة الغربية)، بزعم إطلاق مقاومين فلسطينيين النار عليه. وأعلن جيش الاحتلال تعرض الحاجز لأضرار طفيفة، مدعيًا عدم إصابة أي من جنوده في إطلاق النار، وأنه يجري أعمال تمشيط بحثًا عن مطلقي النار. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال أغلقت الحاجز العسكري، ومنعت

شيع مئات الفلسطينيين، اليوم الخميس، جثمان الشهيد رأفت علي عبد الله عيسة (29 عامًا)، من بلدة صانور جنوبي جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وأفاد مراسل "قدس برس" أن موكب التشييع انطلق من أمام مستشفى "الشهيد خليل سليمان" الحكومي وسط جنين، وجاب شوارع المدينة، باتجاه الدوار الرئيسي، وسط هتافات غاضبة من جرائم الاحتلال. وأضاف أن جثمان

يفخر ذوو الفتى الشهيد مهدي حشاش، من مخيم بلاطة للاجئين الفلسطينيين، شرقي مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية) بسيرته الطيبة، وإشادة المقاومين بإقدامه. وقال محمد حشاش لـ"قدس برس"، إن "ما فعله ابن شقيقي مهدي، الذي يبلغ من العمر 17 عاما، يسطر بماء الذهب، ويعجز عنه الكبار". وأشار عم الشهيد إلى أنه "رغم حداثة سنه، إلا أنه

استشهد الشاب الفلسطيني رأفت عيسة (29 عامًا)، اليوم الأربعاء، عقب إصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي، قرب جدار الفصل العنصري، غرب مدينة جنين (شمال الضفة). وقال مدير إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني محمود السعدي، في تصريح صحفي إن "شابا من قرية صانور، جنوب جنين، أصيب بجروح في قدميه، بعدة رصاصات أطلقها جنود الاحتلال عليه أثناء تواجده قرب جدار

أصيب شاب برصاص حي أطلقته قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، قرب جدار الفصل الأمني غربي مدينة جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مدير إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني، محمود السعدي، إن "شابًا من قرية صانور جنوبي جنين، أصيب بعدة رصاصات في قدميه، إثر إطلاق جنود الاحتلال الرصاص عليه أثناء وجوده قرب جدار الفصل، بمحاذاة قرية عانين