جهاد طه

أكد المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، أن "استكمال العدوان الصهيوني على قطاع غزة، وارتكاب عشرات المجازر الوحشية ضد الشعب الفلسطيني ومؤسساته وكل ما يمتلكه الشعب من مقومات حياة، وممارسة حرب الإبادة الجماعية، هي "وصمة عار" على جبين المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية التي لم تحرك ساكناً تجاه هذه المجازر والجرائم". وأضاف طه

أكد الناطق بإسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، أن بعض الأطراف تحاول إعادة الأوضاع في مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين، بصيدا، جنوبي لبنان، إلى نقطة الصفر، واصفا ما جرى الليلة الماضية، بأنه "فتنة تسعى جهات مشبوهة لتمريرها". وأشار طه في تصريحات صحفية، اليوم الجمعة، أن "حماس" تقوم بسلسلة لقاءات واتصالاتٍ مع جميع الأطراف، من

أدانت حركة "حماس" بشدّة "عزم دولة بابوا غينيا الجديدة افتتاح سفارة لها في القدس المحتلة"، معتبرةً أن هذه الخطوة ستشكل "انتهاكاً صارخاً لحقوق شعبنا الفلسطيني، وباطلاً لن يمنح الاحتلال أية شرعية فوق أرضنا المحتلة". ودعا الناطق باسم الحركة جهاد طه، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"،اليوم الإثنين، السلطات في بابوا غينيا الجديدة إلى "التراجع الفوري

قال المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، إن "الخطوة الصهيونية التي يقوم بها مهندسون ومخططون صهاينة لزيادة أعداد المستوطنين في شمال الضفة الغربية المحتلة إلى مليون مستوطن، تبرهن على سياسة الإمعان الصهيونية في مصادرة الأراضي الفلسطينية، وطمس الهوية الوطنية الفلسطينية". وأضاف طه لـ"قدس برس"، اليوم الخميس، أن "هذه السياسات لن تفلح في تغيير

قال المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، إن "المساعي التي بذلتها قيادة الحركة، بشخص رئيس المكتب السياسي، إسماعيل هنية، وقيادة الحركة في لبنان، أثمرت في وقف إطلاق النار بشكل نهائي في مخيم عين الحلوة" في مدينة صيدا جنوب لبنان، وفق قوله.   وأضاف طه، في تصريح لـ"قدس برس"، اليوم الخميس، أن "الجهود الآن

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، أن الحركة ما زالت تبذل جهودا مستمرة منذ الأمس، لوقف إطلاق النار بمخيم عين الحلوة بمدينة صيدا جنوبي لبنان. وقال طه في تصريح صحفي خاص لـ"قدس برس" اليوم الإثنين، إن اللقاءات مستمرة بين كافة القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية، وأيضا بمشاركة لبنانية على المستويين الوطني والرسمي. وأعرب

قال المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، إن حركته تبذل "جهودًا كبيرة ومكثّقة من خلال الاتصالات التي أجرتها مع القوى اللبنانية والفلسطينية، من أجل التوصّل إلى اتّفاق من أجل وقف إطلاق النار في مخيم عين الحلوة، ومعالجة ذيول المعركة التي يشهدها المخيّم". وأكّد طه، في تصريح لـمراسلنا في لبنان، اليوم الأحد، على "حرص

قال المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، إن "الدعوات الصهيونية للمشاركة الواسعة بـ"مسيرة الأعلام" الاستفزازية المقررة مساء اليوم، بالبلدة القديمة في القدس، تأتي في سياق المشاريع والجرائم الصهيونية التي تستهدف القدس والمسجد الأقصى المبارك، وتسعى إلى تهويد المدينة المقدسة وتغيير معالمها". وأكد طه لـ"قدس برس" اليوم الأربعاء، أن "كل محاولات الاحتلال الإسرائيلي وقطعان

أدان الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه مخططات برلمان الاحتلال "كنيست" وحكومة نتنياهو، "الرامية لتقسيم المسجد الأقصى وعزل مدينة القدس المحتلة، وهدم المنازل فيها"، داعيا الشعب الفلسطيني إلى "مواجهة هذه المشاريع، بموقف شعبي ووطني موحد". وقال طه في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الخميس: "إن استهداف الأرض والمقدسات يأتي في سياق تهويد

رحّب الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، بدعوة الأمين العام للأمم المتحدة، انطونيو غوتيريس، لإجراء تحقيق حول استشهاد الأسير الفلسطيني الشيخ خضر عدنان. وأكد طه، في تصريحات لـ "قدس برس" اليوم الأربعاء، على ضرورة "قيام الأمم المتحدة بإجراء تحقيق أممي شفاف يقود قادة الاحتلال الإسرائيلي وكل من تورط من المسؤولين الصهاينة بالقتل، إلى

ثمن الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، المواقف التي صدرت في مجلس الأمن، ليلة أمس، الرافضة للإستيطان وضم الأراضي، والاعتداء على المصلين في باحات المسجد الأقصى المبارك. وأكد طه لـ"قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "هذه المواقف تؤكد على همجية وجرائم الإحتلال الصهيوني التي تمارس بحق شعبنا الفلسطيني وأرضه ومقدساته". وشدد على "أهمية دور

أدان الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، اتفاق رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير أمنه إيتمار بن غفير، تشكيل مليشيات تحت اسم "حرس قومي". وأضاف طه لـ"قدس برس" اليوم الأربعاء، أن "القرار بمثابة تشكيل مليشيا عنصرية متطرفة، هدفها المزيد من القمع بحق أهلنا في أراضي الـ 48". واعتبر أن "القرار ينسجم مع القرارات