حزب الله

كشفت وزارة الحرب الإسرائيلية عن عدد المنازل التي تضررت جراء إطلاق "حزب الله" للصواريخ من جنوب لبنان منذ أكتوبر الماضي. وقالت الوزارة وفقا لوسائل إعلام عبرية إن "هناك 427 منزلا متضررا من إطلاق حزب الله الصواريخ، من بينها 80 منزلا متضررا بشكل مباشر". وحسب وسائل إعلام عبرية فقد تضرر 512 منزلا بنيران "حزب الله" وترواحت

قال وزير الخارجية اللبناني عبد الله بوحبيب، الخميس، إن "لبنان يريد حلا كاملا للوضع في الجنوب، ومستعدون لبدء التفاوض غير المباشر مع اسرائيل". وأضاف بوحبيب في تصريح صحفي: "لسنا مع أنصاف الحلول في جنوب لبنان، فالمشروع الإسرائيلي يقضي بانسحاب حزب الله شمالا وهذا ما رفضناه لأننا نريد حلا كاملا، يتضمن تثبيت الحدود التي تم ترسيمها

أعلن "حزب الله" اللبناني، اليوم الأربعاء، استهداف تجمعات وتجهيزات تجسسية لجيش الاحتلال الإسرائيلي قبالة الحدود. وقال الحزب، في بيانين منفصلين، إن عناصره "استهدفوا تجمعات لجنود إسرائيليين في محيط ثكنة ميتات (قبالة بلدة رميش اللبنانية) في تلة الطيحات (قبالة بلدة ميس الجبل اللبنانية) بالأسلحة الصاروخية، وأصابوها إصابة مباشرة".‏ وأضاف، في بيان آخر، أن عناصره "استهدفوا أيضا

أعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إصابة جنديين جراء سقوط صواريخ بركان على ثكنة "برانيت" بالجليل الغربي. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد أشارت لقصف عنيف تعرّضت له ثكنة "برانيت" بصواريخ بركان أطلقها حزب الله صباح اليوم عند الحدود مع لبنان. وسبق أن أعلن حزب الله، أن مقاتليه "استهدفوا صباح اليوم، ثكنة ‏برانيت بصواريخ بركان وأصابوها

قال حزب الله" اللبناني، اليوم الاثنين، إنه صد هجوما لقوات إسرائيلية قبالة الحدود الجنوبية، كانت تنوي ضرب أهداف داخل الأراضي اللبنانية. وذكر الحزب في بيان، أن عناصره "تصدّوا بالأسلحة الصاروخية لقوة إسرائيلية في محيط ثكنة زرعيت، قبالة بلدة رامية اللبنانية، كانت تتحضّر لتنفيذ عدوان داخل ‏الأراضي اللبنانية، ما أدى إلى وقوع ‏إصاباتٍ مؤكدة في صفوفها".

اسشهد مواطنان لبنانيان، الأحد، في غارة شنتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة في جنوب لبنان. وقالت /الوكالة الوطنية للإعلام/، إن "مواطنا لبنانيا استشهد في الغارة"، فيما أعلن "حزب الله استشهاد أحد عناصره في قصف إسرائيلي".  وأضافت أن "الغارة التي استهدفت سيارة في بلدة كفرا، أدت إلى ارتقاء شهيد على الأقل وعدد من الجرحى، إصاباتهم متوسطة

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن كبار ضباط جيش الاحتلال الإسرائيلي، "قدموا اقتراحاً جديداً قد يؤدي في النهاية إلى هجمات واسعة النطاق في لبنان، حتى في المناطق التي امتنعت إسرائيل عن قصفها حتى الآن". ونقلت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ عن ضباط إسرائيليين، قولهم، اليوم الأحد: إن "الوقت المناسب للتوصل إلى حل سياسي على الحدود اللبنانية ينفد، وعلى

أكد الفريق الركن المتقاعد الدكتور قاصد محمود أن "تصاعد الهجمات الإسرائيلية في مناطق جنوب لبنان هدفها تنفيذ المطلب الإسرائيلي بإعادة قوات الرضوان التابعة لحزب الله اللبناني لما يزيد على 20 كم، بعيداً عن الحدود مع فلسطين المحتلة، وأن الاحتلال يسعى لإشعال المنطقة، للتغطية على هزيمته في قطاع غزة. وقال محمود في تصريحٍ لـ "قدس برس"

قالت وسائل إعلام إسراييلية أن دولة الاحتلال، أبلغت الولايات المتحدة أنه في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق يضمن إبعاد "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله اللبناني عن الحدود الشمالية، فلا مناص من إطلاق عدوان عسكري. وقالت /هيئة البث/ العبرية، إن "تل أبيب نقلت رسالة إلى الولايات المتحدة حذرت فيها من أنه في حال لم يتم

كشفت وسائل إعلام عبرية، الثلاثاء، أن جنود الاحتياط من "الكتيبة 5030 التابعة للواء 228، أجروا  الاثنين، تمرينا يحاكي هجوما على لبنان". ونقل موقع /واينت/ العبري عن قائد المنطقة الشمالية في جيش الاحتلال، اللواء أوري غوردين قوله إن "التمرين بمثابة توجيه رسالة إلى حزب الله". وأضاف أن "التمرين جزء من زيادة استعدادنا لتوسيع القتال والهجوم على

قدمت وزارة ‏الخارجية اللبنانية، اليوم الأربعاء، شكوى أمام مجلس الأمن الدولي ضد "إسرائيل"، ردا على شكوى قدمتها الأخيرة، تتهم لبنان بعدم التزامه بالقرار 1701. وأدانت الخارجية اللبنانية في بيان "الأعمال العدائية التي تقوم بها القوات الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) ضد لبنان تزامنا مع حربها على غزة ". وذكر البيان أن الشكوى التي قدمها

كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان مقتضب له عصر اليوم الثلاثاء، عن انفجار طائرة بدون طيار (مسيّرة)، تابعة لـ "حزب الله" اللبناني، في مقر القيادة الشمالية للجيش الإسرائيلي في مدينة "صفد" المحتلة. ولم يوضح بيان جيش الاحتلال، عن الخسائر البشرية أو المادية التي تعرضت لها القاعدة العسكرية.   وكان "حزب الله" أعلن في بيان له،