حزب الله

أعلن "حزب الله" اللبناني، اليوم الخميس، استشهاد أحد عناصره في مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي عند الحدود الجنوبية للبنان، ما يرفع حصيلة شهدائه إلى 104 منذ 8 تشرين الأول/أكتوبر الماضي. ونعى "حزب الله"، في بيان، "أحمد حسن مكحّل من بلدة جويا في جنوب لبنان، والذي سقط على طريق القدس" وفقا البيان. وفي بيان سابق، قال

استشهد مواطنان لبنانيان، مساء الأربعاء، باستهداف طيران الاحتلال لمنزل في بلدة ياطر، جنوبي لبنان. وقصفت طائرات الاحتلال المنزل، ما أدى إلى تدميره كليا، واستشهاد مواطنين لبنانين داخله، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء /اللبنانية/ الرسمية. ومنذ الثامن من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، يشهد الشريط الحدودي بين لبنان والاحتلال، اشتباكات وقصفا متبادلا بين قوات الاحتلال الإسرائيلي من جهة،

قال "حزب الله" في لبنان، إن مقاتليه، استهدفوا اليوم الثلاثاء، عددا من المواقع العسكرية الإسرائيلية، وذلك "دعما لشبعنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادا لمقاومته الباسلة، وردًا على ‌‏العدوان الصهيوني على القرى والبلدات الجنوبية في لبنان". وأوضح الحزب أنه تم استهداف موقع "المالكية" بالأسلحة المناسبة "وأُصِيب إصابة مباشرة"، وتم عند الساعة 13:30 من بعد ظهر

أعلن "حزب الله" اللبناني، اليوم السبت، استهداف مواقع وتجمعات لجنود الاحتلال الإسرائيلي، في حين قصف جيش الاحتلال مواقع جنوبي لبنان، في استمرار للتصعيد الذي تشهد المنطقة الحدودية جنوبي لبنان بين "المقاومة الإسلامية" في لبنان وجيش الاحتلال، على خلفية العدوان على قطاع غزة. وكان جيش الاحتلال أعلن صباح اليوم السبت، أنه قصف الليلة الماضية أهدافا لـ

قال "حزب الله" اللبناني إن مقاتليه "استهدفوا موقع الراهب العسكري (الإسرائيلي) بالصواريخ مما أدى إلى مقتل جنديين (إسرائيليين)". وأعلن "حزب الله"، في عدد من البيانات له اليوم الخميس، أن "مجاهدي المقاومة الإسلامية، استهدفوا تجمعا لجنود الاحتلال الإسرائيلي في محيط موقع (جل العلام) العسكري بالأسلحة المناسبة، وحققوا فيه إصابات مباشرة". وأكّد "حزب الله" خلال الأيام الماضية،

 كشفت صحيفة/ يسرائيل هيوم/ العبرية الصادرة اليوم الأربعاء، أن وفدا دبلوماسيا فرنسيا سيصل  اليوم (الأربعاء) إلى (تل أبيب) في محاولة لإجبار حزب الله ولبنان على نقل قواتهما من الحدود مع إسرائيل وتجنب الحرب. وقالت الصحيفة: إنه من المتوقع أن "يجتمع الفريق الدبلوماسي الفرنسي الذي سيهبط هنا بالفعل خلال النهار مع نظرائه في دولة الاحتلال لمناقشة

قال بيان صادر عن قيادة الجيش اللبناني، رصدته "قدس برس" على حساب الجيش في منصة "إكس"، اليوم الثلاثاء، إن مركزا عسكريا للجيش في منطقة "النبي عويضة - العديسة" جنوب لبنان "تعرض لقصف من قبل العدو الإسرائيلي". وأوضح البيان، أن ذلك القصف أسفر عن "استشهاد عسكري، وإصابة 3 آخرين، نقلوا إلى أحد المستشفيات للمعالجة". وعلى صعيد

أعلنت جماعة "حزب الله" اللبناني، اليوم الاثنين، أن مقاتليها استهدفوا 4 مواقع عسكرية إسرائيلية قبالة الحدود الجنوبية اللبنانية، مؤكدة تحقيق إصابات مباشرة. وقال الحزب، في بيان، إن عناصره "استهدفوا تجمعا لجنود الاحتلال الإسرائيلي في حرج شتولا، وموقع ‏الراهب (مقابل بلدة عيتا الشعب اللبنانية) بالأسلحة المناسبة، وتم تحقيق إصابات مباشرة". وأضاف في بيان آخر، أن مقاتليه

أعلنت جماعة "حزب الله" اللبنانية، اليوم الجمعة، استشهاد أحد عناصرها على الحدود الجنوبية، وهو الإعلان الأول بعد انتهاء الهدنة الإنسانية في قطاع غزة. ونعى الحزب، في بيان مقتضب، حسين مزرعاني "أبو علي" من بلدة حولا في جنوب لبنان، وقال إنه "ارتقى شهيدا على طريق القدس". وباستشهاد العنصر الجديد، ترتفع حصيلة شهداء "حزب الله" إلى 87

قال "حزب الله" اللبناني، إن "المقاومة (الإسلامية) قتلت 4 جنود (إسرائيليين) في مستوطنة المنارة بصواريخ موجهة، اليوم الخميس. وأشار إلى "استهداف المقاومة نقاط تجمع وانتشارا لجنود الاحتلال في محيط موقع تلة الخزان". وفي وقت سابق، أفاد الحزب "باستهداف موقع (رويسات العلم) في مزارع شبعا المحتلة، وموقعي (راميا) و(جل العلام) بالأسلحة المناسبة وتحقيق إصابات مباشرة". بدورها

أعلن حزب الله اللبناني إطلاق ثمانية وأربعين صاروخ كاتيوشا باتجاه قاعدة عين زيتيم الإسرائيلية دعما للشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وقالت "المقاومة الإسلامية" (الذراع العسكري لحزب الله) في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس: "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف ‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 10:15 من قبل ظهر

أعلن حزب الله اللبناني عن استشهاد خمسة من مقاتليه، ليلة أمس الأربعاء، بينهم نجل رئيس كتلة الحزب البرلمانية النائب محمد رعد، بعد غارة إسرائيلية استهدفت منزلا كانوا فيه جنوبي لبنان. ونعى الحزب في بيانات منفصلة، تلقتها "قدس برس"، اليوم الخميس، استشهاد المجاهدين الخمسة بغارة إسرائيلية استهدفت منزلاً ببلدة (ياحون) جنوب لبنان، بينهم نجل رئيس كتلة