حصار

تسبب الحصار المفروض على قطاع غزة منذ 16 سنة من حرمان أوروبا من أفضل أنواع الورد في العالم، بعد أن ظلت لسنوات تنعم به قبل إغلاق المعابر. واتجه المزارعون الغزيون الذين كانوا يزرعون الورد الى زراعة محاصيل أخرى، يمكنها أن تجد طريقها في السوق المحلي الفلسطيني، كبديل عن زراعة الورد.  وقال مدير دائرة البستنة في

بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي حصارا لمدينة أريحا، شمال شرق الضفة الغربية، بعد يوم من مقتل مستوطن إسرائيلي، في عملية فدائية. وأغلقت قوات الاحتلال اليوم الثلاثاء، مدخلي مدينة أريحا الشمالي والجنوبي. وقالت مصادر محلية إن الاحتلال أغلق مداخل المدينة الرئيسة والفرعية، واحتجز المركبات على حاجز عسكري. وكانت قوات الاحتلال قد داهمت عددا من منازل الفلسطينيين، الليلة

قالت وزارة الصحة في غزة، اليوم الأحد، إن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يمنع إدخال الأجهزة الطبية والتشخيصية إلى مستشفيات القطاع لليوم 436 على التوالي. وأفاد الوكيل المساعد بالوزارة بسام الحمدين في تصريح صحفي، تلقته"قدس برس"، أن استمرار الاحتلال منع إدخال الأجهزة الطبية يضاعف من معاناة المرضى الذين ينتظرون التدخلات العلاجية والجراحية. وأكد الحمدين، أن المؤسسات

أكد الوكيل المساعد في وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية بغزة بسام الحمادين، أن الاحتلال الإسرائيلي يمنع إدخال الأجهزة الطبية وعلى وجه التحديد أجهزة الأشعة إلى قطاع غزة الذي يعاني من نقص حاد في هذه الأجهزة. وأشار الحمادين، في تصريحات لإذاعة /صوت الأقصى/، اليوم السبت إلى أن هناك تهالكاً في عدد من الأجهزة الطبية بسبب مرور

حرمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي المئات من مسيحيي قطاع غزة من حقهم في السفر والوصول إلى أماكن العبادة لممارسة شعائرهم الدينية في مدينتي القدس وبيت لحم. واكد "المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان" (منظمة أهلية) في بيان له اليوم الاحد، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية منعت سفر 377 مسيحياً من سكان قطاع غزة إلى الضفة الغربية، وذلك للوصول إلى

اقتحمت قوات خاصة إسرائيلية، اليوم الأحد، مخيم عسكر القديم شرق مدينة نابلس (شمال الضفة). وقال مراسل "قدس برس" إن القوات المعززة بآليات عسكرية اقتحمت المخيم، وحاصرت منزلاً لعائلة النقيب، واعتلت قناصتها أسطح المنازل، وسط اندلاع مواجهات، تخللها تبادل كثيف للرصاص الحي. وأضاف أن العملية أسفرت عن اعتقال المواطن ناصر النقيب ونجله محمد، وإصابة بالرصاص الحي،

استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي المتمركزة في أبراج المراقبة العسكرية الحدودية، اليوم الخميس، أراضي المزارعين الفلسطينيين شرقي مدينة رفح، جنوب قطاع غزة. وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال أطلقت نيران رشاشاتها وقنابل الغاز السام المسيل للدموع، باتجاه المزارعين، وأراضيهم الزراعية شرقي المدينة، دون وقوع إصابات. يشار إلى أن قوات الاحتلال تتعمد يوميًا استهداف المزارعين في الأراضي

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدأ، اليوم الأحد، استكمال بناء الجدار الأمني على حدود غزة. وقال موقع الأخبار العبري /0404/ إن الجيش أطلق اليوم عملية "كارني عوز" التي سيتم في إطارها تفكيك معبر كارني على حدود قطاع غزة، وبناء جدار أرضي مكانه. وأشار إلى أن العملية ستستمر عدة أسابيع، مشيرا إلى أنها

حذرت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الاثنين، من التداعيات الخطيرة على مرضى القطاع المحاصر، جراء استمرار الاحتلال الاسرائيلي عرقلة إدخال الأجهزة الطبية والتشخيصية، وقطع الغيار للمستشفيات. وطالب الوكيل المساعد في الوزارة، بسام الحمادين، المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية، بـ"الضغط على الاحتلال لتخفيف قوائم الانتظار الطويلة للمرضى، وعدم تفاقم حالاتهم الصحية". وقال حمادين لـ"قدس برس"

نظمت العديد من مؤسسات مدينة نابلس (شمال الضفة) وفعالياتها؛ حملة تسويقية تحت عنوان "يلّا على نابلس"، في محاولة منها لإنعاش الوضع الاقتصادي للمدينة، والذي شهد ركودا ملحوظا إثر قيام الاحتلال بفرض إغلاق محكم عليها لعدة اسابيع. وقال الناطق باسم غرفة تجارة نابلس، ياسين دويكات، إن الحملة هي نتاج عصف ذهني للعديد من المؤسسات والفعاليات والخبراء

شرعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، برفع إجراءات الحصار عن محافظة نابلس (شمال الضفة)، وإزالة السواتر الترابية عن الطرقات والمحاور المؤدية للمدينة، وذلك بعد حصار وإغلاق استمر ثلاثة أسابيع. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال في بيان مقتضب، إنه "في إطار تقييم الوضع العام؛ تقرر رفع القيود المفروضة على حركة المرور في نابلس، وفتح الحواجز