حوارة

باركت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" "العملية البطولية قرب مدينة نابلس" ودعت الشعب الفلسطيني للانتفاض وتصعيد المقاومة بوجه الاحتلال. وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إن "العملية التي وقعت قرب حاجز حوارة في نابلس، صباح اليوم الخميس، هي عمل بطولي جديد يأتي في سياق الرد على جرائم الاحتلال ومستوطنيه المتصاعدة بحق الشعب

أعدمت قوات الاحتلال شابا فلسطينيا بعد إطلاق الرصاص عليه داخل مركبته قرب "معسكر حوارة" جنوب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية.  وأفادت مصادر محلية فلسطينية أن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص على الشاب الفلسطيني بدم بارد، ما أدى لاستشهاده على الفور. وزعمت وسائل إعلام إسرائيلية أن الشاب حاول دهس جندي إسرائيلي، وتم إطلاق النار عليه. وتصعد قوات

 أصيب طفل فلسطيني برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، خلال مواجهات قرب حاجز حوارة، جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفاد مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس، أحمد جبريل، بأن "طفلا يبلغ من العمر 13 عاما أصيب بالرصاص الحي في الفخذ، خلال المواجهات التي اندلعت قرب حاجز حوارة، نقل إثرها إلى المستشفى". وتشهد

 أصيب عشرات الفلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وآخر بالحي، خلال مواجهات عنيفة اندلعت عقب اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، على جنازة الشهيد لبيب ضميدي (19 عاما) في بلدة حوارة جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان، أن 51 إصيبوا بالرصاص المعدني والاختناق، خلال المواجهات مع الاحتلال في بلدة حوارة. وكان

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، إن قتل المستوطنين للشهيد لبيب محمد ضميدي في بلدة "حوارة" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية، تطبيق لدعوات الوزير المتطرف "بتسلإيل سموترتش"، الذي دعا لمحو حوارة عن الوجود. واعتبر قاسم، في تصريحات صحفية، صباح اليوم الجمعة، أن تصاعد الهجمات "ضد شعبنا في الضفة الغربية من المستوطنين، يأتي بتشجيع

استشهد الشاب لبيب محمد ضميدي (19 عاما)، الليلة، برصاص مستوطن في بلدة "حوارة" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية، ليرتفع عدد الشهداء الذين ارتقوا خلال أقل من 24 ساعة إلى أربعة شهداء. وأفادت مصادر طبية في مستشفى رفيديا بنابلس، بأن الشاب ضميدي، وصل إلى المستشفى مصابا بجروح حرجة في الصدر، وحاولت الطواقم الطبية إنقاذ حياته، إلا

استشهد مساء اليوم الخميس، منفذ عملية حوارة، خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال، جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية المحتلة، وفق مصادر عبرية. وأشارت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان/ إلى أن منفذ عملية "حوارة" بادر بإطلاق النار تجاه جنود الاحتلال عند حصاره في احدى البنايات، ثم ارتقى شهيدا، بعد خوضه اشتباكاً عنيفاً. ولاحقا قالت القناة /14/

أطلق مقاومون النار مساء اليوم الخميس تجاه مركبة للمستوطنين، قرب دوار "عينابوس" في منطقة "حوارة" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية المحتلة. وذكرت القناة /14/ العبرية، أن مستوطنة إسرائيلية، أصيبت بالهلع، بعد إطلاق النار على مركبتها، فيما باشرت قوات الاحتلال بمطاردة منفذ العملية، الذي تمكن من الانسحاب. وتحدثت مصادر محلية أن قوات الاحتلال استنفرت في المكان،

أصدرت المحكمة العسكرية الإسرائيلية اليوم الثلاثاء، حكما بالسجن 17 عاماً على الأسير نصر بلال محمد سلامة، من نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، بتهمه تنفيذ عملية دهس. واعتقل سلامة في الـ22 أيلول/سبتمبر 2022 بعد أن أطلق جنود الاحتلال النار عليه؛ أثناء قيادته مركبته في شارع "حوارة" الرئيس جنوبي نابلس، بزعم دهس أحد الجنود. وأصيب سلامة بجراح

أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، أصحاب المحال التجارية، وسط بلدة "حوارة" جنوبي مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية، على إغلاق أبوابها، بالتزامن مع إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع داخل شوارع البلدة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال، أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع في الطرق الداخلية في البلدة، وأجبرت أصحاب المحلات التجارية على إغلاق أبوابها، بادعاء

اندلعت، مساء اليوم السبت، في بلدة بيتا جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية، مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي. وقال الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان مقتضب، إنه تعامل مع 22 إصابة اختناقًا بالغاز، خلال المواجهات مع الاحتلال في البلدة. وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال؛ قد اقتحمت بلدة بيتا، وسط إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع، ما أدى

رأى عضو لجنة الشؤون الخارجية والأمن ورئيس حزب الليكود، عضو برلمان الاحتلال "كنيست"، داني دانون، أن الحل لعمليات المقاومة الفلسطينية المتزايدة في منطقة بلدة "حوارة" جنوب نابلس شمال الضفة الغربية، هو إغلاق المحال التجارية. وقال دانون في تصريحات للقناة /السابعة/ العبرية: هذا "قرار بسيط يتعين علينا اتخاذه الآن. ليس الإغلاق إلى الأبد ولكن لبضعة أشهر