سلطان خلوف

علق المعتقل الإداريّ لدى الاحتلال سلطان خلف (42 عامًا) من بلدة برقين قرب مدينة جنين، شمال الضفة الغربية، إضرابه المفتوح عن الطعام، الذي شرع به منذ 49 يومًا. وجاءت هذه الخطوة بعد قرار المحكمة العسكرية لدى الاحتلال بأن يكون الأمر الإداري الحالي هو الأمر الأخير، بحيث لا يتم تمديد اعتقاله الإداري ويكون موعد الإفراج عنه

شارك عشرات الفلسطينيين، اليوم الجمعة، في وقفتين داعمتين للأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في بلدتي "برقين" و"يعبد" غرب جنين، شمال الضفة الغربية. وشدد ممثلو "القوى الوطنية والإسلامية"، ومناصرو "الحركة الأسيرة"، خلال الوقفة في "برقين" على "ضرورة تضافر الجهود لضمان إنهاء معاناة الأسير المهندس سلطان خلوف، وجميع المعتقلين الإداريين والحركة الأسيرة". ورفع المشاركون في الوقفة الأعلام

أكد نادي "الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) أن إ"دارة سجون الاحتلال نقلت الأسير المضرب عن الطعام سلطان خلوف، من سجن "مجدو" إلى معتقل "الجلمة"، في إطار إجراءاتها التنكيلية بحقّ المعتقل خلوف وكافة المعتقلين المضربين عن الطعام". وحمّل "نادي الأسير" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، "إدارة سجون الاحتلال المسؤولية الكاملة عن مصير المعتقل

أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيليّ، أمر اعتقال إداريّ مدته 4 شهور، بحقّ المعتقل الإداريّ سلطان خلوف، المضرب عن الطعام منذ اعتقاله قبل 18 يومًا رفضًا لاعتقاله الإداريّ. وقال نادي "الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إنّ "المعتقل خلوف وهو من بلدة برقين، غرب جنين، شمالي الضفة الغربية، هو أسير

أكّد نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مقره رام الله)، أنّ المعتقل سلطان خلوف (42 عاما)، من بلدة "برقين" في جنين شمالي الضفة، يواصل إضرابه عن الطعام منذ يوم اعتقاله في الثالث من آب/ أغسطس الجاري، رفضا لاعتقاله التعسفي، لينضم إلى الأسرى الإداريين الـ5 المضربين عن الطعام. وبيّن نادي الأسير، أنّ جلسة محكمة عقدت اليوم للمعتقل