شمال غزة

حذر "برنامج الأغذية العالمي" (تابع للأمم المتحدة)، الأحد، من مجاعة شاملة في شمال قطاع غزة، موضحا أن "الوضع يتأزم في الجنوب، وقد سقط أطفال قضوا بسبب الجوع وسوء التغذية". وقالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، سيندي ماكين، إن "هناك مجاعة شاملة في شمال قطاع غزة وإن الوضع المأساوي يتفشى ويتأزم في الجنوب". ودعت ماكين، إلى

قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الأربعاء، إن 4887 شاحنة مساعدات دخلت القطاع في شهر نيسان/أبريل الماضي. وأضاف المكتب الإعلامي في بيان صحفي، أن "1166 شاحنة دخلت من معبر رفح، و3721 شاحنة من معبر كرم أبو سالم، فيما دخل إلى شمالي قطاع غزة 419 شاحنة من إجمالي هذه الشاحنات". وأوضح أن "متوسط شاحنات المساعدات

أعلنت بلدية مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، تدمير الجيش الإسرائيلي 70 في المئة من آبار المياه المغذية للفلسطينيين من سكان المدينة. وقال رئيس البلدية علاء العطار: إن بيت لاهيا تعرضت منذ بداية العدوان الإسرائيلي المدمر على قطاع غزة لدمار كبير في البنية التحتية والسكنية. وأضاف أن الجيش الإسرائيلي دمر 70% من آبار المياه المغذية

 أعلن الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني (تابع للسلطة)، الخميس، أن عدد المواطنين المقيمين في محافظة رفح لغاية 22 نيسان/أبريل الجاري، يقدر بنحو 1.1 مليون فرد، يعيشون في مساحة 63.1 كم2. وقال الجهاز في بيان له، إن "كثافة السكان في رفح كانت بلغت عشية العدوان 4,360 فردا لكل كم2، لتصل الآن الى حوالي 017,50 فرد لكل كم2،

كشفت الأمم المتحدة، أن الاحتلال الإسرائيلي منع 41 بالمئة من بعثات المساعدات المنسقة التابعة لها، من الوصول إلى شمالي قطاع غزة في الفترة ما بين 6 و 12 من نيسان/أبريل الجاري. وأكدت المنظمة الأممية في تصريح إعلامي لها، أن التزام الاحتلال الإسرائيلي بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية لا ينتهي، إلا عندما تصل المساعدات إلى المدنيين. وسبق

قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، الأحد، إن "قوات جيش الاحتلال أعدمت مرافقي مرضى في مستشفى الشفاء بمدينة غزة شمالي القطاع". وأضافت الوزارة في بيان صحفي، أن"قوات الاحتلال اعتقلت بعض المرافقين، أو أجبرتهم على النزوح إلى جنوب قطاع غزة قسرا". وكشفت الوزارة، استنادا إلى شهادات من الطاقم الطبي داخل مستشفى الشفاء المحاصر لليوم 14 على

قالت قناة /الأقصى/ الفلسطينية (مقرها غزة)، اليوم الأحد، إن "4 فلسطينيين بينهم طفلان استشهدوا قي مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة، وذلك جراء سوء التغذية والجفاف". وكان عشرات الفلسطينيين، معظمهم أطفال، استشهدوا خلال الأسابيع القليلة الماضية بسبب سوء التغذية جراء منع قوات الاحتلال وصول المساعدات إلى شمالي القطاع. وأشارت مصادر طبية، إلى "ارتفاع عدد الشهداء

اعتبرت منظمة الصحة العالمية، الخميس، بأن "المجاعة في شمال غزة باتت أقرب من أي وقت مضى لأن تصبح حقيقة واقعة". وكان الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، حذر في وقت سابق، من "الدمار الواسع الذي لحق بالخدمات الصحية شمال القطاع، وأن المنظومة الصحية أوشكت على الانهيار في الجنوب". ووفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية، ،

أعلن المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، الثلاثاء، توفر أموال كافية لدى الوكالة، "باستطاعتها تمويل العمليات حتى نهاية أيار/مايو المقبل". وقال لازاريني: "ما يمكنني قوله اليوم هو أنه يمكننا تشغيل عملياتنا حتى نهاية أيار، بينما قبل شهر لم يكن لدينا سوى رؤية لأسبوع أو أسبوعين تاليين". واعتبر أن "هذا

أكد الصحفي الفلسطيني المقيم في شمال قطاع غزة، عماد زقوت أن "مدينة غزة وشمالها تتعرضان لمخطط خطير هدفه الإبادة والقضاء على كل مقومات الحياة، وهذا يهدد حياة ما يقرب من 700 ألف مواطن من أبناء شعبنا للخطر". وقال زقوت في حديث مع "قدس برس" إن "المخطط الإسرائيلي الأمريكي هو أولا القضاء على المنظومة الصحية تماماً،

أعلن المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، الأحد، أن "إسرائيل أبلغتهم بأنها لن توافق بعد الآن على إرسال قوافل غذائية تابعة للوكالة إلى شمال غزة". وقال لازاريني في منشور على منصة "إكس"، إنه "اعتبارا من اليوم، الأونروا شريان الحياة الرئيسي للاجئين الفلسطينيين، ممنوعة من تقديم المساعدة المنقذة للحياة إلى

كشف شهود عيان في قطاع غزة، الأحد، أن حجم الدمار والجرائم في محيط مجمع الشفاء، "أضعاف ما تعرض له حي تل الهوا جنوب غرب مدينة غزة في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي". وقال عدد من شهود العيان في إفادات منفصلة لـ"قدس برس"، إن "المنطقة الواقعة ما بين مفرق ضبيط شرقا، وحتى شاطئ البحر غربا ومخيم الشاطئ الشمالى