شمال غزة

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إن "(إسرائيل) منعت 3 من أصل 4 بعثات إنسانية متجهة إلى شمال قطاع غزة. وأشار المكتب إلى أن "(إسرائيل) منعت زيادة المساعدات الإنسانية لغزة في أول أسبوعين من عام 2024 رغم الحاجة الماسة لها في القطاع". ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه

قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية الأممي (تابع للأمم المتحدة)، الجمعة، إن "الجيش الإسرائيلي رفض 95 بالمئة، من المهام الأممية التي تضمنت توزيع الوقود على الخزانات، والمياه والأدوية على المرافق الصحية في شمال قطاع غزة، في الأسبوعين الأولين من الشهر الحالي". وأضاف المكتب في تقرير له، أن "هذا أدى إلى زيادة المخاطر الصحية والبيئية، خاصة مع

كشف منظمة "أطباء بلا حدود"، الجمعة، عن حجم المأساة الإنسانية التي يعيشها سكان قطاع غزة في ظل منع الاحتلال الإسرائيلي طلبات إدخال المساعدات الطبية. وقالت المنظمة في مؤتمر صحفي بالعاصمة المصرية القاهرة، إن "الاسرائيليين يرفضون منذ تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، طلبات إدخال المساعدات إلى شمال غزة". وأكدت أن "دعم الفريق الطبي هناك محدود للغاية، وأن المنظمة

قال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، الخميس، إن "3 شحنات فقط من أصل 21 شحنة مساعدات منقذة للحياة تمكنت من الوصول إلى شمال وادي غزة، في الفترة بين 1 و10 كانون الثاني". وأضاف دوجاريك، أن "هذه البعثات كان مخططا لها إيصال الإمدادات الطبية والوقود لمرافق المياه والصرف الصحي في مدينة غزة وشمالها، ورفضت السلطات

أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، عن إطلاق رشقة صاروخية مساء الجمعة من شمال غزة، باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة. ونشرت "القسام"، مقطع فيديو يُظهر جانبا من إطلاق الرشقة الصاروخية، ويظهر فيه صواريخ عدة في أثناء التجهيز لإطلاقها، ولحظة إطلاقها تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة. وكانت كتائب "القسام"، أعلنت في وقت سابق من اليوم، قتل 10

دعا وزير الحرب الإسرائيلي السابق، أفيغدور ليبرمان، دولة الاحتلال، إلى "احتلال جنوب لبنان والسيطرة أمنيا على شمال غزة وتدمير محور فيلادلفيا المتاخم لمصر، كنتيجة ضرورية تعقب الحرب". وكتب ليبرمان، منشورا عبر منصة "إكس"، تحت عنوان "اليوم التالي"، قال فيه إن "أي تسوية في مسألة "اليوم التالي" يجب أن تتضمن رسالة واضحة لعدم العبث معنا موجهة

قال مصدر قيادي في كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" إن "70 %؜ من قوات الاحتلال الإسرائيلي انسحبت لخارج شمال قطاع غزة لفشل عملياتها وبسبب ضربات المقاومة". وأضاف في مقابلة مع قناة /الجزيرة/ الفضائية، مساء اليوم الأحد، أن "الانسحاب من شمال قطاع غزة بدأ مع التهدئة وتسارع مع ضربات المقاومة في اليومين الأخيرين". وأشار إلى

أصيب ثلاثة فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال في بلدة "بيت حانون" شمالي قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية ،اليوم الأربعاء، بأن قوات الاحتلال أطلقت النار تجاه فلسطينيين حاولوا الدخول للبلدة لتفقد لمنازلهم، ما أدى لإصابتهم بجروح نُقلا على إثرها لمستشفى كمال عدوان شمالي القطاع. وفي 24 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، بدأت هدنة إنسانية بين حركة "حماس" ودولة

قال البيت الأبيض إن "(إسرائيل) ستبدأ تطبيق (هدنة) لـ4 ساعات يوميا في شمال قطاع غزة، من أجل السماح للسكان بالفرار من أعمال القتال". وأضاف أن "(إسرائيل) أبلغت واشنطن أنه لن تكون هناك عمليات عسكرية في شمال غزة أثناء الهدن التي تبدأ اليوم الخميس". ووصف البيت الأبيض "الهدن المؤقتة" بأنها "خطوة في الاتجاه الصحيح"، مؤكدا أن

توغلت صباح اليوم الإثنين، آليات عسكرية للاحتلال، مسافة محدودة داخل أراضي المواطنين الزراعية القريبة من السياج الأمني، شمالي بلدة "بيت لاهيا" شمال قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية بتوغل خمس جرافات وباقر وناقلة جند تساندها دبابتي مركافاه؛ انطلاقا من بوابة موقع (زيكيم) شمالي غربي البلدة؛ وباشرت بأعمال تجريف على بعد قرابة 90 مترًا من السياج. ولفتت

 استهدفت بحرية الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، بنيران أسلحتها الرشاشة والغاز المسيل للدموع، مراكب الصيادين العاملة في بحر شمال قطاع غزة. وأفادت مصادر صحفية بأن جنود الاحتلال المتمركزين في الزوارق الحربية في بحر محافظة شمال القطاع، أطلقوا نيران أسلحتهم الرشاشة، وقنابل الغاز والإنارة، تجاه مراكب الصيادين، دون التبليغ عن إصابات. وتزامن استهداف الصيادين مع تحليق

أطلقت زوارق بحرية الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، نيران أسلحتها الرشاشة والغاز السام المسيل للدموع تجاه مراكب الصيادين، شمال قطاع غزة. وقالت مصادر محلية إن جنود الاحتلال في الزوارق الحربية أطلقوا نيران أسلحتهم الرشاشة والغاز المسيل للدموع تجاه مراكب الصيادين العاملة في بحر منطقتي الواحة والسودانية، شمال قطاع غزة، دون التبليغ عن إصابات في صفوفهم. وأشارت