صفقة

دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إلى وقف الحرب في قطاع غزة وإبرام صفقة مع الفصائل الفلسطينية لإعادة الأسرى من القطاع. وقال لابيد في تصريحات نقلتها إذاعة الجيش الإسرائيلي: "نحن بحاجة إلى وقف الحرب وعقد صفقة وإعادة الأسرى". وأضاف: "إسرائيل كانت دائماً ضد الحروب الطويلة وجيشنا يعتمد على قوات الاحتياط التي لا تصلح لهذا النمط

قالت وسائل إعلام إسرائيلية بأن مظاهرات انطلقت صباح اليوم الأحد، أمام منازل 18 وزيرا وعضو في برلمان الاحتلال (كنيست) من الليكود تطالب بإسقاط نتنياهو وحكومته وإبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس. وأفادت قناة /كان/ العبرية بانطلاق مظاهرات في أنحاء مختلفة من البلاد للمطالبة بتبكير موعد الانتخابات وإبرام صفقة تبادل لإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة. وأشارت

كشفت القناة /14/ العبرية نقلا عن مسؤول بجيش الاحتلال الإسرائيلي أن قيادة الجيش مستعدة لقبول أي صفقة مع حركة حماس بأي ثمن وأن المهم هو وقف الحرب.  وأضاف المسؤول وفقا للقناة بأن الجيش يتجه لقبول الصفقة، وسنتحول لأسلوب الغارات التي تنتقي أهدافا بعينها. في غضون ذلك قالت القناة /12/ العبرية أن قلقا يساور جهات بالوفد

كشفت وسائل إعلام أمريكية إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تدرس الترويج لصفقة أحادية الجانب مع "حماس" لإطلاق سراح الاسرى الذين يحملون الجنسية الأمريكية، وعددهم خمسة في حال فشل المحادثات مع إسرائيل. ونقلت شبكة /NBC/ عن مصادر أمريكية أن مثل هذه الصفقة "ستتم بوساطة قطر ولن تشمل إسرائيل، لكنها لم تحدد ما عرضته الولايات المتحدة

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الاثنين، أنه على الرغم من استعادة الجيش الإسرائيلي لأربعة من أسرى الاحتلال، إلا أنّ هناك توافقاً في المؤسسة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية على أنّ السبيل لإعادة الأسرى هو من خلال صفقة. وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية إن توافقا أمنيا - عسكريا إسرائيليا على أنّ السبيل لإعادة الأسرى من غزة هو الصفقة". وقال

أعلن رئيس دولة الاحتلال يتسحاق هرتسوغ، دعمه للاقتراح الذي كشف عنه الرئيس الأمريكي جو بايدن، ويتضمن صفقة الأسرى، وذلك ردا على تهديدات الوزيرين ايتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش اللذين هددا بالاستقالة من الحكومة وإسقاطها في حال الموافقة على اقتراح بايدن . وقال هرتسوغ: اليوم الأحد، في مؤتمر القانون في الجامعة العبرية: "بعد خطاب بايدن، أخبرت

كشفت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أن مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان قدم خلال زيارته لإسرائيل صفقة لوقف إطلاق النار بغزة. وأشارت إلى أن الصفقة تنص على تطبيع العلاقات بين دولة الاحتلال الإسرائيلي والمملكة العربية السعودية، وتوفير غطاء أمني أميريكي ودعما لتحالف يضم دول المنطقة بمواجهة إيران. كما تضمنت الصفقة -وفقا لإذاعة جيش

اعتبر القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" سامي أبو زهري أنه "لا معنى لعقد أي اتفاق مع الاحتلال ما لم يلتزم بوقف إطلاق النار على قطاع غزة". وشدّد في تصريح اليوم الثلاثاء، على أن "أسرى الاحتلال لن يرون النور حتى يلتزم بشروط المقاومة". وأكّد على أن على الاحتلال أن يلتزم "بشروط المقاومة، وفي ذروتها وقف

 ما إن أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مساء اليوم الإثنين، أنها "أبلغت الوسطاء القطريين والمصريين موافقتها على مقترحهم لوقف إطلاق النار في قطاع غزة"، حتى توالت ردود الفعل على هذا الإعلان الذي لم تكن تعلم عن موعده الولايات المتحدة الأمريكية كما جاء على لسان المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، الذي قال "كنا

قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي، إن "الولايات المتحدة تعمل حاليا على مراجعة رد حماس على الصفقة ونناقشه مع شركائنا في المنطقة". وأشار في مؤتمر صحفي مساء اليوم الإثنين، إلى أنه "تم إطلاع الرئيس بايدن على رد حماس وسنقيّمه ونبحث مضامينه، وعلينا مواصلة التفاوض عبر قطر من أجل إعادة الرهائن". وأضاف "كنا

حملت عنات أنغريست، والدة الرقيب في جيش الاحتلال ماتان أنغريست المحتجز في غزة، الحكومة الإسرائيلية المسؤولية عن حياة ابنها.  وقالت أنغريست لصحيفة/معاريف/ العبرية: كنا نعتقد حقيقة أن لدينا حاليًا دولة تحمي مواطنيها، لكن اليوم الشعور بالخيانة أقوى من أي وقت مضى من قبل نفس الدولة، التي ذهب ماتان لحمايتها، حيث تم اختطافه في ذلك الصباح،

قالت عائلات الأسرى الإسرائيليين في رسالة لنتنياهو إن "التاريخ لن يغفر لك تفويت هذه الفرصة لإعادة المحتجزين". وخاطبت عائلات الأسرى نتنياهو وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية: "حان الوقت لتحمل المسؤولية وإظهار الشجاعة وتجاهل الضغط السياسي". في غضون ذلك دعت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية إلى إنهاء القتال في غزة، والذهاب نحو صفقة تبادل، هو قرار استراتيجي يفتح