صواريخ

استشهد ستة فلسطينيين، وأصيب عشرات آخرون، فجر وصباح اليوم الأربعاء، بصواريخ ورصاص الاحتلال في جنين وقلقيلة ومخيم قلنديا شمال القدس. وأعلنت وزارة الصحة، ارتقاء ستة مواطنين فلسطينيين فجر وصباح اليوم أربعة منهم استشهدوا  في جنين وشهيد خامس ارتقى في قلقيلية، وسادس في مخيم قلنديا. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال، ترافقها جرافتان عسكريتان، اقتحمت بلدة

قال "حزب الله" اللبناني، اليوم الجمعة إنه استهدف "بالصواريخ الموجّهة والأسلحة المناسبة مواقع العدو الإسرائيلي". وأوضح الحزب في بيان مقتضب، إن صواريخه وصلت إلى "مزارع شبعا" المحتلة وتلال "كفرشوبا"، وهي: الرمثة، زبدين، الرادار، رويسات القرن، ورويسات العلم. وعلى صعيد متصل، قال جيش الاحتلال، إنه رصد إطلاق 20 صاروخا على الأقل من لبنان، تجاه شمال فلسطين المحتلة.

‏قصفت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) مدينة "تل أبيب" المحتلة وسط فلسطين المحتلة "ردا على استهداف الاحتلال المدنيين في قطاع غزة". ‏وقال جيش الاحتلال وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية إن صفارات الانذار دوت في "تل أبيب" ووسط فلسطين  المحتلة لليوم الثالث عشر على التوالي.  ‏وتواصل طائرات الاحتلال شد العدوان على قطاع غزة لليوم الثالث عشر

‏أعلنت مصادر عبرية اليوم الأحد، إصابة منزل في مدينة سديروت المحتلة بشكل مباشر جراء قصف صاروخين قطاع غزة. ‏وأفادت القناة /14/ العبرية أن النار اشتعلت في منزل في مدينة سديروت جراء إصابته بصاروخ فلسطيني أطلقته المقاومة بغزة. ‏كما أكدت تجدد الاشتباكات بين المقاومين الفلسطينيين وجيش الاحتلال في مستوطنة "نيرعام" شمالي قطاع غزة. ‏وكانت "كتائب الشهيد

‏أفادت وسائل إعلام عبرية بإصابة أربعة مستوطنين في مدينة سديروت جنوبي فلسطين المحتلة بصواريخ المقاومة. وذكرت القناة /13/العبرية بأن صواريخ المقاومة الفلسطينية سقطت في مدينة سديروت وأدت لتضرر 5 أبنية وأصابة أربعة مستوطنين. وأعلنت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) بأنها قصفت مدينة سديروت وعسقلان المحتلتين بعشرات الصواريخ ردا على تهجير الاحتلال للمدنيين الفلسطينيين في

أعلنت "كتائب القسام" الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أنها قصفت مستوطنات إسرائيلية في منطقة الجليل الغربي شمال فلسطين المحتلة، انطلاقا من جنوب لبنان. وقالت "القسام"، التي أطلقت السبت الماضي عملية "طوفان الأقصى" إنها خطت "خطوة على طريق التحرير والعودة بقصف صاروخي مُركز على مغتصبات الجليل الغربي من جنوب لبنان". وشددت على أنه "سيتواصل عملنا

‏قتل مستوطنان إسرائيليان في قصف للمقاومة الفلسطينية على مستوطنة "تلمي إلياهو" في غلاف قطاع غزة اليوم الثلاثاء. وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن صواريخ المقاومة سقطت على المستوطنة المذكورة، ما أدى لمقتل عامل أجنبي ومستوطنين. وكانت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) قد أعلنت إطلاق رشقات صاروخية على مستوطنات الغلاف ردا على غارات الاحتلال المتواصلة على

أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس استهداف مواقع في القدس المحتلة بدفعة من الصواريخ ردا على قصف الاحتلال المدنيين في غزة. وأكدت إذاعة جيش الاحتلال إصابة 9 "إسرائيليين" في قصف القسام لمدينة القدس المحتلة. من جهته أعلن الإسعاف التابع للاحتلال إصابة 4 "إسرائيليين" إثر سقوط صاروخ في مستوطنة "بيتار عيليت" جنوب القدس. وأدى العدوان

أصيب 6 مستوطنين، فجر اليوم الأحد، أحدهم بجروح خطيرة، لدى سقوط صواريخ أطلقت من قطاع غزة تجاه مدينة عسقلان جنوب فلسطين المحتلة. وقالت /هيئة البث/ الإسرائيلية الرسمية إن مستوطنة إسرائيلية أصيبت بجروح خطيرة بعد سقوط صاروخ على مبنى بالمدينة، فيما أصيب 5 آخرون بجروح طفيفة. وقبل ذلك بوقت قصير دوت صافرات الإنذار في عسقلان وسديروت

قال مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة، إنه نظرا لتزايد وتيرة إعتداءات الاحتلال ومستوطنيه بحق المسجد الأقصى والمرابطين فيه، وفي ضوء فشل كل الجهود الدبلوماسية لوقف هذه الاعتداءات؛ تقوم المقاومة بدورها في الرد على هذه الإعتداءات والدفاع عن شعبنا ومقدساتنا. وأكد "الإعلام الحكومي" في بيان له، صباح اليوم السبت، على أن "ما تقوم به المقاومة

أصدرت "الجبهة الداخلية" في غزة، صباح اليوم السبت، بياناًت وصفته بأنه "هام للمواطنين والنشطاء في ظل الأوضاع الأمنية في قطاع غزة".   وقالت "الجبهة الداخلية" إنه "في إطار متابعة التطورات الميدانية، ندعو المواطنين والنشطاء إلى الالتزام بما يصدر عن الجهات الرسمية فقط، وعدم تناقل أية تحليلات، واتباع إجراءات السلامة في أوقات الطوارئ".   وأطلقت المقاومة

أطلقت المقاومة الفلسطينية صباح اليوم السبت مئات الصواريخ تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة في هجوم هو الأكبر من نوعه منذ انتهاء معركة "سيف القدس" عام 2021. وقال مراسل "قدس برس" في غزة إن مئات الصواريخ انطلقت في الصباح الباكر من كافة مناطق قطاع غزة باتجاه الأراضي المحتلة عام 1967 وان منظومة "القبة الحديدية" حاولت التصدي لبعضها.