صواريخ

قال مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة، إنه نظرا لتزايد وتيرة إعتداءات الاحتلال ومستوطنيه بحق المسجد الأقصى والمرابطين فيه، وفي ضوء فشل كل الجهود الدبلوماسية لوقف هذه الاعتداءات؛ تقوم المقاومة بدورها في الرد على هذه الإعتداءات والدفاع عن شعبنا ومقدساتنا. وأكد "الإعلام الحكومي" في بيان له، صباح اليوم السبت، على أن "ما تقوم به المقاومة

أصدرت "الجبهة الداخلية" في غزة، صباح اليوم السبت، بياناًت وصفته بأنه "هام للمواطنين والنشطاء في ظل الأوضاع الأمنية في قطاع غزة".   وقالت "الجبهة الداخلية" إنه "في إطار متابعة التطورات الميدانية، ندعو المواطنين والنشطاء إلى الالتزام بما يصدر عن الجهات الرسمية فقط، وعدم تناقل أية تحليلات، واتباع إجراءات السلامة في أوقات الطوارئ".   وأطلقت المقاومة

أطلقت المقاومة الفلسطينية صباح اليوم السبت مئات الصواريخ تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة في هجوم هو الأكبر من نوعه منذ انتهاء معركة "سيف القدس" عام 2021. وقال مراسل "قدس برس" في غزة إن مئات الصواريخ انطلقت في الصباح الباكر من كافة مناطق قطاع غزة باتجاه الأراضي المحتلة عام 1967 وان منظومة "القبة الحديدية" حاولت التصدي لبعضها.

زعمت وسائل إعلام عبرية، أنه خلال شهر تموز/يوليو الماضي، ضبطت جمارك الاحتلال في ميناء "أشدود" (جنوبا) حاويتين بوزن 54 طناً كان من المفترض أن تحتوي على أكياس "جبس; وصلت من تركيا إلى قطاع غزة . وقالت القناة /السابعة/ العبرية إنه خلال تفتيش الحاويتين، "شك مفتشو الجمارك في (أشدود) في أن بعض المواد التي تم العثور

أطلقت المقاومة الفلسطينية، صباح اليوم الأربعاء، صواريخ تجريبية تجاه بحر قطاع غزة. وبحسب الإعلام العبري، فإن المقاومة أطلقت عددا من الصواريخ التجريبية تجاه البحر. وتطلق المقاومة هذه الصواريخ بين الحين والآخر باتجاه البحر، لتطوير قدراتها العسكرية وإيصال رسائل عدة للاحتلال، بأنها تواصل الإعداد للمعركة القادمة، ولتحذيره بأن صواريخها جاهزة للرد على جرائمه وعدوانه، وفقا لمراقبين

قالت وسائل إعلام عبرية: إن اتهامات اليمين الإسرائيلي بأن خطة "فك الارتباط" عن غزة، والتي أخلت بموجبها "تل أبيب" المستوطنات المقامة في القطاع، ساهمت في تقوية المقاومة الفلسطينية هناك، ليست صحيحة، فقد أصبحت مقاومة الضفة الغربية كغزة. وأشارت إلى أن حكومة الاحتلال زادت من وتيرة النشاط الاستيطاني، ومع ذلك تصاعدت المقاومة في الضفة الغربية، وأصبحت

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن الاحتلال يدرس "إقامة نظام إنذار ضد إطلاق الصواريخ في منطقة شمال الضفة الغربية المحتلة، بعد الكشف عن أربع محاولات لفصائل فلسطينية إطلاق صواريخ باتجاه المستوطنات". وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، اليوم الخميس: إن "الجيش ينظر بقلق إلى محاولات فلسطينيين في شمال الضفة، إطلاق صواريخ على مدن وبلدات إسرائيلية". وأضافت أن

انتشرت في مناطق مختلفة من شوارع العاصمة الإيرانية طهران، خلال الأيام الماضية، لافتات تعريفية بأول صاروخ يتجاوز سرعة الصوت أعلنت إيران عن تصنيعه مؤخرا. وتم تضمين عدد من تلك اللافتات عبارة "400 ثانية إلى تل أبيب" في اللغات الفارسية والعربية والعبرية. وعلقت اللافتات العملاقة التي في "ميدان فلسطين"، أحد أكبر ميادين طهران، وشوارع أخرى من

ذكرت مصادر عبرية أن قوات الاحتلال، فجرت، صباح اليوم الثلاثاء، صواريخ أطلقت خلال جولة التصعيد الأخيرة على قطاع غزة. وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن "أصوات انفجارات سمعت قرب موقع كسوفيم العسكري شرقي مدينة خان يونس جنوبي القطاع". وزعمت مصادر عبرية متطابقة، أن الانفجارات ناجمة عن تفجير قوات الاحتلال لصواريخ أطلقت خلال جولة التصعيد

دوت صافرات الإنذار بعد عصر اليوم الأحد في مستوطنات وبلدات "غلاف غزة". وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في بيان مقتضب، إنه تم رصد إطلاق صاروخ واحد من غزة، باتجاه الغلاف، وسقط في منطقة مفتوحة دون اعتراض من القبة الحديدية. وذكرت مصادر عبرية، أن الصاروخ الذي أطلق من قطاع غزة، انفجر في الهواء قبل أن يسقط

ذكر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، أن ألفاً و234 صاروخًا أطلقت من قطاع غزة، تجاه المستوطنات والبلدات والمدن الإسرائيلية، منذ ظهر الأربعاء الماضي، وحتى الساعة الرابعة من مساء اليوم. وادعى الجيش الإسرائيلي، في بيان، مساء اليوم السبت، أن "القبة الحديدية اعترضت 373 قذيفة صاروخية منها، فيما جرى قصف 371 هدفا داخل قطاع

أطلقت المقاومة الفلسطينية ظهر اليوم السبت، قرابة 100 صاروخ دفعة واعدة تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.  وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن عدة رشقات صاروخية كبيرة وثقيلة انطلقت ظهر اليوم من مناطق متفرقة في قطاع غزة تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، في حين حاولت منظومة القبة الحديدية التابعة لجيش الاحتلال اعتراضها. وقالت