عباس

دعا عضو المجلس الثوري لحركة "فتح" (كبرى فصائل منظمة التحرير) جمال حويل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لسحب الاعتراف بدولة الاحتلال الإسرائيلي، وتشكيل قيادة وطنية موحدة تكون حركة "حماس" مكونا رئيسيا من هذه القيادة. وفي كلمة له تابعتها "قدس برس"، خلال وقفة تضامنية في مدينة جنين مع غزة في وجه العدوان الغاشم الذي تتعرض له،

قال رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، إن "إسرائيل قصفت مستشفى المعمداني في غزة وهذه جريمة لا تغتفر". وأضاف اتفقت مع "الأردن ومصر على إلغاء القمة المقررة في عمّان اليوم مع الرئيس الأمريكي بايدن". وطالب بمحاسبة "حكومة الاحتلال وتوفير الحماية الدولية لأبناء شعبنا" وأكد عباس على أننا "لن نسمح بنكبة جديدة ولن نقبل أن يهجر شعبنا

أعلن  نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، "إلغاء زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى العاصمة الأردنية عمّان والقمة المرتقبة غدا الأربعاء". وأضاف الصفدي، أن "هذا القرار جاء لأن القمة الرباعية (الأردن ، الولايات المتحدة، مصر ، السلطة الفلسطينية)، لن تكون قادرة على وقف الحرب". وأكد الصفدي أن "القرار جاء بعد التشاور مع السلطة

أصدرت كل من قطر والسعودية والأردن وتركيا بيانات إدانة لمجزرة "مستشفى المعمداني" في غزة، والتي أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 500 فلسطيني اليوم الثلاثاء. ودعت روسيا والإمارات لاجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي بعد مجزرة "مستشفى المعمداني" في غزة وأعلنت إيران ولبنان، يوم غد الأربعاء يوم حداد على أرواح شهداء مستشفى المعمداني التي نفذها

ذكرت وكالة الأنباء الأردنية أن المملكة ستستضيف غدا الأربعاء، قمة رباعية في عمان بحضور الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لبحث تطورات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وقالت الوكالة "ستتركز المباحثات على سبل وقف الحرب الجارية على غزة وخطورة تداعياتها على المنطقة وضمان إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية

قال رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، إن "سياسات وأفعال حركة حماس، لا تمثل الشعب الفلسطيني"، وأن "سياسات وبرامج وقرارات منظمة التحرير الفلسطينية هي التي تمثل الشعب الفلسطيني بصفتها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني". جاء ذلك خلال اتصال هاتفي، مساء الأحد، بين عباس ورئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية نيكولاس مادورو، بحثا خلاله آخر تطورات الأوضاع الصعبة في

نقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية عن مسؤول إسرائيلي مقرب من نتنياهو قوله لمسؤولين أميركيين إن "رئيس بلدية رام الله"، في إشارة للرئيس الفلسطيني محمود عباس، "لن يقرر تفاصيل الاتفاق بين السعودية وإسرائيل". وكان نتنياهو قد صرح لوسائل إعلام إسرائيلية، الشهر الماضي، بأنه "يحظر منح الفلسطينيين حق الفيتو على تفاصيل الاتفاق" . وذكرت الصحيفة اليوم الأربعاء، أن

قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، "إن شعبنا البطل والمناضل سيبقى صامدا في أرضه وأرض أجداده، وسنواصل العمل من أجل نيل شعبنا الفلسطيني حريته واستقلاله". وأضاف عباس خلال افتتاحه المنتدى الوطني الثامن "الحياة الرقمية والابداع"، الذي عقد اليوم الثلاثاء، بمقر الهلال الأحمر في البيرة، أن "أبناء وبنات شعبنا الفلسطيني حول العالم وفي فلسطين يقدمون نموذجاً

استلم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ظهر اليوم الثلاثاء، أوراق اعتماد سفير المملكة العربية السعودية، نايف بن بندر السديري، سفيرا فوق العادة، مفوضا غير مقيم لدى السلطة الفلسطينية، وقنصلا عاما في مدينة القدس، وذلك خلال استقباله اليوم الثلاثاء، في مدينة رام الله. واستعرض السفير السديري، وفقا لوكالة /وفا/ الرسمية لدى وصوله إلى مقر رئاسة السلطة

قالت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير)، إن "عباس خلال كلمته في الأمم المتحدة في دورتها العامة الـ78، ألقى بالقضية الوطنية على عاتق الخارج ورهاناته، وأعفى السلطة الفلسطينية من مسؤولياتها الوطنية". وأضافت الديمقراطية في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، أن عباس اعترف بأن "اتفاق (أوسلو) منذ 30 عاما، لم ينجح في حل القضية

قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، اليوم الخميس، واهم من يعتقد أن "السلام يمكن أن يتحقق في الشرق الأوسط دون حصول شعبنا الفلسطيني على كافة حقوقه". وأضاف عباس خلال كلمته أمام الدورة الـ 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك، إن"حكومة الاحتلال تعتدي على مقدساتنا الإسلامية والمسيحية في القدس وتخرق الوضع التاريخي والقانوني". ولفت

بحث الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، على هامش أعمال الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك، مستجدات القضية الفلسطينية. وقال المتحدث باسم الأمين العام جمال رشدي، إن اللقاء "تناول إطلاع الوزير الروسي على خلاصات الاجتماع الوزاري الذي عُقد على هامش الجمعية العامة لتعزيز المبادرة العربية