عدوان الاحتلال على غزة

قالت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، إن مقاتليها "اشتبكوا مع قوة خاصة تابعة للاحتلال داخل أحد المنازل في حي الشجاعية شرق غزة وأوقعوها بين قتيل وجريح". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، "فجرنا عبوات بآليات العدو واشتبكنا من النقطة صفر مع جنود الاحتلال في مناطق التوغل بحي الشجاعية". وتابعت "قنصنا

قال الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني حسن نصر الله، إن "وقف الحرب في غزة هو السبيل الوحيد لوقف الحرب في الجبهة الشمالية". وأضاف في كلمة له اليوم الأربعاء، أن "حماس تفاوض بالنيابة عن نفسها وعن الفصائل وعن محور المقاومة، وأن ما تقبل به حركة حماس سنقبل به جميعا". وأشار إلى أن "جبهة الإسناد اللبنانية هدفها

حذرت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة، "سكان مدينة غزة من الاستجابة لوسائل الضغط والإرهاب النفسي الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي عليهم ومطالبتهم بترك منازلهم والتوجه جنوبا". وشددت الوزارة، في تصريح تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، على أن "ما يدعيه الاحتلال من وجود ممرات آمنة للمواطنين، إنما هي ممرات للموت ولقتلهم على قارعة الطريق

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، بـ"إصابة 11 جنديًا خلال الساعات الـ24 الماضية، بينهم 8 أصيبوا إثر المعارك الدائرة مع الفصائل الفلسطينية داخل قطاع غزة". وبحسب المعطيات المنشورة على الموقع الإلكتروني لجيش الاحتلال فإن عدد الجنود الجرحى منذ بداية العدوان على غزة في الـ7 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي وصل إلى 4125، ارتفاعًا من 4114

نقلت القناة /12/ العبرية، عن مصادر لم تسمها أن "رئيسي الموساد (جهاز المخابرات الإسرائيلي الخارجي)  والشاباك ( جهاز الأمن الداخلي) سيغادران غدا الأربعاء، لإجراء محادثات في الدوحة بشأن صفقة التبادل. وزعمت أن "هناك رغبة حقيقية لإنجاز تقدم للتوصل إلى اتفاق بشأن صفقة الرهائن". و ذكرت قناة /كان/ العبرية أن "رئيس (الشاباك) رونين بار عاد من

دعا "الفاتيكان"، اليوم الثلاثاء، إلى "اتخاذ تدابير جدية وملموسة من أجل إنهاء العدوان على قطاع قطاع غزة". وعبّر البابا فرنسيس عن "ألمه إزاء الهجوم على مدرسة تؤوي نازحين في غزة، وقلقه العميق بشأن تصاعد أعمال العنف في غزة". وأعرب عن أمله في "التوصل لمسارات ملموسة من أجل إنهاء الحرب الجارية". ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ

حذّر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة "أبناء شعبنا من دعوات الاحتلال للنزوح من مدينة غزة إلى الجنوب". وأضاف في بيان تلقته "قدس برس"، ليلة الثلاثاء، أن "دعوات النزوح تهدف إلى استدراج شعبنا لفخاخ الموت والقتل والإعدامات الميدانية". وأشار إلى أن "ما نشره الاحتلال من دعوات للنزوح وخرائط تضليلية، يدعي فيها أن الجنوب فيه مناطق آمنة،

أعلن "حزب الله" اللبناني، عن أكبر عملية لقواته الجوية منذ بدء العدوان على قطاع غزة. وقال في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، إنه "هاجم بمسيّرات مركزا للاستطلاع الفني والإلكتروني في جبل حرمون بالجولان السوري المحتل". وأكد أنه "أصاب تجهيزات التجسس والاستخبارات والمنظومات الفنية ودمر جزءا منها في مركز الاستطلاع بجبل حرمون، لأول مرة

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بقصف مدرسة "الجاعوني" التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، اليوم السبت بدعوى أنه "رصد مسلحين يعملون داخلها" مما خلف عشرات الشهداء والجرحى. وكانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قد قالت إن "الاستهداف الممنهج والمتكرر من حكومة الاحتلال الفاشية لمدارس إيواء النازحين تحدٍ لقوانين حماية المدنيين". بدوره

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه "تمكن من اغتيال ميثم العطار المسؤول في منظومة الدفاع الجوي التابعة لحزب الله اللبناني". بدوره نعى حزب الله اللبناني، العطار مؤكدا أنه "استشهد على طريق القدس" وهي العبارة التي عادة ما يستخدمها عند الحديث عن قتلاه في التصعيد العسكري المتواصل في الحدود اللبنانيةمع فلسطين المحتلة للشهر التاسع على التوالي. هذا

شارك آلاف الأردنيين في المسيرة الحاشدة التي انطلقت مساء اليوم السبت، وذلك نصرة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وجاءت المسيرة التي دعت إليها "الحركة الإسلامية" في الأردن تحت شعار (الهجرة.. طوفان النصر)، تأكيدا على "دعم الأردنيين المقاومة الفلسطينية المسلّحة باعتبارها السبيل لردع العدوّ ودحر الاحتلال". وأثنى مراقب عام جماعة الإخوان المسلمين في الأردن، مراد العضايلة،

قال قيادي بارز في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بشمال الضفة، -طلب عدم كشف اسمه لخطورة الوضع الأمني-، إن "المقاومين في شمال الضفة الغربية، وإن كانوا في مقتبل العمر، لكنهم استطاعوا تغيير قواعد الاشتباك مع الاحتلال، وانتقلوا من مجرد إطلاق الرصاص من مسافات بعيدة وغير مؤثرة، إلى الالتحام المباشر معه والاشتباك من نقطة الصفر، حيث باتت