عيد الفطر

شارك المئات من اللاجئين الفلسطينيين في مخيمات منطقة صور، جنوب لبنان في مسيرات جماهيرية دعت لها حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بعد صلاة عيد الفطر، صباح اليوم الأربعاء، نصرةً لغزة وشعبها وتأييدًا لمقاومتها. ففي مخيم "البص" جنوب لبنان خرج الفلسطينيون في مسيرة جابت الشوارع على وقع أصوات التكبير والهتاف للمرابطين، وفاء للمقاومة وأهلها ونصرة لغزة وللشعب

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الثلاثاء، إنها "في أفياء عيد الفطر المبارك وظلال طوفان الأقصى، تبارك لشعبها والمقاومة في قطاع غزَّة رباطهم وتضحياتهم، ولتكن أيَّام العيد ميداناً لتعزيز التكافل والتراحم والصمود والمقاومة حتّى دحر الاحتلال وزواله". وأضافت الحركة في بيان لها، أنه "يحلّ عيد الفطر المبارك هذا العام، وشعبنا الفلسطيني ومقاومتنا الباسلة يسطّرون بصمودهم ورباطهم

أعلن المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية (تابع للسلطة الفلسطينية)، محمد حسين، مساء اليوم الاثنين، أن "يوم غد الثلاثاء هو الـمتمم لشهر رمضان المبارك، وعليه يكون يوم بعد غـد الأربعاء أول أيام عيد الفطر". وقال المفتي إنه مع "تعثر رؤية هلال شهر شوال هذه الليلة، وعليه يكون يوم غدٍ الثلاثاء التاسع من نيسان لعام 2024م هو

لا تزال عائلات اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، تحافظ على عادة صناعة كعك العيد، باعتبارها إحدى أهم صور وأشكال التمسك بالتراث الفلسطيني في أيام العيد. وفي مخيم "عين الحلوة" في مدينة "صيدا"، جنوبي لبنان، تحافظ اللاجئة الفلسطينية هند أحمد القط، من بلدة "أم الفرج" قضاء عكا، شمالي فلسطين المحتلة، على إعداد كعك

ذكّر "نادي الأسير الفلسطيني" (مستقل مقره رام الله)، في ظلال يوم عيد الفطر السعيد، الذي يوافق اليوم الجمعة، بالأسرى الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال، المحرومون على مدار سنوات وعقود من عائلاتهم وأبنائهم. ولفت "نادي الأسير"، في تقرير له، نشره على موقعه الإلكتروني، إلى أن الأسرى القدامى المعتقلون قبل توقيع اتفاقية "أوسلو" عام 1993، عددهم 23

قالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، إنه مع حلول يوم عيد الفطر السعيد، الذي يصادف اليوم الجمعة "نستحضر معاناة الأسرى وحرمانهم من أجواء وشعائر العيد المبارك، وهي مناسبات يفتقد فيها الأسرى أهلهم وذويهم، ويشعرون بمرارة البعد والحرمان" وأضافت الهيئة في بيان لها أن "الأسرى باتوا يعدون سنوات سجنهم بالعقود، كالأسير نائل البرغوثي الذي

أجمع خطباء عيد الفطر في الضفة الغربية المحتلة، اليوم الجمعة، على الإشادة ببسالة وبطولات الشهداء الفلسطينيين وخاصة المقاومين الذي اشتبكوا مع قوات الاحتلال الإسرائيلي وألحقوا به خسائر بشرية ومعنوية كبيرة. وترحم الشيخ بشار اسماعيل في خطبته بمدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، على الشهداء "الأكرم منا جميعا" كما قال، وتابع "فقدنا في نابلس مؤخرا، ثلة من

يحلّ عيد الفطر على اللاجئين الفلسطينيين بلبنان، هذا العام، في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي تمر بها البلاد، إلا أن مشاعر البهجة والفرح لم تغب عنهم، حينما اندفعوا لأداء صلاة العيد فجر اليوم الجمعة. وأكد ناشطان فلسطينيّان لـ"قدس برس"، أن أعدادا كبيرة من عائلات اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات والتجمعات الفلسطينية على امتداد الأراضي اللبنانية،

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده، لجعل أيام عيد الفطر السعيد، مناسبة لـ"رص الصفوف وتمتين أواصر التكافل والتراحم والتضامن، وتجديد عهد الوفاء للمسجد الأقصى". جاء ذلك في بيانٍ لها، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، بمناسبة عيد الفطر الذي، يوافق يوم غدٍ الجمعة. وهنأت "حماس" الشعب الفلسطيني خصوصًا والأمة العربية والإسلامية

أعلنت دولة فلسطين والمملكة العربية السعودية، مساء اليوم الخميس، أن يوم غد الجمعة، هو أول أيام عيد الفطر بعد رؤية هلال شوال. وأعلن مفتي دولة فلسطين، أن يوم غد الجمعة أول أيام عيد الفطر بعد رؤية هلال شهر شوال. وأفادت وكالة الأنباء السعودية الرسمية /واس/، بأن المحكمة العليا للبلاد أعلنت أن غدا الجمعة أول أيام