غزة

قال وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، إن "علينا ألا نخذل الشعب الفلسطيني وهو شعب محاصر ومحتل ويبدأ يومه بالموت وينهيه بالموت، نعارض استخدام التجويع كسلاح ضد الشعب الفلسطيني في غزة". وأضاف الصفدي، في كلمته أمام مجلس الأمن ضمن "أعمال الدورة الاستثنائية الطارئة العاشرة للجمعية العامة للأمم المتحدة حول الأعمال الإسرائيلية غير القانونية في القدس الشرقية

تظاهر عدد من عائلات أسرى الاحتلال في غزة، اليوم الخميس،  أمام السفارة المصرية في "تل أبيب" للمطالبة بالمساهمة في إعادتهم من غزة. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلن يوم الأحد الماضي، أنه تم إبلاغ 212 عائلة بأن أبناءها أسرى لدى حركة "حماس" في قطاع غزة. وأضاف أن "العدد ليس نهائيا، فالجيش يتحقق من معلومات جديدة

دعت الفصائل الفلسطينية، "المقاومة في الضفة والقدس والداخل المحتل وعلى كافة الجبهات لتصعيد الاشتباك والمواجهة وتدفيع الاحتلال ثمن جرائمه وعدوانه". كما دعت الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم للـ"نفير العام غدًا الجمعة ويوم الأحد المقبل في كل الساحات والمدن والعواصم وعلى الحدود مع فلسطين المحتلة تحت عنوان (افتحوا معبر، أوقفوا حرب الإبادة الجماعية)". وأكدت الفصائل في

قال المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة أشرف القدرة، إن "انقطاع الوقود خلال ساعات سيؤدي إلى وفاة عدد كبير من الجرحى والمرضى". وأضاف القدرة في مقابلة مع قناة / الجزيرة / الفضائية، اليوم الخميس، نحن "أمام فاجعة إذا لم يتم إدخال الوقود والاحتياجات الضرورية إلى القطاع، لأن العدوان الإسرائيلي يتعمد تعطيل المنظومة الصحية في القطاع، ويتحكم

طالبت دولة الكويت، اليوم الخميس، بـ"الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة واضطلاع الأجهزة المعنية الدولية بمسؤولياتها تجاه حماية المدنيين بالإضافة إلى أهمية وصول المساعدات الإنسانية للتخفيف من وطأة المعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني الشقيق". جاء ذلك في كلمة ألقتها مساعد وزير الخارجية لشؤون حقوق الإنسان، جواهر الدعيج، أمام اجتماع طارئ للجنة حقوق الإنسان العربية لمناقشة

اتهمت منظمة "أوكسفام" الدولية (مستقلة تعمل في مجالي الإغاثة والتنمية)، الاحتلال الإسرائيلي، باستخدام سياسة التجويع كسلاح حرب ضد المدنيين الفلسطينيين في غزة، وجددت دعوتها للسماح بدخول الغذاء والماء والوقود وغيرها من الضروريات. وقالت المنظمة في تصريح لها : إنه بعد "تحليل بيانات الأمم المتحدة، وجدت أن 2 بالمائة فقط من المواد الغذائية التي كانت تصل إلى

أعلن متحدث باسم جيش الاحتلال إن الجيش أبلغ حتى الآن عائلات 224 مستوطنا وجنديا إسرائيليا بأنهم محتجزون في قطاع غزة. وقال في مؤتمر صحفي عقده، اليوم الخميس: إن الرقم ليس نهائيا لأن الجيش يحقق في معلومات جديدة. وأوضح أن هذا الرقم، لا يشمل الأسرى الأربعة الذين تم إطلاق سراحهم ليلة الجمعة، وليلة الاثنين الماضيين. وكانت

قالت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المستقلة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، إن ما يحدث حاليا في الشرق الأوسط هو "كارثة سياسية وإنسانية ذات أبعاد أسطورية". وأضافت أن الاحتلال الذي تمارسه إسرائيل هو "أداة للاستعمار والوحشية والاعتقال والاحتجاز التعسفي وتنفيذ إعدامات بإجراءات موجزة ضد الشعب الفلسطيني".  واشارت إلى أن استجابة المجتمع الدولي

استشهد 17 فلسطينيا، فجر اليوم الخميس، في قصف إسرائيلي استهدف منزلا بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن طائرات الاحتلال الحربية قصفت بعدة صواريخ منزلا على رؤوس ساكنية في مدينة خان يونس، ما أدى لارتقاء 17 شهيدا، أغلبهم من الأطفال، إضافة إلى إصابة العشرات. ولليوم الـ19 يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي استهداف غزة

أكد نائب ‏رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" صالح العاروري، أن " حركة حماس في لقاءات مستمرة وتواصل عميق ودقيق مع كل قوى المقاومة والأخوة في (حزب الله) وسماحة السيد حسن نصر الله في مقدمتهم". وأكد خلال مقابلة مع قناة/المنار/ اللبنانية، أن "(حزب الله) يعمل على كل المستويات العسكرية والسياسية وهذه المعركة هي معركتهم ولدينا هدف

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن "من الخطأ بالنسبة لـ(إسرائيل) أن تنفذ (تدخلا بريا واسع النطاق) في غزة". وتابع قائلا للصحفيين بعد مؤتمر صحفي مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، "تعترف فرنسا بحق (إسرائيل) في الدفاع عن نفسها، وفيما يتعلق بالتدخل البري، إذا كان يستهدف بالكامل الجماعات الإرهابية، فإن هذا خيار مطروح أمامها،

انطلقت في الكويت، اليوم الأربعاء، حملة تدعو إلى مقاطعة الشركات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي بسبب عدوانه على قطاع غزة. ونشرت الحملة إعلانات ملأت شوارع البلاد تتضمن صوراً لأطفال غزة كتب عليها "هل قتلت اليوم فلسطيني؟"، وهاشتاج "مقاطعون". وتفاعل ناشطون عبر منصة التواصل الاجتماعي "إكس" مع الحملة، داعين إلى "مقاطعة الشركات التي تدعم الكيان الصهيوني". ويشن جيش