غزة

رأت صحيفة إسرائيلية، في تقرير لها اليوم الاثنين، أن قيادة جيش الاحتلال ما زالت في حالة صدمة من الأحداث التي بدأت السبت الماضي "ويبدو أنها تواجه صعوبة في التعافي"، وأن هذه الصدمة تلقي بضلالها على الأداء العسكري في المعركة الدائرة حاليا مع المقاومة الفلسطينية. وقالت صحيفة /هآرتس/ إن "الفشل الاستخباري الخطير، وعجز الجيش، هما محور

أقر جيش الاحتلال صباح اليوم الاثنين، إن القتال بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي "حماس" مستمر في سبعة إلى ثمانية مواقع حول قطاع غزة جنوب فلسطين المحتلة عام 48.  وقال متحدث باسم جيش الاحتلال للصحفيين: "هناك ما بين سبعة إلى ثمانية أماكن مفتوحة حول غزة حيث لا يزال لدينا محاربون يقاتلون مقاتلي حماس". وأضاف: "كنا نظن أنه

ذكرت صحيفة /هآرتس/ العبرية أن تقديرات أجهزة أمن الاحتلال، تشير إلى أن قوات حركة "حماس"، تواصل على نطاق واسع دخول مستوطنات غلاف غزة المحيطة بالقطاع. وأكدت الصحيفة أن "القتال العنيف تواصل صباح اليوم الاثنين، في المستوطنات المحيطة بالقطاع". واشارت إلى أن "قوات الجيش، تواصل البحث عن ثغرات في السياج الأمني على حدود قطاع  غزة والطرق

استشهد عدد من الفلسطينيين بينهم أطفال وأصيب آخرون، فجر اليوم، في عدة غارات شنها الطيران الحربي الإسرائيلي استهدفت عدة منازل في مدينتي رفح وغزة. وقال مراسلنا إن طائرات الاحتلال استهدفت منزلا في بلدة بيت لاهيا بعدة صواريخ، إضافة إلى منطقة العطاطرة غربي بيت لاهيا، وقصفت منزلا في بلدة القرارة جنوب القطاع. كما شنت عدة غارات

شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، سلسلة غارات جديدة استهدفت منزلا في بيت لاهيا، وآخر قرب مستشفى كمال عدوان شمال القطاع، ومسجدا في مدينة غزة. وأفاد مراسلنا، بأن طائرات الاحتلال استهدفت منزلا يعود لعائلة "مسلم" في منطقة المنشية ببيت لاهيا، وآخر يعود لعائلة أبو عودة قرب مستشفى كمال عدوان، ما أدى إلى تدميرهما بالكامل، دون أن

أكد الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" (فصيل مقاوم)، زياد النخالة، أن "لدى حركته أكثر من 30 أسيرًا إسرائيليًا حتى اللحظة ولن يعودوا إلى بيوتهم إلا بتحرير أسرانا". وأضاف في خطابٍ له مساء الأحد، إنها "أيام من العز والمجد على حدود فلسطين من غزة ومن الضفة صفحة مشرقة بأبهى صورة من الوحدة والتكامل بين قوى المقاومة".

أعلنت وزارة الصحة في غزة عن استشهاد 413 فلسطينيا منهم 78 طفلا و41 سيدة بالإضافة إلى تسجيل 2300 جريح، منهم 213 طفلا و 140 سيدة. وارتكبت قوات الاحتلال ظهر اليوم  الأحد مجزرتين، في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وفي بلدة بيت حانون شمالا، راح ضحيتهما أطفال رضع ونساء وكبار في السن. كما قصف جيش

قصت طائرات الاحتلال الحربية، مساء اليوم الأحد، منزلين ومؤسستين خدماتية ومالية، وسط قطاع غزة. وقال مراسل "قدس برس"، إن طائرات الاحتلال قصفت منزلا يعود لعائلة العطار في مخيم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة، وتم تدميره بالكامل. وأضاف انه تم قصف منزل يعود لعائلة أبو سيدو في موقف جباليا وسط مدينة غزة. كما تم قصف مقر

حذر المركز الفلسطيني لحقوق الانسان (حقوقي مستقل) من "تدهور الأوضاع الإنسانية بشكل متسارع في قطاع غزة، خصوصاً بعد تصريحات قادة الاحتلال الإسرائيلي بتوسيع الأعمال العدوانية". وندد المركز في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، استخدام سلطات الاحتلال "سياسة العقاب الجماعي وأعمال الانتقام غير الإنسانية وغير القانونية ضد السكان المدنيين في قطاع غزة، وذلك بعد قرار

أعلنت دولة الكويت، اليوم الأحد، عن إطلاق حملة إغاثة عاجلة للشعب الفلسطيني.   وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الشؤون الاجتماعية أحمد العنزي، إنه "بناء على تعليمات وزير الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة الشيخ فراس الصباح، وانطلاقاً من الأحداث الراهنة التي تشهدها الأراضي الفلسطينية، فإنه جرى التعميم على الجمعيات الخيرية بإطلاق حملة إغاثية عاجلة لفلسطين".  

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن مقتل مسؤول عسكري بارز في جيش الاحتلال في الاشتباكات مع مقاتلي "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" داخل فلسطين المحتلة عام 48. وقالت القناة /السابعة/ العبرية: إن "القتيل هو العقيد روي يوسف ليفي، 44 عاما، وهو قائد الوحدة متعددة الأبعاد الذي أصيب بجروح قاتلة في عملية الجرف الصامد (العدوان الإسرائيلي

أعلن مكتب رئيس وزراء الاحتلال أن مجلس الوزراء الأمني "الكابينيت" ​​صوت الليلة الماضية لصالح وضع البلاد في حالة حرب رسميا، وتمكينه من القيام "بأنشطة عسكرية كبيرة". وكان  نتنياهو قد قال بالفعل إن البلاد في حالة حرب بعد أن تسلل مقاومو "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) إلى جنوب فلسطين المحتلة عام 48، مما أسفر عن