قرار

تصدر محكمة "العدل الدولية" في لاهاي، ظهر اليوم الجمعة، قرارها المتعلق بالتدابير المؤقتة في القضية التي رفعتها جنوب أفريقيا على دولة الاحتلال، التي تواجه اتهاما بارتكاب جريمة إبادة جماعية، خلال عدوانها المتواصل على قطاع غزة. وخلال الجلسة العلنية التي ستنعقد ظهر الجمعة، لن تتناول المحكمة جوهر الدعوى التي ستتطلب إجراءات النظر فيها مدة طويلة، لكنها

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن مجلس الوزراء السياسي الأمني الإسرائيلي (كابنيت)، وافق ​​على اقتراح وزير الاتصالات شلومو كاراي بإصدار تعليمات بالإجراءات المنصوص عليها في عام 2018 ضد شبكة اتصالات "الميادين" بزعم أنها مقربة من حزب الله. وقالت القناة /السابعة/ العبرية: إنه بحسب أنظمة الطوارئ، يجوز لوزير الاتصالات، بعد موافقة مجلس الوزراء، أن يأمر بمرسوم بإغلاق

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، "أصدر تعليمات لجميع الوزارات الحكومية بأخذ الموافقة المسبقة على أي لقاء سياسي سري من قبل مكتب رئيس الوزراء". وقالت القناة /السابعة/ العبرية: إن هذا القرار جاء في "أعقاب الأزمة مع ليبيا، بعد الكشف عن لقاء جمع وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين مع نظيرته في حكومة

ثمن "اتحاد الإذاعات الفلسطينية" (مقره غزة) قرار" لجنة متابعة العمل الحكومي" (هيئة حكومية تنسيقية) في قطاع غزة، إعفاء الإذاعات المحلية من كامل قيمة الرسوم السنوية من المديونيات المستحقة حتى نهاية العام الجاري.   وقدًّر الاتحاد في بيانٍ له، اليوم الخميس "هذه الخطوة الداعمة لقطاع الإعلام المحلي، في ظل المعاناة التي تمر بها الإذاعات الفلسطينية جراء

قال المتحدث باسم جيش الاحتلال، إن قائد القيادة الوسطى، وقع، اليوم الجمعة، على أوامر هدم لمنزلي الشهيد معتز الخواجة، في بلد "نعلين" قضاء رام الله، والأسير أسامة الطويل في نابلس شمال الضفة الغربية. ونفذ الخواجة عملية إطلاق نار في شارع "ديزنغوف" في تل أبيب، يوم 9 آذار/مارس الماضي، أسفرت عن إصابة 5 مستوطنين، قبل أن

أعربت حكومة اليابان عن قلقها البالغ إزاء إعلان حكومة الاحتلال شرعنة 9 بؤر استيطانية، وخطة الموافقة على بناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية المحتلة. وقال السكرتير الصحفي لوزارة الخارجية اليابانية أونو هيكاريكو في بيان صحفي، نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/، إن "الأنشطة الاستيطانية تنتهك القانون الدولي وتقوض قابلية تطبيق حل الدولتين". وحثت اليابان حكومة الاحتلال

أعرب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن انزعاج بلاده "الشديد" من قرار الاحتلال الإسرائيلي الدفع بعشرة آلاف وحدة استيطانية، وبدء عملية تشريع تسع بؤر استيطانية في الضفة الغربية. وقال بلينكن في بيان صحفي، اليوم الثلاثاء، رصدته "قدس برس"، إنه "مثل الإدارات الأمريكية السابقة نعارض بشدة مثل هذه الإجراءات أحادية الجانب، التي تؤدي إلى تفاقم التوترات

أدان "البرلمان العربي" (تابع لجامعة الدول العربية) القرارات الصادرة "عن حكومة القوة القائمة بالاحتلال (إسرائيل) بشأن شرعنة 9 بؤر استيطانية في الضفة الغربية". ووصف "البرلمان العربي" ذلك القرار بأنه "خطوة استفزازية جديدة للشعب الفلسطيني والعربي"، واعتبر ذلك "تصعيدا خطيرا ينذر بتأجيج الصراع وتصاعد أعمال العنف في المنطقة". وأكد "البرلمان العربي" في بيان له، اليوم الإثنين،

أدانت منظمة التعاون الإسلامي (مقرها جدة)، مصادقة حكومة الاحتلال الإسرائيلي، على مشروع قانون يهدف إلى شرعنة تسع بؤر استيطانية، ومخططات بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها مدينة القدس. وأكدت "التعاون الإسلامي" في بيان صدر عنها، اليوم الإثنين، أن "هذه الإجراءات غير القانونية التي تقوم بها إسرائيل، بهدف تكريس نظامها الاستعماري،

كشف موقع /واي نت/ العبري، أن السفارة الأمريكية في مدينة القدس المحتلة، طلبت اليوم الاثنين، من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تفاصيل حول قرار المجلس الوزاري المصغر (كابنيت) الليلة الماضية بشأن شرعنة 9 بؤر استيطانية وتحويلها لمستوطنات قانونية. وبحسب الموقع العبري، فإن السفارة الأميركية طلبت إيضاحات مفصلة خاصة وأنها تعتبر أن تلك البؤر غير

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي بشرعنة عدد من البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة "عدوان جديد، يستدعي تكاتف الجهود لمقاومته وإفشاله". واعتبرت الحركة في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، أن القرار "يظهر مرةً أخرى الوجه الفاشي والعنصري لحكومة الاحتلال، التي لم تتوقف عن انتهاكاتها وإجرامها ضد شعبنا الفلسطيني

أدان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي شرعنة عدد من البؤر الاستيطانية، وبناء وحدات إستيطانية جديدة في الضفة الغربية. واعتبر أبو الغيط، في بيان صدر عنه، اليوم الاثنين، أن القرار "يكرس الاستخفاف الإسرائيلي المقيت بإرادة المجتمع الدولي، وتعكس الطبيعة بالغة التطرف للحكومة الإسرائيلية الجديدة، على نحو بات يُهدد بإشعال