قمع

اعتقلت شرطة الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الخميس، عددا من المحتجين إثر قمع وقفة منددة بالحرب على غزة في ساحة الأسير بمدينة حيفا بالداخل الفلسطيني المحتل. وشارك العشرات في الوقفة، ورفعوا لافتات كتب عليها شعارات منددة بالحرب المتواصلة على غزة، منها "أوقفوا الحرب"، و"الحرية لغزة". كما رددوا هتافات مطالبة بوقف الحرب ورفع الحصار عن قطاع غزة

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن اعتقال السلطة للطلاب في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، "استكمال لنهجها القمعي في جنين وكافة محافظات الضفة". وقال القيادي في الحركة محمود مرداوي، إن "اعتقال أجهزة السلطة لطلاب من جامعة بولتيكنك فلسطين في الخليل، تأكيد على سلوكها اللاوطني وغير المسؤول الذي تسعى من خلاله لشق الصف الفلسطيني، وترسيخ سياسة

يوارى اليوم الثرى، الفتى محمد عرسان (17 عامًا) الذي أعلن عن وفاته متأثرًا بإصابته برصاص الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، خلال قمعها مسيرة خرجت الأربعاء الماضي للمطالبة بالإفراج عن عدد من المقاومين الذين تعتقلهم السلطة في مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.    وكان المئات قد خرجوا في مسيرة عفوية غاضبة عقب قصف الاحتلال الإسرائيلي

متعكزا على رفيقيه عن يمينه ويساره، بالكاد يستطيع الأسير المحرر محمد الخطيب (40 عامًا) من مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية، أن يخطو.   يعاني الخطيب من مشاكل صحية مزمنة في الظهر (انزلاق غضروفي حاد)؛ لم تشفع له، حيث كان ضحية من ضحايا جريمة الإهمال الطبيّ (القتل البطيء)، التي كانت تنفّذها إدارة سجون الاحتلال بحقّه على

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن سلطات الاحتلال، تستعد لقمع اي احتفالات للاسرى في سجون الاحتلال، بإنجاز صفقة تبادل للاسرى بين الاحتلال و"حماس".  وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية الصادرة اليوم الخميس: إنه بعد أن "نشرت تل ابيب قائمة بأسماء 300 أسير أمني فلسطيني، قد يتم إطلاق سراحهم ضمن صفقة الاسرى بين حماس وإسرائيل، ينتظر الشاباك (جهاز

قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم الجمعة، المصلين في حي "وادي الجوز" بالقدس المحتلة، بعد أن منعتهم من الوصول للمسجد الأقصى المبارك، للجمعة الرابعة على التوالي. وأفاد شهود عيان، بأن قوت الاحتلال أطلقت الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والغاز السام المسيل للدموع ولاحقت المصلين، واعتدت على عدد منهم بالضرب. وتمكنت أعداد قليلة من المواطنين، من الوصول

قمعت أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، عصر اليوم الجمعة، حفل انطلاقة حركة الجهاد الإسلامي (فصيل مقاوم) السادس والثلاثين، الذي أقيم في مخيم "نورشمس" شرق مدينة طولكرم (شمال غرب الضفة الغربية). وأكد مراسلنا، نشر أجهزة أمن السلطة، الدوريات العسكرية المصفحة في محيط المخيم، قبل أن تقتحم مكان المهرجان وتطلق الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع، كما في الفيديو

نشرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة) في تقريرها الصادر اليوم الأربعاء، تفاصيل حملة القمع الوحشية التي تعرض لها أسرى سجن عسقلان، إثر حملة التنقلات إلى سجن "نفحة" التي قامت بها إدارة السجن. و قال محامي الهيئة يوسف متيا في تصريح إعلامي، نقلا عن الأسير محمد أبو حميد: " إنه في تمام الساعة 5:30 فجرا

أصيب عدد من الفلسطينيين بحالات اختناق، مساء اليوم الإثنين، جراء إطلاق جنود الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه مسيرة سلمية في قرية النبي صالح شمال غرب رام الله. وأطلق جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع تجاه المشاركين في المسيرة التي خرجت لإحياء ذكرى النكبة، لدى اقترابهم من الحاجز العسكري المقام على مدخل البلدة، ما

أدان الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، اتفاق رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير أمنه إيتمار بن غفير، تشكيل مليشيات تحت اسم "حرس قومي". وأضاف طه لـ"قدس برس" اليوم الأربعاء، أن "القرار بمثابة تشكيل مليشيا عنصرية متطرفة، هدفها المزيد من القمع بحق أهلنا في أراضي الـ 48". واعتبر أن "القرار ينسجم مع القرارات

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، اليوم الجمعة، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مسيرة "بيت دجن" الأسبوعية المناهضة للاستيطان، شرق نابلس (شمال الضفة). ووفق مصادر محلية؛ فقد أطلقت قوات الاحتلال الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت، والغاز السام المسيل للدموع، صوب المشاركين في المسيرة. وقال مدير الإسعاف في الهلال الأحمر بنابلس، أحمد جبريل، إن اعتداء الاحتلال

كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، أن شرطة الاحتلال، درّبت ومولت في الأشهر الأخيرة، كتيبة من "المتطوعين" من مدينة اللد، وسط فلسطين المحتلة عام 48، كـ"جزء من استعدادات الشرطة لاحتجاجات محتملة"، خلال شهر رمضان المقبل، في المدينة. وقالت إذاعة /كان/ العبرية: إن "الحديث يدور عن نشاط نابع من تجارب سابقة، شهدت مواجهات في المدن المختلطة