مجزرة

تواصل طائرات الاحتلال الإسرائيلي شن غاراتها على قطاع غزة المحاصر واستهدافها المدنيين الفلسطينيين لليوم الثامن على التوالي، ما أسفر عن آلاف الشهداء والجرحى. وأعلنت وزارة الصحة اليوم السبت أن عدد الشهداء بلغ 2215 شهيدًا، منهم 724 طفلًا و458 سيدة، و8714 جريحًا، منهم 2450 طفلًا و1536 سيدة، جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع. وقالت إن "العدوان

‏قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن مجزرة دير البلح "إرهاب صهيوني؛ لن يزيد شعبنا إلا إصراراً على الصمود والثبات حتى النصر على هذا العدو الفاشي". وقالت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، إن "مجزرة جديدة ينفّذها جيش الاحتلال الفاشي في دير البلح، ظهر اليوم، وسط قطاع غزة، خلّفت عشرات الشهداء من المدنيين،

أعلنت وزارة ‏الصحة في قطاع غزة استشهاد عشرات الشهداء والجرحى في مجزرة جديدة في دير البلح اليوم السبت، نتيجة قصف مربع سكني مدني من قبل طائرات الاحتلال. ‏وأفاد مراسل "قدس برس" أن طائرات الاحتلال استهدفت مربع سكني في دير البلح في المنطقة الوسطى بغزة، بعدة صواريخ. وأن من بين الشهداء نساء وأطفال. وكانت وزارة الصحة

شنت قوات الاحتلال غارات عنيفة، عصر اليوم الإثنين، على مواقع عدة غرب مدينة غزة. وأفاد مراسلنا بأن قوات الاحتلال قصفت حرم الجامعة الإسلامية، ومقر وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، ومجمع أنصار ومقر الاتصالات، كما يشير الفيديو التالي.  وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قد ارتكبت مجزرة جديدة، اليوم الأحد، باستهداف تجمع للفلسطينيين، وسط مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة.

ارتكتب طائرات الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة، اليوم الأحد، باستهداف سوق وسط مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن القصف الإسرائيلي خلف عددا كبيرا من الشهداء والجرحى الذين جرى نقلهم للمشفى الإندونيسي شمالي القطاع. وأشارت إلى أن القصف استهدف منطقة الترنس التي تعد منطقة حيوية، ومكتظة بالسكان، ما خلف عددا كبيرا من الشهداء والجرحى

إنها ساعات الفجر الأولى، من يوم 16 أيلول/سبتمبر 1982، في مخيمي "صبرا" و"شاتيلا" للاجئين الفلسطينيين في العاصمة اللبنانية بيروت، في ذلك اليوم كان قد مضى يومان على اغتيال رئيس الجمهورية آنذاك بشير الجميّل، وبضعة أشهر من اجتياح جيش الاحتلال الإسرائيلي للبنان. مسلحون ينتمون إلى مليشيات لبنانية مدعومين من جيش الاحتلال، اقتحمت المخيم، وبدأت في تنفيذ

أكد "العمل الجماهيري" في حركة "حماس"، رفض كل مشاريع الفتن الداخلية والتمسك بالأمن والاستقرار والسلم الأهلي، داعيا -بمناسبة الذكرى السابعة والأربعين لملحمة مخيم "تل الزعتر"- إلى المحافظة على الوجود الفلسطيني في لبنان لما يمثل من أهمية وطنية وسياسية". وأضاف "العمل الجماهيري" في بيانٍ تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أن "الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه وقضيته، وأنه

أحيا أهالي مخيم "برج الشمالي" في مدينة صور (جنوبي لبنان)، مساء اليوم الأربعاء، الذكرى الـ 41 للمجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي عام 1982 بحقهم، وارتقى فيها 125 فلسطينيا معظمهم من النساء والأطفال. وتخلل النشاط، الذي نظمته جمعية "الحولة الاجتماعية" (أهلية)، ومؤسسة "بيت أطفال الصمود" (أهلية) في المخيم، مسيرة باتجاه النصب التذكاري، ووضع إكليل من

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم السبت، أن "جرائم الاحتلال ومجازره عبر تاريخه الأسود، لن تكسر إرادة شعبنا، ولن تمر دون رد من أبطال شعبنا وشبابنا المنتفض، ومقاومتنا الباسلة، والمعركة مفتوحة حتى زواله". وشددت "حماس" في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، في الذكرى الـ29 لمجزرة المسجد الإبراهيمي، على أن "كل محاولات التهويد المُمنهجة، التي يتعرّض

ارتفعت حصيلة المجزرة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، في محافظة نابلس (شمال الضفة) إلى 11 شهيدا وعشرات الإصابات. وأعلنت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، مساء اليوم، استشهاد المسن عنان شوكت عناب (66 عامًا) متأثرًا بإصابته جراء الاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال عدوان الاحتلال على نابلس. وكانت "الصحة" قد أعلنت في وقت سابق، استشهاد 10 فلسطينيين،

جددت "منظمة التعاون الإسلامي" دعوتها لتدخل المجتمع الدولي العاجل، من أجل وضع حد لجرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، ومحاسبة مرتكبي مجزرة جنين، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني. جاء ذلك في بيان صحفي، أصدرته المنظمة، وتابعته "قدس برس"، اليوم الخميس، في أعقاب مجزرة الاحتلال في جنين، شمال الضفة الغربية، والتي أدت إلى استشهاد تسعة فلسطينيين،

أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، اليوم الخميس، الحداد وتنكيس الأعلام لمدة ثلاثة أيام، حدادًا على أرواح شهداء جنين (شمال الضفة الغربية). وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم، استشهاد 9 فلسطينيين، بينهم سيدة مسنة، إضافة إلى 20 إصابة منها 4 خطيرة، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامه مدينة جنين ومخيمها.