مقاومة

نعت كتائب الشهيد "أبو علي مصطفى" الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، احدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، الشهيد عدي رياض اللوح، أحد عناصرها في الوحدة الصاروخية. وقالت "أبو علي مصطفى" في بيان صحفي، ليل الخميس/الجمعة، إن الشهيد اللوح ، التحق بركب الشهداء، إثر استهداف إسرائيلي وسط قطاع غزة، أمس الخميس، بعد تنفيذ مهمة التصدي

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، القائدين في "سرايا القدس"، الذراع العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، علي غالي و أحمد أبو دقة، اللذين استشهدا، اليوم الخميس، خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والمستمر منذ فجر الثلاثاء الماضي. وقال الناطق باسم "حماس" حازم قاسم، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس،: إن "هذه الدماء الطاهرة للقادة العظام

أعلن الاحتلال الإسرائيلي، في إحصائية حديثة، أن الفصائل الفلسطينية أطلقت حتى الساعة  التاسعة والنصف، من مساء الأربعاء، 469 صاروخًا من قطاع غزة، زاعما فشل إطلاق 107 منها (سقطت في قطاع غزة أو في البحر) بينها  333 صاروخًا اخترقت إلى داخل الأراضي الإسرائيلية (فلسطين المحتلة عام 48) . وزعم المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أنه تم اعتراض

أكدت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ العبرية أن "منظومة اعتراض الصواريخ البالستية المعروفة باسم: مقلاع داوود، تصدت اليوم الأربعاء لصاروخ أُطلق من قطاع غزة على منطقة مأهولة في تل أبيب، وذلك بتكلفة وصلت إلى مليون دولار لاعتراضه". وأضافت الصحيفة أن "هذا التصدي الأول لهكذا صاروخ في تاريخ الصراع، وأن الصاروخ الذي كان ضمن 6 صواريخ لو وصل

قال بيان صدر عن "الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية" (مقرها غزة)، اليوم الأربعاء، إنه "تم بعون الله وقوته تنفيذ عملية (ثأر الأحرار) التي تمثلت في توجيه ضربة صاروخية، بمئات الصواريخ لمواقع ومغتصبات وأهداف العدو". وأوضح البيان، الذي تلقته "قدس برس" أن عملية "ثأر الأحرار" بدأت "من ما يسمى غلاف غزة وحتى تل أبيب، رداً على

أطلقت المقاومة الفلسطينية، ظهر اليوم الأربعاء، عشرات الصواريخ تجاه مستوطنات غلاف غزة، ومدينة عسقلان الساحلية. وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن عدة رشقات صاروخية، انطلقت من غزة، تجاه مستوطنات "الغلاف"، لا سيما "سديروت" و"مفلاسيم"، وكذلك مدينة عسقلان. وتأتي إطلاق الرشقات الصاروخية على المستوطنات المحاذية للقطاع، ردا على عدوان الاحتلال على غزة، أمس واليوم، والذي

اعترف جيش الاحتلال بإصابة أحد عناصره خلال اقتحامه مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، اليوم الثلاثاء، لاعتقال نشطاء فلسطينيين. وقال موقع /سروجيم/ العبري نقلا عن مصادر عسكرية إسرائيلية، إن قوة خاصة، طوقت منزلا في المدينة واعتقلت عددا من الفلسطينيين. وأضاف أنه خلال العملية فجر فلسطينيون قنبلة في آلية عسكرية إسرائيلية، ما أدى إلى إصابة جندي بجروح

أعلنت "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة مستقلة بالضفة) عن اكتشافها لقوة إسرائيلية خاصة في البلدة القديمة بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، حيث فجر مقاتلوها عبوة ناسفة بالقوة، بالإضافة لإعطاب 3 آليات إسرائيلية. وأوضحت "عرين الأسود" في بيان صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، أنها شكلت "مع بقية الفصائل حزاما ناريا حول القوة، التي أُمطرت بوابل من

اقتحمت قوات خاصة تابعة للاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، البلدة القديمة في مدينة نابلس من عدة محاور. وقال مراسل "قدس برس"، إن العملية العسكرية تتركز في حارتي "القريون" و"الياسمين" في البلدة القديمة، بما في ذلك سماع دوي انفجار. وفي وقت لاحق، أفاد مراسلنا، أن قوات الاحتلال حاصرت منزلا في حارة الياسمين، قبل أن تعتقل ناشطين

نعت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين (فصيل مقاوم) الشهيدين: سامر صلاح الشافعي (22 عاماً)، وحمزة جميل خريوش (22 عاماً)، اللذين ارتقيا إثر اشتباك مسلح برصاص جنود الاحتلال في مخيم نور شمس بطولكرم شمالي الضفة الغربية. وأكدت "الجهاد الإسلامي"، في بيان صحفي اليوم السبت،  أن هذه "الدماء الطاهرة التي تمتزج بدماء الشهداء في كل الساحات، ستشعل

وصفت وسائل إعلام عبرية، العملية التي نقذها جيش الاحتلال الخميس، في حي القصبة، بمدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية المحتلة، والتي اسفرت عن استشهاد ثلاثة مقاومين فلسطينيين، من كتائب الشهيد عز الدين القسام (الجناج العسكري لحركة لحركة حماس) بأنها الأكبر، حيث شارك فيها مئات الجنود من مختلف الوحدات الخاصة في الجيش الإسرائيلي، وجهاز المخابرات العامة (الشاباك). 

رصد مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل) 20 عملًا مقاوما بالضفة الغربية والقدس المحتلتين، خلال 24 ساعة، أبرزها ثلاث عمليات إطلاق نار، ومحاولة دهس، واندلاع مواجهات. وأوضح التقرير، اطلعت عليه "قدس برس" اليوم الأربعاء، إلى أن مقاومين أطلقوا النار مرتين صوب حاجز "حوارة" في نابلس، وصوب طائرات الاستطلاع في مخيم "نورشمس" بطولكرم، شمالي الضفة الغربية.