مواقف إسرائيلية

شكك المحلل الإسرائيلي في صحيفة /معاريف/ العبرية، بن كاسبيت، بجدوى العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح والتي ستكون كابوسا لإسرائيل، مضيفا أن نتنياهو، خشي من تهديدات الوزير ايتمار بن غفير بأنه إذا لم يكن هناك تحرك في رفح فلن تكون هناك حكومة. وأضاف هل يعني تفجير نفقين أو ثلاثة، النصر المطلق الذي يبحث عنه نتنياهو. وقال:

حملت عنات أنغريست، والدة الرقيب في جيش الاحتلال ماتان أنغريست المحتجز في غزة، الحكومة الإسرائيلية المسؤولية عن حياة ابنها.  وقالت أنغريست لصحيفة/معاريف/ العبرية: كنا نعتقد حقيقة أن لدينا حاليًا دولة تحمي مواطنيها، لكن اليوم الشعور بالخيانة أقوى من أي وقت مضى من قبل نفس الدولة، التي ذهب ماتان لحمايتها، حيث تم اختطافه في ذلك الصباح،

أكد محلل إسرائيلي، أنه على العكس من مزاعم إسرائيل عن تحقيق إنجازات في العدوان على غزة، فإن الحقيقة هي أن "حماس" هي التي اقتربت بعد خمسة أشهر من الحرب من تحقيق أهدافها. وقال يهودا بلانجا الخبير في شؤون العالم العربي في قسم الشرق الأوسط في جامعة "بار إيلان" في مقال نشرته صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية:

قال مسؤولون عسكريون في جيش الاحتلال، الأربعاء، إن "القتال في مدينة حمد هو الأصعب الذي يخوضه الجيش الإسرائيلي منذ اندلاع الحرب قبل خمسة شهور". ونقلت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية عن ضباط في كتيبة "الكوماندوز" التي تقاتل في مدينة حمد قولهم: "لقد قاتلنا لمدة خمسة أشهر، ولكن هذه هي أصعب ساحة قتال نخوضها حتى الآن". وأضافوا

أثارت التصريحات التي أدلى بها المسؤول الكبير في الأمم المتحدة مارتن غريفيث ضجة في دولة الاحتلال، بعد أن أكد أن "حماس" ليست منظمة إرهابية بل حركة سياسية. ووفق موقع /ساروجيم/ العبري ، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة  مارتن غريفيث، المسؤول عن القضايا الإنسانية في المنظمة: "إن حماس ليست منظمة إرهابية بالنسبة لنا - إنها

أثارت تسريبات نشرت، اليوم الخميس، وتتحدث بأن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، "تعمل بقوة مع دول أخرى في الشرق الأوسط، على صياغة خطة لإقامة دولة فلسطينية"، ضجة في دولة الاحتلال. وقالت صحيفة /واشنطن بوست/ الأمريكية، اليوم الخميس، في تقرير: "تسارع إدارة بايدن ومجموعة صغيرة من الشركاء في الشرق الأوسط إلى استكمال خطة مفصلة وشاملة لتحقيق

نفى مكتب رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، الأنباء التي أفادت بها شبكتا /أن بي سي/ و/سكاي نيوز/ الإخباريتين، حول موافقة "تل أبيب" على إطار عمل طُرح خلال المباحثات التي جرت في باريس أمس الأول للتوصل إلى صفقة تبادل جديدة بين دولة الاحتلال و"حماس". وقالت هيئة البث العامة/كان/ العبرية: إن "المكتب أكد أن اسرائيل لن توقف

قالت صحيفة /هآرتس/ العبرية الصادرة اليوم الأحد: إنه بعد القرار الأولي لمحكمة العدل في لاهاي، تقدر مصادر سياسية أن إسرائيل ستتمكن من الادعاء بأن جزءا كبيرا من الأوامر الصادرة لها يتم تنفيذها بالفعل. وبحسب المصادر فإن ذلك يشمل، من بين أمور أخرى، مطلب المحكمة بإدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة وفحص محاكمة الشخصيات العامة التي

ذكرت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، اليوم الأحد، أن "تل أبيب" بدأت باتخاذ عقوبات فعلية ضد الأمم المتحدة، بزعم "اصطفافها مع حماس ضد إسرائيل". وقالت الصحيفة العبرية: "بتوجيه من وزير الخارجية (الإسرائيلي) إيلي كوهين، رفض مكتبه، تمديد تأشيرة الإقامة لموظفة في مكتب هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وترحيلها من إسرائيل". كما ترفض "تل أبيب طلب الهيئة، التي

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن لجنة الأسماء الحكومية، ستجتمع الأسبوع المقبل لإجراء مناقشة خاصة حول مسألة تغيير اسم حرب "السيوف الحديدية" (العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الذي بدأ في 7 تشرين أول/أكتوبر) الماضي. وذكر موقع "bhol" (اكبر موقع إعلامي للحرديم اليهود) أن  الأسماء التي ستفحصها اللجنة تجمل ايعاد دينية يهودية من بينها حرب "سفر التكوين"

استبعد خبير عسكري إسرائيلي مقرب من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، أن يتمكن الجيش الإسرائيلي من إلحاق الهزيمة بحركة "حماس" في قطاع غزة. وقال المحاضر العسكري، ران بارتز، والذي تولّى منصب ضابط عمليات في مكتب نتنياهو: أنه مع كل الألم، لا بد من قول الحقيقة: إن الجيش الإسرائيلي بعيد كل البعد عن إلحاق الهزيمة بحماس،

قالت وسائل إعلام عبرية: إن "الفلسطينيين احتفلوا  بعودة الأسرى الأمنيين الذين أطلقت إسرائيل سراحهم كجزء من صفقة تبادل الأسرى، وأشادوا بحركة حماس، رغم القرار الإسرائيلي يمنع هذه الاحتفالات". وأشارت صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ العبرية إلى الأسير المحرر الطفل عمر العطشان، والذي ظهر  ملفوفًا بعلم "حماس"، مع ربط شعار الحركة الأخضر على جبهته، وكان في استقباله