لبنان... وقفة شعبية في "برج البراجنة" تؤكد على الوحدة الوطنية الفلسطينية

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "اقتحام جيش الاحتلال لمعبر رفح الحدودي مع مصر فجر اليوم، تصعيد خطير ضد منشأة مدنية محمية بالقانون الدولي". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء: إن الاحتلال "يهدف إلى مفاقمة الوضع الإنساني في القطاع، عبر إغلاقه معبر رفح ومنع تدفق المساعدات الإغاثية الطارئة لشعبنا المحاصر الذي

أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" أنها استهدفت "دبابة ميركافا صهيونية بقذيفة الياسين 105، ما أدى لاشتعال النيران فيها". وأضافت "القسام" في تصريح صحفي مقتضب، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، "اشتبكنا مع جنود تحصنوا داخل بناية بالقرب من الدبابة في حي الشوكة شرق مدينة رفح جنوبي قطاع غزة". ويأتي ذلك بعد ساعات من إعلان

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء (22) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم الطالبة في جامعة بيرزيت يارا أبو حشيش، بالإضافة إلى طفل جريح يبلغ من العمر 8 أعوام، وأسرى سابقين.  وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته "قدس

أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية أن عدوان الاحتلال على رفح خلفه "نية مبيتة لإفشال جهود الوسطاء وتحدي الإرادة الدولية والإقليمية، خاصة بعدما تقدمت قيادة المقاومة ومعها فصائل وقوى شعبنا بالموافقة على مقترح وقف العدوان وتبادل الأسرى. وأكدت الفصائل في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، "عدم رغبة الحكومة الصهيونية وقف العدوان وتحقيق صفقة لتبادل الأسرى؛

أدانت مصر، اليوم الثلاثاء، "العمليات العسكرية الإسرائيلية فى مدينة رفح (جنوب قطاع غزة)، وما أسفرت عنه من سيطرة إسرائيلية علي الجانب الفلسطينى من المعبر". واعتبرت وزارة الخارجية المصرية، في بيان لها، أن "التصعيد الإسرائيلي الخطير يهدد حياة أكثر من مليون فلسطينى يعتمدون اعتماداً أساسياً على هذا المعبر باعتباره شريان الحياة الرئيسى لقطاع غزة، والمنفذ الآمن

قال مستشار اتصالات الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون كيربي، إن "الولايات المتحدة لم تؤيد الهجوم البري الإسرائيلي على رفح منذ البداية، وأن موقفها لا يزال ساريًا". وأضاف "كيربي"، في مؤتمر صحفي، اليوم الثلاثاء، أن "واشنطن على علم بالتقارير التي تفيد بأن إسرائيل تستعد لهجوم بري على رفح، بغض النظر عما إذا تم التوصل إلى وقف