استيطان

سمحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بإقامة ست بؤر استيطانية عشوائية في منطقة "مسافر يطا"، جنوبي جبل الخليل، بعد أن صادقت ما تسمى بالمحكمة العليا على طرد السكان الفلسطينيين منها، بذريعة أنها منطقة تدريبات عسكرية وإطلاق النار الحي. وذكرت صحيفة /هآرتس/ اليوم الجمعة، أن البؤر الاستيطانية العشوائية هذه على شكل مزارع، يوجد في كل واحد منها قطيع

أحرق مستوطنون، اليوم الخميس، مساحات من أراضي بلدة قصرة، جنوب محافظة نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفاد مراسلنا، أن مستوطنين أضرموا النار في حقول رعوية، ما أدى لاحتراق مساحات شاسعة منها. كما حطم مستوطنون، شواهد قبور في قرية برقة، شمال غرب نابلس، حيث نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/، عن مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة غسان

طالب المندوب الدائم للسلطة الفلسطينية لدى الأمم المتحدة رياض منصور، "المجتمع الدولي"، باتخاذ إجراءات عاجلة وملموسة لوضع حد لإفلات الاحتلال الإسرائيلي من العقاب. جاء ذلك في رسائل بعثها منصور إلى كل من: الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس "مجلس الأمن" لهذا الشهر (سويسرا)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، بشأن مواصلة "إسرائيل"، تعزيز الاستيطان الإسرائيلي في الأرض

كشفت منظمة إسرائيلية، اليوم الخميس، عن أن القرارات الجديدة لبلدية الاحتلال في القدس وحكومة اليمين المتطرف، تتجاهل الأحياء والقرى الفلسطينية في القدس المحتلة في خطة الإسكان الاستراتيجية لعام 2040، حيث إنها تصادر مساحات واسعة من أراضيها لصالح المستوطنات القريبة لزيادة عدد المستوطنين في القدس. وبحسب تقرير لمنظمة /عير عميم/ الحقوقية الإسرائيلية (يسارية)، "فإن الخطة موجودة

رحبت جامعة الدول العربية، بقرار الاتحاد الأوروبي، مقاطعة بضائع المستوطنات الإسرائيلية. وأثنت "الجامعة" في بيان لها، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، على دعوة الاتحاد الأوروبي إلى "اتخاذ تدابير تنظيمية، تمنع الهيئات القانونية التابعة للاتحاد من استيراد منتجات المستوطنات، أو التصدير إليها، أو مساعدة وتسهيل دخول تلك المنتجات إلى السوق الأوروبية، بما يتوافق مع معاهدات الاتحاد،

كشف معهد الأبحاث التطبيقية "أريج" (منظمة غير ربحية تعنى بتعزيز التنمية المستدامة في الأراضي الفلسطينية المحتلة) عن إصدار قوات الاحتلال 58 أمرا عسكريا، استهدفت قطاع المياه في الضفة الغربية المحتلة. واشار تقرير صدر عن "أريج" تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، الى أن الاحتلال الإسرائيلي يستغل 85 بالمئة من موارد المياه الجوفية في الأراضي الفلسطينية المحتلة،

نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، تفاصيل جديدة عن عملية مستوطنة "حرميش"، اليوم الثلاثاء، والتي أسفرت عن مقتل مستوطن، بعد استهداف مركبته بالرصاص شمال طولكرم، شمالي الضفة الغربية. ونقلت القناة  /السابعة العبرية/ عن ضابط كبير في قيادة المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال قوله: إن "عملية اليوم تختلف عن سابقاتها من عمليات إطلاق النار التي تتم من بعيد"،

كشفت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية اليوم الثلاثاء عن أن وزارة التربية والتعليم في حكومة الاحتلال "تعتزم تنظيم جولات للطلاب وتوجيه الرحالات المدرسية إلى مستوطنة "حومش" المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين بين مدينتي نابلس وجنين شمال الضفة الغربية المحتلة، بعد أن سمحت سلطات الاحتلال مؤخرا للمستوطنين بالعودة إليها. وقالت الصحيفة: "إن الرحلات للمستوطنة التي تم إخلاؤها،

أغلقت قوات الاحتلال مدخل بلدة سعير شرق الخليل جنوبي الضفة الغربية، عقب اندلاع مواجهات مع الشبان الفلسطينيين. وأفاد مراسنا، بأن جنود الاحتلال اعتدوا بالضرب على عائلة فلسطينية في منطقة العديسة ببلدة سعير، ليل الإثنين. وزعمت  القناة /14/ العبرية، بأن "مجموعة من الجنود تعرضت لإطلاق نار قرب مستوطنة (كريات اربع) من جهة بلدة سعير، دون وقوع

أصيب عدد من الفلسطينيين خلال هجوم شنه مستوطنون، مساء اليوم الإثنين، على بلدة دير دبوان شرق رام الله وسط الضفة الغربية، بحماية جيش الاحتلال. وأفاد مراسلنا بأن مستوطنين هاجموا منطقة "الشيخ عمار" جنوب شرق البلدة بالحجارة، ما أدى لإصابة أربعة منهم، كما أحرقوا أراضي مزروعة بالقمح، وحاولوا إحراق منزل الفلسطيني ماهر غنام في منطقة "دير

قال الناطق الرسمي باسم رئاسة السلطة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، "إن جميع المستوطنات المقامة على أرضي دولة فلسطين، بما فيها مستوطنة (حومش) غير شرعية"، مؤكداً "أن استمرار الاعتداءات لن يحقق الأمن أو السلام لأحد". وأضاف أبو ردينة في بيان له اليوم الإثنين، "إن قرار عودة المستوطنين إلى مستوطنة حومش التي أخليت في عام 2005 مدان

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مستوطنين أقدموا سرا خلال ليلة أمس على إقامة "مدرسة دينية" استيطانية بين مدينتي نابلس وجنين شمال الضفة الغربية المحتلة . وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية: "شارك في إقامة المدرسة طلاب من مدرسة يشيفا شوماش  الدينية الاستيطانية ومتطوعون جاءوا للمساعدة، مشيرة إلى أن المدرسة أقيمت بتبرعات من المستوطنين الذين يعيشون في