استيطان

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه أن "توقيع وزير حرب الاحتلال على قرار يسمح للمستوطنين بإعادة بناء ما يُسمّى مستوطنة "حومش" هو "جريمةٌ صهيونية جديدة تُرتَكَب ضد شعبنا.. وانتهاكٌ صارخ لكل الأعراف والقرارات الدولية الرافضة لمشاريع الاحتلال الاستيطانية". وشدد طه في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الخميس، على أن "كل خطوات

أمر وزير المالية بحكومة الاحتلال الاسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، ممثلي الوزارات بالاستعداد لاستقبال نصف مليون مستوطن جديد وزرعهم في الضفة الغربية. وبحسب صحيفة /هارتس/ العبرية فإن سموتريتش أضاف مليارات الشواقل على ميزانية دولة الاحتلال، من أجل تحسين البنية التحتية في المستوطنات. وحسب آخر إحصائية إسرائيلية فان حوالي 150 مستوطنة في الضفة الغربية يقطنها حوالي 500

شن زعماء في المعارضة الإسرائيلية، اليوم الاثنين، هجوما حادا على حكومة بنيامين نتنياهو، واتهموها بأنها تحابي المستوطنات والمدن الحريدية، عبر اقتطاع أموال من صناديق السلطات المحلية لصالح صناديق المستوطنات، التي لا يعمل معظم سكانها. وبحسب صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، سادت أجواء "متوترة جدا" خلال اجتماع لجنة المالية في برلمان الاحتلال (كنيست)، اليوم الإثنين، الذي جرى

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إجراءات حكومة الاحتلال الرامية للسيطرة على قرية سبسطية الأثرية في نابلس، شمالي الضفة الغربية، مؤكدة أن "شعبنا الفلسطيني سيبقى مدافعاً عن أرضه ومقدساته". وقالت في بيان صحفي، اليوم الإثنين، إنّ ما "تقوم به سلطات الاحتلال الصهيوني، من تغوُّلٍ على أراضينا، واستيلاءٍ على المزيد منها لصالح التوسُع الاستيطاني، وآخره مصادقة حكومة

حذر عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، من "توجه سلطات الاحتلال الصهيوني لوضع خطط جديدة لشقّ طريق منفصل لأبناء شعبنا الفلسطيني في منطقة استراتيجية بالضفة الغربية، مما يعني بناء جدار فصل عنصري جديد في المنطقة". وأكد بركة، في تصريح صحفي، اليوم الإثنين، تلقته "قدس برس": أن "مثل هذه المخططات الاحتلالية الجديدة

طرحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مناقصات جديدة لبناء نحو 1,248 وحدة استيطانية في القدس، وبيت لحم، والخليل، ومناطق شمال الضفة. وبحسب المناقصات المنشورة، فإن هذه الوحدات الاستيطانية الجديدة ستتوزع على مستوطنات: "بيتار عيليت" و"إفرات" و"كريات أربع"، و"معالي أفرايم"، و"كرني شمرون"، إلى جانب 89 وحدة في مستوطنة "غيلو" الواقعة غرب القدس المحتلة. وتواصل سلطات الاحتلال سياسة التوسع

ذكرت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ العبرية مساء اليوم الأحد، أن المحكمة الإسرائيلية أيدت تأجيل إخلاء قرية "الخان الأحمر" شرقي القدس، لدواعي أمنية. ونقلت الصحيفة العبرية عن المحكمة قولها، "من الممكن الانتظار في إخلاء الخان الأحمر لدواعي أمنية وسياسية". وقالت المحكمة بحسب الصحيفة: "بعد عرض مواد أمنية وسياسية سرية على المحكمة، يوجد ما يبرر قبول موقف الدولة

أصيب 4 فلسطينيين برضوض، واعتقل آخر، في اعتداء للمستوطنين وجيش الاحتلال الإسرائيلي في خربة "مغاير العبيد" بمسافر يطا جنوبي الخليل جنوب الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، أن مجموعة من المستوطنين اعتدت بالضرب على الفلسطينيين أثناء تواجدهم في أرضهم، ما أدى لإصابة 4، وعرف منهم: كايد مخامرة، وعز الدين مخامرة، فيما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الشاب

تبحث ما يسمى لجنة التخطيط اللوائية الإسرائيلية، الاثنين المقبل، خطة لإيداع مستوطنة "نوف زهاف"، التي ستضم 100 وحدة استيطانية و275 غرفة فندقية، على أراضي جبل المكبر جنوب شرقي القدس المحتلة، وتشكل توسعة كبيرة لمستوطنة "نوف تسيون" في البلدة. وأشارت جمعية "عير عميم" اليسارية الإسرائيلية، في بيان، إلى أن "اللجنة ستناقش خطة إيداع الاعتراضات". وأوضحت أن

أعلنت وسائل إعلام عبرية، عن ارتفاع عدد الإصابات جراء القصف الصاروخي من قطاع غزة على مستوطنة "سديروت". ووفق القناة /14/ العبرية فإن إجمالي عدد المصابين جراء القصف الصاروخي من غزة هو 6 مصابين أحدهم بحالة خطيرة. ولاحقا ذكرت إيليت كدير المتحدثة باسم مركز "برزيلاي" الطبي، أن سبعة إصابات وصلت نتيجة إطلاق صواريخ على "سديروت".

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في تصريح صحفي اليوم الإثنين، مخطط الاحتلال لشق طريق استيطاني يربط مدينة القدس المحتلة مع مستوطنة "معاليه أدوميم" شرق القدس المحتلة. واعتبرت "حماس" ذلك "مخططاً إجرامياً يهدف إلى تسهيل التوسّع الاستيطاني على طول الطريق، فيما يُعرَف بالمنطقة E1، وإلى العمل على فصل منطقة "الخان الأحمر" عن عشرات القُرى البدوية المحيطة

كشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الإثنين، أن السلطات الإسرائيلية وصلت إلى مراحل التخطيط النهائي لشق طريق منفصل للفلسطينيين يربط جنوب الضفة الغربية وشمالها في منطقة E1 بالقرب من مستوطنة "معاليه أدوميم"، بدون المرور عبر المستوطنات. وهي المنطقة التي كانت تعتبرها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى، جزء من قلب مخطط الدولة الفلسطينية المستقبلية. ووفقًا للصحيفة