أفادت تقارير إسرائيلية، مساء اليوم، الأحد، بأن المعلومات التي نقلها الجانب المصري للمسؤولين الإسرائيليين، تؤكد بأن الشرطي المصري الذي قتل ثلاثة جنود إسرائيليين، أمس الأحد قرب الحدود المصرية، عمل بمفرده وبشكل مستقل.  وذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ أن التقديرات في "إسرائيل" هي أن الشرطي المصري، عمل منفردًا ولم يتلق مساعدة من تنظيمات جهادية، إلا أن عمليات

 أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بهدم منزل في بلدة "الخضر"، جنوبي بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية. وأفاد الناشط أحمد صلاح، في تصريحات صحفية، بأن قوات الاحتلال أخطرت محمد إبراهيم دعدوع بهدم منزله الواقع في منطقة "أم ركبة"، ويعيش فيه تسعة أفراد، وتبلغ مساحته 110 أمتار مربعة. وأضاف أن قوات الاحتلال أمهلت دعدوع 96 ساعة

نشرت سلطات الاحتلال عبر ما يسمى "مجلس التخطيط الأعلى"، قرارا يسمح بالاستيلاء على أراض تابعة لبلدات في محافظتي سلفيت وقلقيلية، شمال وشرق الضفة الغربية. وكشف محافظ سلفيت عبد الله كميل، في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، أن "المخطط يهدف إلى إقامة منطقة صناعية جديدة باسم "شعار هشومارون" و"ناحال رباح"، على 4 آلاف دونم

طالبت لجنة "دعم الصحفيين" (مستقلة)، كافة المؤسسات الدولية الصحفية والحقوقية بالضغط على حكومة الاحتلال للإفراج عن الصحفيين الأسرى في سجونها، وعددهم 20 صحفياً، بينهم عشرة من الصحفيين المحكومين بأحكام فعلية، منهم أربعة محكومون بالمؤبد. وأشارت في تقرير أصدرته مساء اليوم الأحد، إلى أن الأسير المقدسي الصحفي محمود موسى عيسى (55 عامًا) يدخل اليوم عامه الـ31

وثق مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي فلسطيني) 21 عملاً مقاوماً، خلال الـ24 ساعة الماضية، تنوعت ما بين إطلاق نار، وتفجير عبوات ناسفة، وتصدي لاعتداءات المستوطنين. وقال المركز في تقريره اليومي، مساء الأحد، إنه سجل خمس عمليات إطلاق نار، وتفجير لعبوتين ناسفتين، وإلقاء زجاجتين حارقتين، وتصدي لاعتداءين اثنين من المستوطنين، وتحطيم لإحدى مركباتهم، واندلاع مواجهات وإلقاء

أصيب أربعة فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وآخر برضوض، والعشرات بالاختناق، خلال هجوم للمستوطنين، مساء اليوم الأحد، على قرية "برقة"، شمالي غرب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفاد "الهلال الأحمر الفلسطيني" في تصريح مقتضب، أنه تعامل مع 59 إصابة، جراء اعتداء الاحتلال ومستوطنيه على الأهالي في البلدة. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية (تابع للسلطة

نظمت "الكتلة الإسلامية" (الذراع الطلابي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس") في جامعة الخليل اليوم الأحد، وقفة إسناد للأسير المريض بالسرطان وليد دقة. ورفع الطلاب المشاركون في الوقفة أعلام فلسطين وصور الأسير دقة، بالتزامن مع هتافات منددة بانتهاكات الاحتلال بحق الأسرى. وأكدت الناشطة في الكتلة الإسلامية علا العسيلي، أن الوقفة جاءت كأقل واجب تجاه الأسرى، وخاصة الأسير

يوافق اليوم الأحد الذكرى الـ 34 لارتقاء الكويتي فوزي المجادي، بعد عملية فدائية نفذها ضد موقع عسكري إسرائيلي، قرب مستوطنة "مسكاف عام" شمالي فلسطين المحتلة، في الرابع من حزيران/يونيو 1989. وشارك المجادي في عملية "شهداء نابلس"، إلى جانب اثنين من الفدائيين الفلسطينيين، واستهدفت العملية موقعا عسكريا للاحتلال عند مشارف مستوطنة "مسكاف عام" على الحدود اللبنانية

 أصيب طفل برضوض وكدمات، اليوم الأحد، جراء اعتداء مستوطنين عليه في "مسافر يطا"، جنوبي الخليل، جنوبي الضفة الغربية. وقال الناشط الشبابي أسامة مخامرة، في تصريحات صحفية، إن عددا من المستوطنين اعتدوا بالضرب على الطفل أمين محمود حسن داود (6 سنوات) بمنطقة "عين البيضة" بمسافر يطا، بعد مهاجمة عائلته وإخوته، أثناء رعيهم أغنامهم في المنطقة المذكورة.

قررت لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة (تجمع فصائلي داخل سجون الاحتلال)، "تشكيل لجنة خاصّة بالأسرى الإداريين منبثقة عنها، للترتيب والاستعداد لمواجهة جريمة الاعتقال الإداريّ". وقالت "اللجنة"، في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن "الخطوات التصعيدية ستنتهي بإضراب مفتوح عن الطعام، سيتم الإعلان عن موعده وأعداد المشاركين خلال أيام، وهي وفاء لدماء الشهيد خضر عدنان،

حكمت محكمة الاحتلال العسكرية في "عوفر"، غربي مدينة رام الله (وسط الضفة الغربية)، اليوم الأحد، على الأسير معاذ صالح النجار حامد، بالسجن المؤبد مرتين، وغرامة مالية بقيمة مليون و90 ألف شيقل، بحسب نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مقرها رام الله). واعتقلت قوات الاحتلال الأسير معاذ حامد من بلدة سلواد شرق رام الله، في شهر نيسان/

ذكرت صحيفة /هآرتس/ العبرية الصادرة اليوم الأحد، أن منظمة "يش دين" الحقوقية (يسار)، وملاك الأراضي الفلسطينية، قدموا التماسا إلى المحكمة العليا التابعة للاحتلال، يطالبون فيه المستشار القانوني للحكومة في "تل أبيب" غالي بيهاريف ميارا، بفتح تحقيق جنائي ضد وزير جيش الاحتلال يؤاف غالانت، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش للاشتباه في خرقهما للقانون. وجاء في الالتماس، "أن