منعت الحكومة الأمريكية، وزير خارجية السلطة الفلسطينية رياض المالكي، عضو مجموعة الاتصال، التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية، من الإدلاء بتصريح خلال مباحثاته في العاصمة واشنطن. وعقد أعضاء المجموعة مؤتمرًا صحفيًا في فندق "فور سيزن" في واشنطن، اليوم الجمعة. وعقب توجيه أحد الصحفيين سؤالًا للمالكي، بدأ وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، الكلام وقال

نشرت كتائب الشهيد عز الدين "القسّام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، مساء اليوم الجمعة، مقطع فيديو تحت عنوان "تل أبيب تحترق والقدس ستتحرر"، باللغتين العربية والعبرية، عرضت فيه عدداً من التجهيزات العسكرية، ويُظهر إدخال منظومة صواريخ جديدة في الخدمة في ملحمة "طوفان الأقصى". وأظهر الفيديو أفراداً من مقاومي "القسام"، وهم يجهَزون صاروخاً جديداً من طراز "M90"،

أعلنت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لـ"حماس"، مسؤوليتها عن قتل غال آيزنكوت، نجل عضو مجلس حرب الاحتلال، ورئيس الأركان السابق غادي آيزنكوت، أمس في شمال غزة. وأوضحت "الكتائب"، في بيان عبر حسابها بمنصة /تليغرام/، أن "مقاتيلها قاموا بتفخيخ مدخل نفق، شرق تل الزعتر شمال قطاع غزة، بعبوة تلفزيونية متفجرة مضادة للأفراد". وأشارت إلى أنه فور وصول

أدانت دولة الكويت، اليوم الجمعة، سماح سلطات الاحتلال الإسرائيلي لمتطرفين بتنظيم مسيرة تحريضية عبر أحياء البلدة القديمة في مدينة القدس المحتلة مروراً بالحي الإسلامي، واعتبرته "فعلا مشينا جديدا يهدف لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدساتها وخصوصاً المسجد الأقصى المبارك". وأكدت وزارة الخارجية الكويتية، في بيان، اطلعت عليه "قدس برس"، "رفض دولة الكويت لهذه

كشفت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في بيان مقتضب، اليوم الجمعة، أنّ "قصف الاحتلال الإسرائيلي الهمجي على مناطق مدينة غزة أدى إلى مقتل وإصابة عدد من الأسرى الإسرائيليين لدى الحركة في القطاع". وكانت "القسام" قد أعلنت في وقت سابق مقتل أحد الجنود الأسرى لديها خلال محاولة فاشلة لجيش الاحتلال للوصول إليه، فجر

شبه الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، اليوم الجمعة، الدمار واسع النطاق الذي سببه العداون الإسرائيلي على قطاع غزة، بالدمار الذي لحق بالمدن الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية، قائلا إنه قد يكون "أكثر كثافة". وفي حديثه لإذاعة /RTVE/ الإسبانية، قال بوريل، إن "حملة القصف في القطاع الفلسطيني كانت بالفعل واحدة من

أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الجمعة، بإصابة جندي ومستوطنين، جرّاء عملية إطلاق نار، شمالي الضفة الغربية. وقال الإعلام الإسرائيلي، إنّ "الهجوم في الضفة الغربية وقع في غربي جنين، واستهدف حاجزاً لجيش الاحتلال الإسرائيلي". وأكدت مصادر محلية، أن مقاومين فلسطينيين أطلقوا النار على حاجز "دوتان" العسكري، التابع لجيش الاحتلال، قرب بلدة يعبد جنوب غربي مدينة جنين.

أعلنت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الجمعة، استهدافها 19 آلية عسكرية إسرائيلية شمال وجنوب قطاع غزة. وقالت "القسام" في سلسلة تدوينات على منصة /تلغرام/، إن مقاتليها "استهدفوا تجمعا لجنود الاحتلال بقذيفة أفراد وإيقاعهم بين قتيل وجريح في محور شمال مدينة خان يونس". وأضافت أن مقاتليها "تمكنوا أيضا من تدمير ناقلة جند صهيونية بعبوة

حث وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، مجلس الأمن الدولي، على تبني مشروع قرار عربي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار على قطاع غزة لأسباب إنسانية. وقال الصفدي في تغريدة له على منصة "إكس" اليوم الجمعة، إن الفشل في تبني مشروع القرار "سيكون بمثابة تأييد لقتل إسرائيل للمدنيين الأبرياء، وتجويع السكان بالكامل، وجرائم الحرب، وانهيار النظام الإنساني".

قالت مؤسسة "القدس الدولية" (قانونية مقرها بيروت)، إن التصعيد الجديد لـ "منظمات المعبد" يؤكد أن تلك المنظمات "ماضية في اعتداءاتها واستفزازاتها التي تشكل وقودًا للمواجهات". وشددت "القدس الدولية" في بيان لها اليوم الجمة، على أن "أجندة هذه المنظمات باتت مكشوفة بتطرفها وإرهابها، وكثير من المنظمات الحقوقية ووسائل الإعلام والقوى الإسرائيلية تصفها بالمتطرفة، وحان الوقت لتجريمها،

شارك مئات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، في مسيرات جماهيرية، جالت شوارع المخيمات والتجمّعات الفلسطينية في لبنان، اليوم الجمعة، تنديداً بالمجازر الإسرائيلية، ودعماً للمقاومة في غزة. وردد المشاركون في المسيرات والوقفات، هتافاتٍ رافضة للمجازر التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة، مطالبين العالم الحر والأنظمة العربية والإسلامية بـ "التدخل العاجل لوقف نزيف الدم الذي يسيل في غزة

دعا المؤتمر الشعبي لفلسطيني الخارج كافة "الأطراف الدولية والعربية والإسلامية بالعمل الجاد على وقف العدوان الإسرائيلي وجرائم الإبادة في قطاع غزة بشكل فوري، وفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود وكافة الاحتياجات". وشدّد المؤتمر في بيانٍ صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، على "رفض جميع المشاريع المشبوهة التي تقوم على تهجير الشعب الفلسطيني من