قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "وفدا من قيادة الحركة برئاسة محمد درويش استقبل في الدوحة، اليوم الخميس، وفدا من حركة الجهاد الإسلامي ضم الأمين العام للحركة زياد النخالة". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، أن "الوفدين بحثا تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار وخروق الاحتلال واللقاءات التي عُقدت مؤخرا لاستئناف التفاوض". وأكد الوفدان "ضرورة الالتزام

قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن "منظمة الصحة العالمية وثقت 54 اعتداء على المرافق الصحية في الضفة الغربية منذ بداية العام الجاري". وأضاف دوجاريك اليوم الخميس، أن "الاعتداءات على المرافق الصحية في الضفة أسفرت عن 4 شهداء و9 مصابين من الفلسطينيين". وأكد المتحدث الأممي أن "مراكز وكالة غوث وتشغيل الفلطسنيين (أونروا)

استشهد طفل فلسطيني، مساء اليوم الخميس، إثر إطلاق الرصاص عليه من قبل طائرة مسيّرة للاحتلال الإسرائيلي في حي الشجاعية شرق مدينة غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن "طائرة مسيّرة للاحتلال أطلقت النار بشكل مباشر على الفلسطينيين ما أدى لاستشهاد الطفل أمجد حازم عابد (ثلاث سنوات) في منطقة المنطار بحي الشجاعية". وأضافت أن "فلسطينية أصيبت برصاص الاحتلال،

أكدت الصين دعمها الكامل والثابت للحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها تجسيد الدولة الفلسطينية فلسطينية المستقلة على حدود عام 1967. وقال وزير دائرة العلاقات الخارجية للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ليو جيان تشاو، خلال لقائه بالسفراء العرب المعتمدين لدى جمهورية الصين الشعبية، اليوم الخميس، إن بلاده "ستظل متمسكة بمواقفها الداعمة للعدالة والسلام، وتعتبر القضية

نقلت طواقم الدفاع المدني في غزة، جثامين 48 شهيدًا، بينهم 10 مجهولي الهوية، دفنوا داخل مستشفى الشفاء بغزة، خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وأشار مدير الدفاع المدني بمحافظة غزة رائد الدهشان، إلى وجود نحو 160 جثامين آخرين، الأمر الذي يحتاج إلى جهد وعمل شاق، مضيفاً أن عملية نقل جثامين الشهداء  ستستمر عدة أيام. وأوضح

قال الموقع الأخباري العبري /زمان اسرائيل/ نقلاُ عن موقع /جويش إنسايدر/ الأمريكي اليوم إن الإدارة الأميركية نقلت ملف الأسرى الإسرائيليين من المبعوث الأميركي آدم بوهلر. وأوضح أن هذه الخطوة جاءت في أعقاب سلسلة من المقابلات مع وسائل الإعلام الأميركية والإسرائيلية، والتي أغضب فيه بوهلر المسؤولين الإسرائيليين، وتحدث عن "إنسانية" حركة المقاومة الإسلامية "حماس". وأشار إلى

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "التقرير الصادر عن لجنة التحقيق المستقلة التابعة للأمم المتحدة، والذي يوثّق ارتكاب الاحتلال الصهيوني أعمالاً ترقى للإبادة الجماعية، يشكِّل تأكيداً على فظاعة الجريمة التي تواصل حكومة الاحتلال الفاشية ارتكابها". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الخميس، أن "التقرير أكد أن حكومة الإرهابي نتنياهو، المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية،

يبدأ اليوم مايسمّى "عيد المساخر" (احتفال بذكرى هزيمة المملكة الفارسية خلال القرن الخامس قبل الميلاد، حسب المعتقد اليهودي)، الذي يستمر حتى الـ16 من الشهر الجاري، في وقت يشهد فيه المسجد الأقصى تصعيدًا كبيرًا من قبل قوات الاحتلال. وفي هذا السياق، يعتقد خبراء في شؤون القدس التقتهم "قدس برس" اليوم الخميس، أن "الاحتلال يستغل هذه المناسبات

زعم جيش الاحتلال اكتشاف 90 نفقا على طول طريق محور صلاح الدين "فيلادلفيا" جنوب قطاع غزة، بعضها امتد عبر الحدود، ووصل بعضها الآخر إلى حدود غزة ومصر، بينما وُجد بعضها الآخر قيد الإنشاء. وبينت مصادر عبرية، اليوم الخميس، أن قوات الهندسة التابعة لجيش الاحتلال نجحت في تحديد مواقع حوالي 90 نفقًا من أنواع مختلفة على

كشف تحقيق صدر عن لجنة خاصة تابعة للأمم المتحدة أن الاحتلال ارتكب أعمال "إبادة" في قطاع غزة عبر التدمير الممنهج لمنشآت الرعاية الصحية الإنجابية. وتوصلت اللجنة الخاصة، الخميس، إلى أن سلطات الاحتلال "دمّرت جزئيا القدرة الإنجابية للفلسطينيين في غزة كمجموعة عبر التدمير الممنهج لقطاع الصحة الإنجابية، ما يرقى إلى فئتين من أعمال الإبادة". وأفاد التحقيق

نفى المتحدث باسم حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، محمد الحاج موسى، ما زعمه الاحتلال الإسرائيلي بشأن استهدافه لمقر تابع للحركة في العاصمة السورية دمشق. وأوضح "الحاج موسى"، اليوم الخميس، في تصريح صحفي تلقت "قدس برس" نسخة عنه، أن العدوان الإسرائيلي على العاصمة السورية دمشق استهدف منزلًا خاليًا ولم يكن مقرًا قياديًا كما يزعم الاحتلال". وأكد

عقد "المعهد البرازيلي الفلسطيني - ابرسبال"، أمس الأربعاء، ندوة بعنوان "فلسطين في القلب: حوار مسيحي حول العدل والسلام ودحض الرواية الصهيونية"، بمشاركة نخبة من رجال الدين المسيحيين والسياسيين، الذين ناقشوا العدالة والسلام في فلسطين من منظور مسيحي، مع التركيز على تفكيك الرواية الصهيونية السائدة في الغرب. وشارك في الندوة الإلكترونية كل من المطران عطا الله