قالت مصادر عبرية، إن "تل أبيب" تشعر بالخوف من تصعيد أمني مع لبنان، وسط أزمة المحادثات حول الحدود البحرية مع لبنان. وذكرت القناة /12/ العبرية، أن رئيس الموساد (جهاز الاستخبارات الإسرائيلي الخارجي) ديفيد برنياع، حذر مجلس الوزراء السياسي والأمني (الكابينيت) أمس الخميس، من احتمال أن يتحرك حزب الله ضد إنتاج الغاز من منصة كاريش، ليُظهر

يواصل 30 معتقلا إداريا إضرابهم المفتوح عن الطعام، لليوم الـ13 على التوالي، رفضا لجريمة الاعتقال الإداري. وذكر نادي الأسير الفلسطيني أن الأسرى مستمرون في إضرابهم، ولا يوجد أي مؤشرات أو نتائج لأي حوارات مع إدارة السجون. وأشار إلى أن الأسرى المضربين ينتظرون رد إدارة سجون الاحتلال على مطالبهم، التي من المتوقع أن تكون بعد انتهاء

لبّى آلاف الفلسطينيين نداء "الفجر العظيم" اليوم الجمعة؛ بالصلاة في المسجدين الأقصى بالقدس، والإبراهيمي في الخليل. واحتشد المصلون في باحات المسجد الأقصى ومصلياته منذ ساعات الفجر الأولى، من مناطق متفرقة بالمدينة المقدسة والداخل المحتل ومن استطاع الوصول إليه من أبناء الضفة الغربية. وفي الخليل؛ لبّى مئات المواطنين نداء الفجر العظيم في المسجد الإبراهيمي الذي يتعرض

اعتقلت قوات الاحتلال، فجر اليوم الجمعة، أمين سر حركة التحرير الوطني (فتح) في بلدة تقوع جنوب شرق بيت لحم، محمد سليم البدن (31 عاما)، وشقيقه فادي (33 عاما) إثر دهم منزليهما وتفتيشهما. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال سرقت من منزل محمد البدن 10 آلاف شيقل، كما سرقت سبعة آلاف شيقل من منزل المواطن حازم

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (رسمية)، مساء اليوم الخميس، إن محكمة الاحتلال الإسرائيلي مددت توقيف الأسير الفلسطيني الجريح باسل البصبوص لمدة ستة أيام، بحجة استكمال التحقيق. وأفادت الهيئة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" أن الجلسة انعقدت في محكمة الاحتلال العسكرية في "عوفر" شمال شرق رام الله (وسط الضفة)، دون حضور الأسير البصبوص، نظراً لحالته

أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية مساء اليوم الخميس، إصابة فتى فلسطيني بجروح في الكبد من الدرجة الرابعة. وقالت الوزارة في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" أن الفتى  أدخل إلى العناية المكثفة في مستشفى الخليل الحكومي،  ووصفت حالته بالمستقرة. واعتدى جنود الاحتلال على الفتى في منطقة "خلة طه" جنوب دورا، في مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية، خلال

قالت صحيفة /هآرتس/ العبرية إن نحو 12000 مهاجر يهود أوكرانيا وصلوا إلى "إسرائيل" منذ شباط/ فبراير الماضي، على إثر الحرب مع روسيا. ونقلت عن أحد خبراء التركيبة السكانية الإسرائيلية، في تقرير صحفي نشرته اليوم الخميس، تأكيده على أن اليهود الفارين من الحرب الأوكرانية الروسية لا يريدون العيش في مستوطنات الضفة الغربية. وأكدت الصحيفة أن ما نسبته

شارك آلاف الفلسطينيين، في عدد من مدن الضفة الغربية المحتلة بمسيرات ووقفات تدعو إلى إقالة وطرد محافظ نابلس إبراهيم رمضان، على خلفية التصريحات التي أدلى بها لإحدى الإذاعات المحلية، وأساء فيها لأمهات الشهداء الفلسطينيين. وهتفت الحناجر الغاضبة في نابلس ورام الله وجنين، ضد ما صدر عن رمضان، الذي وصف أمهات الشهداء اللواتي يرسلن أبناءهن لتنفيذ عمليات

وصل وفد من "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير)، اليوم الخميس إلى العاصمة الروسية موسكو لإجراء مباحثات مع المسؤلين الروس. وقال عضو اللجنة المركزية العامة لـ "الجبهة الشعبية" أحمد خريس  لـ "قدس برس" أن الوفد برئاسة نائب الأمين العام، جميل مزهر "وصل اليوم الخميس موسكو لإجراء محادثات مع المسؤولين الروس". وأضاف: "أن هذه الزيارة جاءت

اتهمت حركة "الجهاد الإسلامي" السلطة الفلسطينية بمنع إقامة مهرجان انطلاقتها المركزي في مدينة جنين شمال الضفة الغربية. وقال ماهر الأخرس القيادي في الحركة في تصريح إذاعي له مساء اليوم الخميس، إن أجهزة أمن السلطة حاصرت مخيم جنين من عدة اتجاهات، ومنعت المواطنين من التجمع في المكان المحدد، لمتابعة مهرجان الحركة المركزي ما بين غزة وسوريا ولبنان واليمن.

أكد الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، زياد النخالة أن رسالة حركته في ذكرى انطلاقتها هي رسالة الوحدة للشعب الفلسطيني ومقاومته، في مواجهة الاحتلال وهجمته على المسجد الأقصى. جاء ذلك خلال مهرجان انطلاقة حركة "الجهاد الإسلامي" الـ35، والذي أقيم اليوم الخميس تحت شعار "قتالنا ماضٍ حتى القدس" بالتزامن مع فلسطين وسوريا ولبنان واليمن.  وقال النخالة إن

أكد صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" على أن حركته متفقة مع حركة "الجهاد الإسلامي" على رؤية استراتيجية واحدة، وأنهم يعملون سوياً في كل الاتجاهات. وقال العاروري، اليوم الخميس، خلال مهرجان حركة "الجهاد الإسلامي" لإحياء ذكرى انطلاقتها السنوية الـ35 في غزة وعدة عواصم عربية "نحن وقيادة الجهاد الإسلامي نعمل مع بعضنا