أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، انطلاق مناورة عسكرية، في منطقة "اصبع الجليل"، على الحدود اللبنانية الفلسطينية، (شمال فلسطين المحتلة). وأوضح الجيش، في بيان له، أن "المناورة التي ستستمر عدة ساعات، يتخللها إطلاق نيران المدفعية، بالقرب من الحدود مع لبنان". ولفت إلى أنه "خلال التمرين العسكري؛ ستكون هناك حركة كثيفة للجنود والمركبات العسكرية، وسيُسمع دوي

اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية، تركزت في الجزء الشرقي منه، وأدوا طقوسًا تلمودية في باحات المسجد. ووثقت محافظة القدس (تابعة للسلطة الفلسطينية) اقتحام نحو ستين ألف مستوطن باحات

أصيب فلسطيني، اليوم الأربعاء، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم بلاطة بنابلس، شمالي الضفة الغربية. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (غير حكومي)، في بيان، إن "طواقمها نقلت مصابا يبلغ 20 عاما من مخيم بلاطة للاجئين الفلسطينيين في نابلس إلى مستشفى رفيديا (حكومي) إثر إصابته برصاص الجيش الإسرائيلي". ووصفت الجمعية حالة المصاب "بالخطيرة". وذكرت مصادر محلية،

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، حملة اعتقالات واسعة في مناطق متفرقة من الضفة الغربية والقدس المحتلتين، طالت 21 مواطنا فلسطينيا، عقب دهم منازلهم وتفتيشها. وتركزت الاعنقالات في محافظات جنين (شمال الضفة)، ورام الله (وسط)، والخليل وبيت لحم (جنوبا)، والقدس المحتلة. وتشهد مدن الضفة الغربية المحتلة، اقتحامات شبه يومية لقوات الاحتلال ومستوطنيه، تنتهي عادة

قالت عائلة الفلسطيني فتحي خازم (والد الشهيدين رعد وعبدالرحمن)، الذي نقل إلى المستشفى الاستشاري بمدينة رام الله (وسط الضفة الغربية المحتلة)، إن "حالته الصحية غير جيدة". وأفاد شقيقه أمين خازم، اليوم الثلاثاء، عبر حسابه في "فيسبوك"، أن "الطاقم الطبي قام بعمل قسطرة وشبكية لأبي رعد"، مشيرا إلى أنه "لم يكن يعاني من أي مشكلة قلبية

لقي إيعاز وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير، إلى الشرطة الإسرائيلية، بالبدء في تنفيذ قرار منع رفع الأعلام الفلسطينية بالأماكن العامة، رفضا فلسطينيا واسعا. جاء ذلك عبر دعوات لتكثيف رفع العلم الفلسطيني، لا سيما داخل الأراضي المحتلة عام 1948. وكان بن غفير عبّر عن غضبه الشديد لتكسير أوامره، من خلال تحدي قراره من قبل مجموعة

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قمع أجهزة أمن السلطة الفلسطينية مسيرة سلمية خرجت وسط مدينة نابلس (شمال الضفة)، للمطالبة بالإفراج عن المعتقل السياسي مصعب اشتية ورفاقه، وبقية المعتقلين السياسيين لدى السلطة بالضفة الغربية المحتلة. وندد الناطق باسم "حماس" عبداللطيف القانوع، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، بـ"تعامل أجهزة السلطة مع الأهالي بالرّصاص وقنابل

أعادت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، اعتقال الأسير نبيل مسالمة (51 عاما) من الخليل (جنوب الضفة)، لحظة الإفراج عنه من سجن النقب (جنوب فلسطين المحتلة عام 48)، بعد أن أمضى 23 عاما في السجون الإسرائيلية. وقال نادي الأسير في بيان صحفي مقتضب تلقته "قدس برس" إن "سلطات الاحتلال صعدت من إعادة اعتقال الأسرى فور

طالب الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي مراد العضايلة، الحكومة الأردنية بالانفتاح على قوى المقاومة الفلسطينية "لمواجهة الأخطار الصهيونية التي تستهدف الأردن وفلسطين معاً". وقال العضايلة خلال ندوة أقامها "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" نصرةً للمسجد الأقصى إثر اقتحامه من قبل وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير، إن "من الواجب اجتماع الكلمة الوطنية رسمياً

نظمت القوى الطلابية في الجامعة الأردنية وقفة احتجاجية، مساء اليوم الثلاثاء، رفضاً لاقتحام وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى المبارك، واستمرار اقتحامات المستوطنين بوتيرة متصاعدة. وقال الناشط الطلابي إبراهيم شوكت، إن الوقفة تهدف إلى "إيصال رسالتنا لأهلنا في فلسطين، بأننا معكم في الأردن بكل مكوناته، ولن نقبل أي تقسيم للمسجد الأقصى، وسنبقى ندعم

قمعت الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، مساء اليوم الثلاثاء، مسيرة سلمية خرجت وسط مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين السياسيين لدى السلطة الفلسطينية. وهاجم العشرات من الملثمين التابعين لأجهزة أمن السلطة، المسيرة التي يقدر عدد المشاركين فيها بنحو مئتين، بمن فيهم عوائل المعتقلين السياسيين، واطلقوا قنابل الغاز تجاههم، ما أدى إلى

أكد البيان الختامي الصادر عن الاجتماع الاستثنائي، مفتوح العضوية للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي، المنعقد في مدينة جدة السعودية، اليوم الثلاثاء، على الطابع المركزي لقضية فلسطين، وفي القلب منها القدس الشريف، بالنسبة للأمة الإسلامية جمعاء. وشدد البيان على "الهوية العربية والإسلامية للقدس الشرقية المحتلة، عاصمة دولة فلسطين، ورفض المساس بها بأي شكل من الأشكال" على