اندلعت مواجهات عنيفة بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، في منطقة "باب الزاوية" وسط الخليل (جنوب الضفة الغربية)، على خلفية استشهاد الأسير المريض ناصر أبو حميد في سجون الاحتلال. وقالت مصادر محلية إن المواجهات اندلعت على الحاجز العسكري المقام على مدخل "شارع الشهداء"، وأطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت

زعمت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء، أن الاتحاد الأوروبي ينوي زيادة تدخلاته في شؤون الأراضي الفلسطينية المحتلة. وادعت /القناة 13/ العبرية، وفق ترجمة "قدس برس"، حصولها على "وثيقة سرية للاتحاد الأوروبي، تكشف كيف ينوي الاتحاد زيادة تدخله في مناطق الضفة الغربية". وقالت إن "الوثيقة وُضعت في سفارة المفوضية الأوروبية شرقي القدس، وتصف بطريقة شاملة ومركزة

طالب الباحث الفلسطيني في قضايا الأسرى، رأفت حمدونة، اليوم الثلاثاء؛ في أعقاب استشهاد الأسير ناصر أبو حميد (50 عاما)، المؤسسات والمنظمات الحقوقية والإنسانية وأحرار العالم، أن يتدخلوا للضغط على الاحتلال لحماية الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين المرضى في السجون والمعتقلات الإسرائيلية. وأكد حمدونة، على "ضرورة العمل على إنقاذ حياة الأسرى الذين يعانون من أمراض مزمنة مختلفة كالسرطان،

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حازم قاسم، أن استشهاد الأسير القائد ناصر أبو حميد، "جريمة كبيرة يرتكبها الاحتلال بحق الأسرى والشعب الفلسطيني". وشدد قاسم، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، على أن "سياسة الإهمال الطبي، تكشف مدى إرهاب ونازية مصلحة السجون الصهيونية بحق الأسرى". وبين أن هذه "الجريمة يجب أن تواجه

اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي، في ثاني أيام ما يسمى عيد “الأنوار” العبري، لليوم الثالث على التوالي. وأفادت دائرة الأوقاف بالقدس، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا ساحات “الأقصى” على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في ساحاته، وتلقوا شروحات عن “الهيكل” المزعوم، وأدى

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلية، فجر اليوم الثلاثاء، حملة اعتقالات واسعة بالضفة الغربية، طالت 12 فلسطينيا. وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اعتقلت 8 فلسطينيين من منطقة وادي معالي وسط مدينة بيت لحم (جنوب الضفة)، و3 مواطنين من جنين (شمال)، وآخر من نابلس (شمال). وعادة ما ينفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقالاته بمداهمات ليلية لمنازل الفلسطينيين، وينقلهم

أكدت مصادر حقوقية فلسطينية، أن توترا شديدا يسود داخل سجون الاحتلال، بعد الاعلان عن استشهاد الأسير ناصر أبو حميد. وذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية)، أن "الأسرى في سجون الاحتلال كافة، أعلنوا الحداد العام ثلاثة أيام، وإرجاع وجبات الطعام" . وأشارت إلى أن "سلطات الاحتلال دفعت بالمزيد من وحدات القمع المدججة بالسلاح يرافقها قوات من

تصدت الدفاعات الجوية السورية لهجوم صاروخي إسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، استهدف بعض النقاط في محيط العاصمة دمشق، وأسقطت بعضها، وفق ما أفادت وكالة /سانا/ الرسمية. ونقلت /سانا/ عن مصدر عسكري سوري، قوله إنه “في حوالي الساعة 00.30 من فجر اليوم؛ نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه شمال شرق بحيرة طبريا مستهدفاً

أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية)، اليوم الثلاثاء، عن استشهاد الأسير ناصر أبو حميد (50 عامًا) من مخيم الأمعري في رام الله (وسط الضفة الغربية)، في مستشفى "أساف هروفيه"، جرّاء سياسة الاهمال الطبي المتعمد "القتل الطبي"، التي تتبعها إدارة سجون الاحتلال بحق الأسرى المرضى. وكانت سلطات الاحتلال قد نقلت، ظهر أمس الاثنين، الأسير أبو حميد

ناقش مجلس الأمن الدولي، اليوم الاثنين، بنودا تتعلق بالقضية الفلسطينية، وتنفيذ القرار الدولي رقم 2334 الخاص بالمستوطنات. واستمع المجلس إلى تقرير قدّمه تور وينسلاند، منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط. وقال وينسلاند إنه "خلال الفترة المشمولة بالتقرير، لا يزال التوسع الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، وتشكل

استولى مستوطنون، مساء اليوم الإثنين، على 120 رأس غنم لمواطن من بلدة عرابة، جنوب مدينة جنين (شمالي الضفة). وذكرت مصادر محلية أن "مجموعة من اليهود في مستوطنة مابو دوتان، الجاثمة على أراضي بلدة يعبد، جنوب غرب جنين، استولوا على أغنام تعود للمواطن عماد لطفي زهير، وقاموا بنقلها إلى داخل المستوطنة". يذكر أن هيئة مقاومة الجدار

نددت الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، بقيام سلطات الاحتلال الإسرائيلي بطرد المحامي الفلسطيني - الفرنسي صلاح الحموري، بعد اعتقاله إداريا منذ آذار/مارس، دون توجيه اتهام رسمي إليه، واصفة الإجراء بأنه "جريمة حرب". وقال المتحدث باسم المفوضية السامية لحقوق الإنسان، جيريمي لورنس، إن "القانون الإنساني الدولي يمنع طرد الأشخاص المحميين من أرض محتلة، ويحظر صراحة إكراه هؤلاء