ألقت حادثة استشهاد المقاوم أحمد نظمي علاونة (26 عاما) خلال تصديه، أمس الأربعاء، لقوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة جنين، الضوء مجددا على انخراط عناصر الأجهزة الأمنية الفلسطينية في المجموعات العسكرية التي ظهرت في مدينتي نابلس وجنين (شمال الضفة الغربية) تحديدا. وعلاونة ضابط في جهاز الاستخبارات الفلسطيني، أحد أهم الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، ارتقى وهو

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، تحت حراسة مشددة من قوات الاحتلال الاسرائيلي. وقالت مصادر محلية إن مجموعات المستوطنين اقتحمت "الأقصى" ونفذت جولات استفزازية، تركزت في الجزء الشرقي منه (منطقة باب الرحمة)، فيما أدى المستوطنون طقوسًا تلمودية في باحات الأقصى، تحت حراسة شرطة الاحتلال. من جهة أخرى، واصلت شرطة الاحتلال فرض

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، 15 فلسطينيًا، خلال حملة اقتحامات شنتها في مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة. وذكرت مصادر محلية، أن الاعتقالات تركزت في محافظات قلقيلية وجنين (شمال الضفة)، والخليل (جنوبا)، والقدس المحتلة. وينفذ جيش الاحتلال حملات اعتقالات يومية في الضفة والقدس المحتلتين، ثم ينقل المعتقلين إلى مراكز توقيف في الأراضي المحتلة، قبل

يوافق اليوم الـ29 من سبتمبر الذكرى الثامنة عشرة لمعركة "أيام الغضب" التي سطّرت فيها المقاومة أسمى قصص البطولة ضد قوات الاحتلال المتوغلة في مخيم جباليا شمال قطاع غزة والتي مُنيَ خلالها بهزيمة نكراء. وشنّ الاحتلال عملية عسكرية ضد قطاع غزة تهدف إلى احتلال الشريط الشرقي شمال القطاع، بهدف إيقاف إطلاق صواريخ المقاومة تجاه المستوطنات الإسرائيلية،

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، اعتقال شخصين بعد اجتيازهما الحدود من الجهة اللبنانية. وقال متحدث باسم جيش الاحتلال إن وحدات الاستطلاع رصدت، صباح اليوم، شخصين عبرا الحدود قادمين من الأراضي اللبنانية في منطقة مستوطنة "يفتاح" التابعة للجليل الأعلى (شمال فلسطين المحتلة عام 48). وأضاف المتحدث أن "القوات التي أرسلت إلى المنطقة، اعتقلت العربيين،

أصيب 12 مواطنا فسطينيا،  ليلة وصباح اليوم الخميس، خلال مواجهات اندلعت إثر اقتحام قوات الاحتلال لعدة مناطق في محافظة الخليل (جنوبي الضفة). وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن "ثلاثة مواطنين أصيبوا بالرصاص الحي، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة دورا جنوب الخليل، وتركزت إصاباتهم في الأطراف السفلية، وجميع حالاتهم مستقرة". وأفادت مصادر محلية أن "قوات الاحتلال

شبت عدة حرائق كبيرة في مناطق القدس ووادي عارة وإصبع الجليل، بفلسطين المحتلة عام 48، اليوم الأربعاء، وتعمل قوات إطفاء تابعة لسلطات الاحتلال على إخمادها. ونقل موقع /كان/ العبري عن قائد مركز الإطفاء الإسرائيلي في الخضيرة يوسي دكلو، قوله إن "الفرق تسيطر حاليا على منطقة واحدة، وتعمل على إخماد الحرائق الثلاثة، ولا توجد سيطرة على

اتهم مركز حقوقي فلسطيني، اليوم الأربعاء، الاحتلال الإسرائيلي بـ"استخدام قوة نارية غير متكافئة" خلال العملية العسكرية في مخيم جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وندد المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان (مستقل مقره غزة)، في بيان تلقته "قدس برس"، بـ"التصعيد المستمر لقوات الاحتلال، والاقتحامات التي تنفذها في عمق مناطق السيادة الفلسطينية في الضفة الغربية، سواء لتنفيذ عمليات تصفية جسدية لمطلوبين، أو لتنفيذ

شيع آلاف الفلسطينيين، جثامين الشهداء الأربعة الذين ارتقوا اليوم الأربعاء، خلال عدوان الاحتلال على مدينة جنين ومخيمها، شمال الضفة الغربية. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى الشهيد خليل سليمان في مدينة جنين، بمشاركة آلاف الفلسطينيين، وهم يرفعون جثامين الشهداء على أكتافهم. وجابت مسيرة الشهداء شوارع جنين، ونقلت جثامينهم إلى بلداتهم، ليتم إلقاء نظرة الوداع من

قال عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، هشام قاسم، إن "الملحمة البطولية التي شهدتها مدينة جنين اليوم، تشير الى أن الطريق الحقيقي والسبيل الأقصر لنيل حقوقنا هو المقاومة المسلحة". وأكد قاسم، في تصريح مكتوب تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن المقاومة هي التي "تثخن في العدو، وتقض مضاجعه، وتؤرق أمنه، وتبدد ردعه المزعوم". وأضاف

طالبت وزيرة الداخلية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، أيليت شاكيد، اليوم الأربعاء، بإبعاد عائلة الشهيد المقدسي فادي قنبر من بلدة جبل المكبّر، بمدينة القدس المحتلة. ودعت شاكيد، في تغريدة نشرتها على منصة "تويتر"، وترجمتها "قدس برس"، وزير "الأمن الداخلي" الإسرائيلي، عومر بارليف، بـ"تنفيذ أمر إبعاد كان قد صدر سابقًا بحق العائلة". يشار إلى أن محكمة الاستئناف

أدانت حركة التحرير الوطني (فتح)، مجزرة الاحتلال الإسرائيلي، التي ارتكبها في جنين (شمال الضفة)، وأدت لاستشهاد أربعة فلسطينيين وإصابة العشرات. وأكدت "فتح"، في بيان، اليوم الأربعاء، أن "المجزرة الإسرائيلية، لن تزيدنا إلا إصرارا على مقاومته، وصولا إلى دحره". وأضافت "فتح" أن "مجازر الاحتلال المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، ما كانت لتتم لولا الصمت الدولي". ووجهت التحية