الأسرى

استأنف الأسيران الشقيقان أحمد وعدال موسى، إضرابهما المفتوح عن الطعام، رفضًا لاعتقالهما الإداري. وقال نادي الأسير الفلسطيني، (حقوقي مقره رام الله)، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "المعتقلين الإداريين الشقيقين أحمد وعدال موسى من بلدة الخضر، جنوبي بيت لحم (جنوب الضفة)، استأنفا اليوم إضرابهما المفتوح عن الطعام". وأوضح النادي أن "الاحتلال تنصل

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، حملة اعتقالات طالت أسرى محررين، بعد اقتحام منازلهم وتفتيشتها وتخريب محتوياتها. وذكرت مصادر محلية أن الاعتقالات تركزت في نابلس وجنين (شمال الضفة)، والخليل وبيت لحم (جنوب). واقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال منازل أسرى محررين في بلدة عرابة جنوب جنين، وهم مصطفى الشيباني، وأبو جاسر الشيباني، وطارق قعدان،

قرر الأسيران الشقيقان أحمد وعدال موسى، استئناف إضرابهما عن الطعام، بعد تنصل الاحتلال الإسرائيلي، من اتفاق معهما بعدم تجديد اعتقالهما الإداري. وأفادت مؤسسة "مهجة القدس" (حقوقية أهلية تعنى بشؤون الأسرى)، اليوم الإثنين، بأن الأسيرين موسى أعلنا عودتهما لخوض الإضراب عن الطعام، لعدم التزام النيابة العسكرية الإسرائيلية بالتعهدات المقدمة أمام المحكمة العليا بعدم التمديد لهما. وخاض

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، قسم (19) في سجن "عوفر"، ونقلت الأسرى في غرفة رقم (9) إلى زنازين العزل الانفرادي. وقال نادي الأسير، (حقوفي مقره رام الله) إنّ "الأسرى في سجن عوفر قرروا إغلاق الأقسام، ردًا على استمرار إدارة السّجون في التصعيد من سياساتها التّنكيلية بحقّهم". ولفت إلى أنّ "كل المعطيات الراهنّة تشير إلى

دخل الأسيران محمود إسماعيل القدومي (47 عاما)، ومحمد محمود القدومي (40 عاما) من قلقيلية (شمال الضفة)، عاميهما الـ21 في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وذلك منذ اعتقالهما في عام 2002. وأوضح نادي الأسير (حقوقي مقره رام الله)، في بيان صحفي، أن "الأسير محمود تعرض للمطاردة لفترة طويلة، وعقب اعتقاله واجه تحقيقا قاسيا وطويلا، وحكم عليه الاحتلال بالسجن

 أجلت محكمة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، جلسة النظر في لائحة "الاتهام" المقدمة ضد الأسير خليل عواودة (40 عامًا)، من بلدة إذنا غرب الخليل، جنوب الضفة الغربية، حتى الـ25 من شهر كانون الأول/ديسمبر الجاري. وذكر نادي الأسير (حقوقي مقره رام الله)، في بيان صحفي، أنّ الأسير عواودة، كان من المفترض أن يُفرج عنه في الثاني من

أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أوامر اعتقال إداري بحق 242 أسيرا، خلال شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي. وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية)، في بيان صحفي، اليوم الأحد، أن "من بين الأوامر الصادرة، 120 أمرا إداريا جديدا، و122 أمر تجديد، لفترات تتراوح ما بين شهرين إلى ستة أشهر". وأضافت الهيئة، أن "حصيلة أوامر الاعتقال الإداري منذ

قرر الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، تأجيل جلسة محكمة الاستئناف الخاصة بأسرى نفق الحرية. وقال مكتب إعلام الأسرى (حقوقي مستقل)، إنه كان مقرراً انعقاد جلسة الاستئناف في محكمه الناصرة المركزية في السادس من الشهر الجاري، حيث تم تأجيلها إلى 10 كانون الثاني/يناير القادم.  وكانت هيئة الدفاع من محامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة الفلسطينية)، تقدمت

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأحد، حملة مداهمات واعتقالات في مناطق مختلفة من الضفة الغربية المحتلة، طالت ستة فلسطينيين على الأقل. وذكرت مصادر محلية أن الاعتقالات تركزت في محافظات نابلس (شمال الضفة)، ورام الله (وسط)، والخليل وبيت لحم (جنوب)، والقدس المحتلة. وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة القديمة من نابلس، وداهمت عدة منازل وفتشتها،

قال عضو المكتب السياسي لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، نافذ عزام إن المواجهة مع الاحتلال ستستمر، ليس "لأننا نهوى سفك الدماء، وإطلاق الصواريخ، إنما دفاعًا عن تاريخ الأمة وإرثها المبارك". جاء ذلك خلال تكريم حركته، وجناحها العسكري "سرايا القدس" الأسير المحرر محمد أبو مرسة الذي أفرج عنه من سجون الاحتلال بعد أن قضى 19 سنة

وثق مركز فلسطين لدراسات الأسرى (مستقل)، 380 حالة اعتقال للفلسطينيين خلال تشرين ثان/نوفمبر الماضي، بينهم 41 طفلًا، و11 سيدة. ورصد مركز فلسطين في تقريره الصادر، اليوم السبت، أن قوات الاحتلال داهمت مئات المرات مدن وبلدات الضفة الغربية والقدس؛ لتنفيذ عمليات اعتقال وتفتيش ومصادرة، بهدف التصدي لعمليات المقاومة. وأفاد أن "قوات الاحتلال اعتقلت مئات الفلسطينيين، ثم

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، تسعة فلسطينيين، خلال اقتحامات في مناطق متفرقة بالضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، أن الاعتقالات طالت أربعة شبان من طولكرم (شمال الضفة)، أثناء مرورهم على حاجز عسكري، وهم أنس صابر عنبر، أحمد السوداني، محمد خالد مصيعي، باسل سالم. كما اعتقلت قوات الاحتلال خمسة فتية ( أيسر عمارين، وجلال أحمد، وأيهم