الأسرى

استنكرت جمعية "واعد" للأسرى، اليوم الخميس، إقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي على اعتقال المواطنة الفلسطينية المسّنة حنان البرغوثي شقيقة عميد الأسرى نائل البرغوثي. وقالت الجمعية في تصريح صحفي لها، إن "الاحتلال يتحمل كامل المسؤولية عن حياة البرغوثي التي تعاني من عدة أمراض وتحتاج لرعاية صحية خاصة ومكثفة". وأضافت أن "استمرار حملة الاعتقالات العشوائية التي تطال شرائح

كشفت هيئة حقوقية متخصصة بشؤون الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، أن "مجمل قرارات الاعتقال الإداري التي أصدرتها سلطات الاحتلال ، منذ مطلع العام الجاري 2023، وحتى نهاية شهر آب/أغسطس المنصرم، بلغت (2322) قراراً جديداً أو قرار تجديد. وأوضحت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، أنه في شهر آب/ أغسطس، المنصرم أصدرت المحاكم العسكرية الإسرائيلية (362)

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر وصباح اليوم الإثنين، حملة اعتقالات بحق فلسطينيين بمناطق متفرقة من الضفة الغربية. واقتحمت القوات منازل المواطنين الفلسطينيين وعبثت بمحتوياتها وخربتها، قبل أن تعتقل المواطنة حنان البرغوثي شقيقة الأسير نائل البرغوثي، من منزلها في بلدة "كوبر" شمال رام الله، إلى جانب المحرر ياسر فحل من نفس البلدة التي شهدت مواجهات بين

قرر أسرى سجن "عوفر" من كافة الفصائل الفلسطينية، اتخاذ إجراءات تصعيدية، منها حل التمثيل التنظيمي، رداً على قرارات إدارة السجون بحقهم. وتشمل القرارت، إغلاق الأقسام، وإعادة وجبات الطعام، والتوجه نحو حل التمثيل التنظيمي، في ضوء نقل أسرى من ذوي المحكوميات العالية، وقيادات من الحركة الأسيرة من سجن "نفحة" إلى أقسام جديدة في "عوفر". وشرعت إدارة

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن الحرب المفتوحة على الأسرى "بقرارات حكومية صهيونية إجرامية لن تكسر إرادتهم ولن تؤثر في معنوياتهم"، مشددة على "وقوف شعبنا بأكمله إلى جانبهم في معركة الحرية ضد إدارة سجون الاحتلال". وقال مسؤول مكتب الشهداء والأسرى والجرحى في الحركة زاهر جبارين، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد: "إن العدو

كشف موقع إعلامي عبري، أن ما يسمى وزير الأمن الوطني في حكومة الاحتلال إيتمار بن غفير، أبلغ إدارة سجون الاحتلال، بتنفيذ قراره القاضي بتقليص زيارات عائلات الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال مرة واحدة كل شهرين بدلاً من مرة واحدة في الشهر. وقال موقع /واينت/ العبري: إن إصرار بن غفير على تنفيذ قراره، يأتي على الرغم

أعلنت لجنة الطوارئ العليا للحركة الوطنية الأسيرة الشروع في الإضراب المفتوح عن الطعام يوم الخميس الموافق 14 أيلول/سبتمبر الجاري، "مطالبين بوقف كل القرارات المتخذة من أجل التضييق علينا وعلى شروط حياتنا، وكذلك إعادة كل ما تم سلبه من حقوقنا خلال الفترة الماضية". وقالت لجنة الطوارىء في الحركة الأسيرة في بيان لها، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد،

حذّر مجلس الأمن القومي للاحتلال من تطبيق قرار وزير الأمن القومي المتطرف "إيتمار بن غفير" بتقليص زيارات الأسرى، مشيرا إلى أن "القرار قد يشعل عدة جبهات". وذكرت قناة /كان 11/ العبرية، أن "الأمن القومي الإسرائيلي أصدر بيانا وصف بغير المألوف، أوصى فيه بعدم تطبيق القرار قبل إجراء جلسة مشاورات أمنية موسعة هذا الأسبوع يتزعمها رئيس

شنت قوات الاحتلال الليلة الماضية وفجر اليوم الأحد، حملة اعتقالات طالت عددا من الفلسطينيين، خلال مداهمتها عدة مناطق الضفة الغربية والقدس المحتلتين. واقتحمت قوات الاحتلال، بلدة "يعبد" وقرية "زبدة" جنوب غرب جنين، وقرية "زبوبا" غرب المدينة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت "يعبد وزبدة وزبوبا"، وداهمت عدة أحياء وشنت حملة تمشيط وتفتيش، ونشرت فرقة

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة الفلسطينة)، ونادي الأسير الفلسطيني (حقوقية مقرها رام الله)، إنّ الأسرى مستعدون لاستئناف معركتهم المستمرة، وعلى قاعدة الوحدة لمحطة جديدة، لمواجهة إجراءات الوزير المتطرف ايتمار بن غفير. وأكدتا، في بيان مشترك مساء اليوم السبت، أن لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة، سيكون لها بيان يوم غد الأحد، حول مسار الخطوات،

حذر عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج علي بركة، من "مغبّة تنفيذ قرار الوزير الصهيوني الفاشي بن غفير بتقليص زيارات أسرانا البواسل في سجون الاحتلال، استمرارا لسياسة التضييق عليهم، باعتباره صاعقاً كفيلا بتفجير الأوضاع فيها". وأضاف بركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أننا في حركة "حماس" ومعنا كل قوى المقاومة الفلسطينية "لن

اعتقلت قوات الاحتلال، اليوم السبت، ثلاثة شبان فلسطينيين من محافظة رام الله والبيرة وسط الضفة الغربية، بينهم أسير محرر. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت كلا من: أحمد فواز حمران من بلدة "بيتونيا"، غرب رام الله، والأسير المحرر، الطالب الجامعي إبراهيم سعود بني عودة، ومحمد دار حامد، من قرية "عين يبرود"، شمال شرق المحافظة،