الاحتلال

تظاهر مساء السبت عشرات الآلاف في "تل أبيب" (وسط فلسطين المحتلة)، ومواقع أخرى، ضد حكومة بنيامين نتنياهو وخطة إضعاف القضاء، وذلك في الأسبوع الـ31 على التوالي. وبحسب منظمي الاحتجاجات، فإن نحو 120 ألف متظاهر شاركوا في المظاهرة المركزية بتل أبيب، فيما انفض المتظاهرون من دون إغلاق مسالك شارع "أيالون". ونظم عدد من المتظاهرين وقفة احتجاجية

 أظهر استطلاع إسرائيلي، أجرته صحيفة /معاريف/ العبرية اليوم الجمعة، أن الفجوة تزداد بين "معسكر الدولة" بقيادة بيني غانتس الذي حصل على 30 مقعدا، وبين "الليكود" الذي حصل على 27. كما أظهر الاستطلاع خسارة الائتلاف الحكومي الحالي، بقيادة بنيامين نتنياهو، مقعدين ليحصل على 53 مقعدا، مقابل 67 لأحزاب المعارضة والأحزاب العربية. ويحصل "الليكود" على 27 مقعدا،

ردت "المحكمة العليا" الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، التماسا يطالب بإخلاء "معهد لتدريس التوراة" في البؤرة الاستيطانية العشوائية "حوميش" شمالي الضفة الغربية. وفي أيار/ مايو الماضي، أعاد مستوطنون بناء "معهد ديني" في مستوطنة "حوميش"، وهي إحدى المستوطنات الأربع التي تقع شمال الضفة الغربية، وجرى إخلاؤها في عام 2005، ضمن تطبيق خطة "فك الارتباط" عن قطاع غزة. جاء

 أصيب، مساء الثلاثاء، شاب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، والعشرات بحالات اختناق، إثر اقتحامها المنطقة الشرقية في مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت وزارة الصحة، في السلطة الفلسطينية، بأن شابا أصيب برصاص الاحتلال الحي في الساق، وصل إلى مستشفى "الاتحاد النسائي" في المدينة. وأكد مدير مركز الإسعاف والطواريء في الهلال الاحمر بنابلس، إصابة 10 فلسطينيين؛ بالاختناق

هاجم مستوطنون إسرائيليون، مساء اليوم الثلاثاء، منزلا في "بورين"، جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين هاجموا منزل "أم أيمن صوفان" جنوبي بورين، بالحجارة، الأمر الذي ألحق أضرارا بنوافذه؛ ومركبة كانت مركونة أمامه. وذكرت المصادر ذاتها أن المستوطنين عاثوا خرابا بإحدى قطع الأراضي في محيط المنزل، وسرقوا سياجا يحيط بها. يذكر

أقرّ وزير الجيش الإسرائيلي يوآف غالانت، مساء السبت، خططا عملياتية، لاحتمال تدهور الأوضاع الأمنية على الحدود مع لبنان، وفق إعلام عبري. وقال موقع /واللا/ الإخباري، إنه علم عبر مصادر خاصة لم يسمها، أن "غالانت صدّق على خطط عملياتية لاحتمال تدهور الوضع عند الحدود الشمالية تتضمن عدة مسارات، حتى لو امتد الأمر لمواجهة واسعة مفتوحة". وفي

تبث القناة /12/ العبرية، مساء اليوم السبت، تحقيقاً حول تخصيص الحكومة الإسرائيلية بقيادة بنيامين نتنياهو، أموالاً لتنفيذ مشروع يهدف إلى بناء "الهيكل" المزعوم (مكان العبادة المقدس عند اليهود) على أنقاض المسجد الأقصى المبارك. وأظهر التحقيق الذي عرضت القناة أمس مقتطفات منه، مساهمة حكومة نتنياهو بشكل مباشر في تنفيذ المخطط، وليس مجرد تحويل الأموال إلى المشروع؛

أعربت مصادر في جيش الاحتلال والدوائر الأمنية، عن قلقها الشديد من رفض المئات من جنود الاحتياط أداء الخدمة العسكرية في سلاح الجو وهيئة الاستخبارات والوحدات الخاصة، احتجاجا على خطة الإصلاح القانونية.   وقالت هيئة البث الإسرائيلية العامة /كان/، اليوم الجمعة، إن رئيس هيئة الأركان العامة الجنرال هيرتسي هاليفي، وقائد سلاح الجو الميجر جنرال تومير بار،

أفادت قناة /كان/ العبرية مساء اليوم الاثنين، بأن العشرات من الطيارين في سلاح الجو الإسرائيلي توقفوا عن الخدمة. وبحسب المصدر ذاته، فإن الطيارين أبلغوا قادتهم بقرارهم، وذلك بعد تمرير مشروع إلغاء ذريعة عدم المعقولية في برلمان الاحتلال (كنيست) هذا اليوم. وصادق برلمان الاحتلال "الكنيست"، مساء اليوم الاثنين، بشكل نهائي على مشروع قانون "إلغاء اختبار المعقولية"

شارك عشرات الآلاف من المتظاهرين في مسيرة احتجاجية، وصولا لقبالة الكنيست (برلمان الاحتلال)، احتجاجا على التغييرات القضائية، مغلقين شارع 1 أمام حركة السير باتجاه القدس. وقالت القناة /13/ العبرية، أن حوالي 72 ألف متظاهرا، في طريقهم إلى القدس، وآلاف آخرين يتظاهرون في باقي المدن المحتلة، ضد مخطط إضعاف القضاء. وجاءت المسيرة كتصعيد في الاحتجاجات على

حصلت أحزاب المعارضة الإسرائيلية على 66 مقعدا مقابل 54 مقعدا لأحزاب الائتلاف، في آخر استطلاع للرأي، فيما لو جرت انتخابات الكنيست (برلمان الاحتلال) الآن، مظهرا انقسام الإسرائيليين حيال أداء الشرطة في تفريق المظاهرات. وبحسب الاستطلاع الأسبوعي الذي نشرته صحيفة /معاريف/ اليوم الجمعة، فإنه لو جرت انتخابات "الكنيست" الآن، فسيحصل "المعسكر الوطني" بقيادة بيني غانتس على

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مسؤولان كبيران في سلاح الجو التابع لجيش الاحتلال برتبة عميد (لم تسمهما)، أعلنا اعتزالهما من الخدمة الاحتياطية، احتجاجا على ما وصفاه بـ"الانقلاب القضائي"، ليرتفع عدد جنود الاحتياط المحتجين بهذه الرتبة إلى أربعة. وقالت صحيفة /تايمز اوف إسرائيل/: إن "المئات من جنود الاحتياط، وقعوا  إعلانًا بالقرب من المقر العسكري في تل