المقاومة

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، أن الثورة في الضفة الغربية ستتواصل وتتوسع من حيث لا يتوقع الاحتلال. وقال قاسم في تصريح صحفي مكتوب، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، إن "كل هذه الجرائم لن تُوقف المد الثوري لشعبنا الفلسطيني الذي يقاتل من أجل حريته واستقلاله". وأضاف إن ما يمارسه جيش الاحتلال من

حيّت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من أسمتهم "أهلنا الصامدين في أريحا ومقاوميها الأبطال الذين تصدّوا ببسالة لاقتحام قوات الاحتلال الهمجي على المدينة ومخيم "عقبة جبر" ظهر اليوم، وخاضوا اشتباكاتٍ ضارية، وأثبتوا للعدو مجددا أن لا مكان له في أرضنا، وأنّ القوّة لا تواجه إلا بالقوّة". وقالت "حماس" في تصريح صحفي اليوم الأربعاء، وصل "قدس برس"،

قال رئيس جهاز الأمن الداخلي لدى الاحتلال (شاباك) السابق، يوفال ديسكين، خلال احتجاجٍ على التعديلات في النظام القضائي للاحتلال، اليوم الأربعاء، إنّ إسرائيل قد تصل إلى حرب أهلية في غضون أسابيع. وقال ديسكين في مؤتمر صحفي "إن هذه الحكومة الملعونة تمكنت من الحط من أمننا القومي إلى أدنى مستوياته، وربما الأسوأ في تاريخنا. هذه ليست

زعم الاحتلال الإسرائيلي، اعتقال أفراد خلية مسلحة نفذت عمليات إطلاق نار في محيط مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية. ووفق بيان مشترك بين الجيش الإسرائيلي، وجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك)، اليوم الثلاثاء، وتحت بند "سمح بالنشر"، اعتقلت قوات الاحتلال ثمانية فلسطينيين بزعم مشاركتهم في عمليات إطلاق نار ضد الجيش والمستوطنين في الضفة الغربية. وأوضح البيان

باركت فصائل فلسطينية، في بيانات منفصلة، عملية إطلاق النار التي وقعت في مدينة أريحا، شرق الضفة الغربية، مساء الإثنين، وأدت لمقتل مستوطن إسرائيلي. وقال المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبدللطيف القانوع في تصريح صحفي، إن "عملية إطلاق النار في أريحا تأتي في إطار الرد على جرائم الاحتلال الإسرائيلي وقطعان مستوطنيه، وآخرها العدوان الهمجي على

قتل مستوطن إسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، متأثرًا بجراح أصيب بها، في عملية إطلاق نار وقعت قرب أريحا، شمال شرقي الضفة الغربية. وكانت إذاعة /جيش الاحتلال/ الإسرائيلي قد أكدت وقوع العملية، وانسحاب المنفذ، مشيرة إلى أن حالة الجريح "ميؤوس منها". وذكر موقع /انتلي نيوز/ العبري أن عملية إطلاق نار ثانية وقعت عند تقاطع ألموغ في محيط

ما أن سمع سامح الأقطش (37 عاما) أصوات الصراخ والتكبيرات الصادرة من المنازل القريبة حول بيته في قرية "زعترة" جنوبي مدينة نابلس، حتى خرج مسرعا، ليباغته مستوطنون كانوا على مقربة منه بإطلاق الرصاص عليه من مسافة قصيرة جدا، حيث أصيب بطلقات في بطنه وخاصرته، ونقل على سريعا إلى المركز الصحي في بلدة "بيتا" المجاورة، لكنه

زفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى جماهير الشعب الفلسطيني الشهيد سامح حمد الله محمود أقطش (37 عاما)، الذي ارتقى متأثرا بجروح بالغة، أصيب بها جراء اعتداء قوات الاحتلال والمستوطنين أمس على بلدة زعترة جنوب مدينة نابلس، والتي هبّ الشهيد لنصرة أهلها والدفاع عنهم. وقدمت حركة "حماس" في تصريح صحفي اليوم الإثنين وصل "قدس برس"، التعازي

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ورئيس مكتبها للعلاقات الدولية موسى أبو مرزوق أن استراتيجية حركته قائمة على مقاومة الاحتلال، والدفاع عن الشعب الفلسطيني "وليست قائمة على التهدئة". وبين أبو مرزوق في لقاء مع موقع "حماس" باللغة الإنجليزية، نشر اليوم الاثنين، أن "شعبنا كله يتجه نحو مقاومة شاملة مع الاحتلال، وأقرب ما تكون

أدان عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، علي بركة، مشاركة السلطة الفلسطينية في قمة العقبة اليوم الأحد، باعتبارها "استهدافا جديدا لشعبنا الفلسطيني، ومقاومته الباسلة، وقضيته العادلة". وأشاد بركة، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم، بـ "العملية البطولية في بلدة حوارة بمدينة نابلس، التي جاءت في سياق الرد الطبيعي على جرائم الاحتلال الصهيوني، ومجازره البشعة

أشادت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير)، اليوم الأحد، بعملية إطلاق النار التي أدّت إلى مقتل مستوطنينِ جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وأكَّدت "الشعبيّة" في بيان تلقته "قدس برس" أنّ هذه العملية "تشكّل ردًّا حقيقيًّا على قمة الانهزام في العقبة الأردنيّة (القمة الأمنية التي انطلقت أعمالها اليوم)، التي جاءت لمحاولة إخماد انتفاضة

طالبت وزيرة المستوطنات والبعثات الوطنية في حكومة الاحتلال أوريت شتروك، من حزب "الصهيونية الدينية" بوقف مشاركة الممثلين لدولة الاحتلال في القمة المنعقدة حاليا في مدينة العقبة الأردنية على ساحل البحر الأحمر (350 كيلو متر جنوبا)، رداً على الهجوم الذي قتل فيه، اليوم الأحد، مستوطنان جنوبي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وقالت شتروك إن "الهجوم في