الأسرى

حولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، شاباً من مخيم شعفاط شمال شرق القدس المحتلة، إلى الاعتقال الإداري. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب مالك محيسن من منزله بالمخيم اليوم، وحولته إلى الاعتقال الإداري لمدة أربعة أشهر. يذكر أن محيسن أسير سابق، وكان تعرض للحبس المنزلي والإبعاد عن المسجد الأقصى المبارك. وفي السياق؛ فرضت

نقلت إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، الأسيرين نائل البرغوثي (65 عاماً) وابن شقيقه عاصم البرغوثي (35 عاماً) من سجن "إيشل" إلى سجن "نفحة" الصحراوي. وذكر نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مقرها رام الله) في بيان صحفي، اليوم الاثنين، أن الأسير نائل البرغوثي دخل مؤخراً عامه الـ43 في سجون الاحتلال، وقضى منها 34 عاماً بشكل متواصل. وأوضح

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، زوجة شقيق الأسير المحرر كريم يونس وشخصا آخر من أقاربه، واقتادتهم للتحقيق، وصادرت عدداً من الصور والملصقات. وداهمت قوات الشرطة منزل الأسير المحرر يونس، في بلدة "عرعرة" بالداخل الفلسطيني المحتل، وقامت بتفتيشه ومنازل أفراد عائلته، ومن ثم صادرت صورا تابعة له ولوالدته بادعاء أنها مواد تحريضية. وقال أحد أفراد العائلة،

شرعت إدارة سجن ريمون (جنوب شرق فلسطين المحتلة عام 48)، اليوم الاثنين، بنقل 25 أسيرا فلسطينيا إلى سجن جلبوع (شمالا). وقال المتحدث باسم هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية) حسن عبد ربه، في تصريح صحفي إن "إدارة سجون الاحتلال، نقلت منذ 8 كانون الثاني/يناير الجاري، وحتّى اليوم 220 أسيرًا من عدة سجون شملت هداريم، ومجدو، وريمون".

اختطفت وحدة خاصة إسرائيلية، مساء اليوم الأحد، شابا فلسطينيا من مخيم الدهيشة، جنوب بيت لحم (جنوب الضفة الغربية). وأفادت مصادر محلية بأن وحدة خاصة من جيش الاحتلال اقتحمت بناية سكنية قرب المدخل الشرقي للمخيم، واعتقلت شابا، دون معرفة هويته. وفي السياق، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي شابا من بلدة "كفر دان" غرب جنين (شمال الضفة) على

 أكّد "نادي الأسير" الفلسطيني (هيئة حقوقية أهلية مقرها رام الله)، أنّ الأسير محمود جمال تعامرة (25 عامًا) من بيت لحم، جنوب الضفة الغربية، يواجه تدهورًا متسارعًا على وضعه الصحيّ منذ تسعة شهور، حتى وصل إلى مرحلة لم يعد فيها قادرًا على الوقوف والسّير، ويعتمد على رفاقه في الحركة، وتلبية احتياجاته. وأوضح "نادي الأسير" في بيان

أفادت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، اليوم الأحد، باحتجاز 12 أسيرًا في عزل سجن "مجدو"، مع معاناتهم ظروفاً اعتقالية سيئة للغاية، وأن إدارة السجن لا توفر لهم أي من متطلبات الحياة الأساسية. وأفادت الهيئة في بيان صحفي تلقته "قدس برس" أن "عقاب هؤلاء الأسرى لا يتوقف عند حد العزل، بل تتعمد إدارة السجن

ذكرت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان/ أن سلطات الاحتلال احجزت الأسير المحرر ماهر يونس، بعد أيام من إطلاق إسراحه. وزعمت القناة، مساء اليوم السبت، تحويل يونس للتحقيق بعد "عبارات الدعم (للإرهاب) التي صرح بها على الشبكات الاجتماعية" حسب وصفها. بدورها أكدت عائلة يونس لموقع /الجرمق/ الإخباري، أن الشرطة الإسرائيلية احتجزت يونس مساء أمس ثم أفرجت

عقدت اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الأردنيين في المعتقلات الإسرائيلية (هيئة حقوقية أهلية)، السبت، لقاء مع أهالي الأسرى الأردنيين. وحسب بيان صادر عنها، ناقشت اللجنة "أهم المواضيع التي تتعلق بالأسرى، وممارسات الاحتلال التعسفية بحقهم داخل السجون" كما استمعت إلى مطالب أهالي الأسرى. وطالبت اللجنة بتحرك الحكومة الأردنية من أجل الإفراج عن الأسرى الأردنيين داخل السجون الإسرائيلية،

دعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحرير) كوادرها، وأبناء الحركة الأسيرة كافة، بـ"الاستعداد للمواجهة الآتية لا محالة، مع سلطات الاحتلال في السجون". وقالت الجبهة، في بيان لفرعها في السجون، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، إن "الأسرى يخوضون معركة مفتوحة مع الاحتلال، وقد يُقدّم فيها الأسرى أرواحهم دفاعًا عن كرامتهم الإنسانية". وأكدت أن "الأسرى

رفضت لجنة خاصة تابعة للجهاز القضائي للاحتلال، طلب الإفراج المبكر عن الأسير المسن المريض بالسرطان موفق عروق (79 عامًا) من يافة الناصرة في الأراضي المحتلة عام 1948، وذلك بعد انقضاء ثلثي مدة حكمه. وعُقدت جلسة خاصة، أو ما تعرف بجلسة (ثلثي المدة- شليش)، نتج عنها رفض الإفراج عن عروق، رغم كبر سنّه، ومعاناته من الإصابة

احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، خمسة أطفال فلسطينيين من بلدة يعبد، جنوب جنين (شمال الضفة)، أثناء تواجدهم داخل أراضي البلدة في "حي مريحة". وأفادت مصادر محلية أن "المحتجزين هم الشقيقان محمد وناصر كايد أبو بكر، وسراج رائد أبو بكر، ومحمد منصور أبو بكر". وأشارت المصادر إلى "أن قوات الاحتلال نصبت حاجزا عسكريا بين قريتي ظهر العبد