الأسرى

أكد محللون سياسيون أن قرار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس تحويل مخصصات عائلات الشهداء والأسرى والجرحى إلى مؤسسة "التمكين الاقتصادي"، يعدّ تواطؤا علنيا ورضوخا مطلقا للمطالب الإسرائيلية والأمريكية، ونزع الشرعية عن النضال الفلسطيني برمّته. وقالت المحللة السياسية سناء زكارنة، في حديث لـ"قدس برس"، إن "القرار يعني أن السلطة الفلسطينية تتخلى عن الأسرى وعوائل الشهداء رسميا

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن جيش الاحتلال قرر مساء اليوم (الاثنين) رفع حالة التأهب على الحدود مع فطاع غزة، وفرض حظر التجوال داخل المستوطنات، وإلغاء إجازات الجنود خوفا من استئناف القتال حال انهيار الاتفاق بين المقاومة وإسرائيل، بعد إعلان حماس في وقت سابق ، تأجيل تسليم أسرى الاحتلال الذين كان من المقرر الإفراج عنهم يوم

أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الاثنين، التزامها ببنود الاتفاق ما التزم بها الاحتلال، موضحة أنها نفذت كل ما عليها من التزامات بدقة وبالمواعيد المحددة. وقالت الحركة في بيان تلقته "قدس برس"، إنها "نفذت حماس كل ما عليها من التزامات بدقة وبالمواعيد المحددة، في حين لم يلتزم الاحتلال ببنود الاتفاق، وسجل العديد من الخروقات". وأوضحت أن

استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قرار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، "بإلغاء دفع المخصصات المالية لعائلات الأسرى والشهداء والجرحى، والتخلي عن قضيتهم الوطنية، في الوقت الذي يعمل شعبنا وقوى المقاومة على حفظ حقوق الشهداء وتحرير الأسرى وتوفير حياة كريمة للمحررين". وأكدت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الاثنين، أن "هذا التصرف غير وطني ويمثل

 أصدر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مرسوما رئاسيا اليوم الاثنين، يقضي بـ"إلغاء المواد الواردة بالقوانين والنظم المتعلقة بنظام دفع المخصصات المالية لعائلات الأسرى، والشهداء، والجرحى". واستناداً إلى القانون الأساسي الفلسطيني لسنة 2003 وتعديلاته، "يتلقى الأسير في سجون الاحتلال الإسرائيلي على خلفية مشاركته في النضال ضد الاحتلال راتبا أو مبلغا ماليا شهريا، بشرط ألا يكون موظفا،

قال المرصد "الأورومتوسطي" لحقوق الإنسان (مستقل مقره جنيف)، إن "قوات الاحتلال تعيد ممارسة الإبادة الجماعية التي شهدها قطاع غزة بأشكال جديدة في الضفة الغربية". وأضاف في بيان له اليوم الاثنين، أن "الاحتلال هجّر غالبية سكان مخيم جنين البالغ عددهم أكثر من 13 ألف فلسطيني، و أكثر من 11 ألفا من سكان مخيمي طولكرم ونور شمس،

أعلن المتحدث العسكري باسم "كتائب القسام" الجناح المسلح لحركة "حماس"، أبو عبيدة، الاثنين، تأجيل تسليم أسرى الاحتلال الذين كان من المقرر الإفراج عنهم يوم السبت القادم، بعد انتهاكات جيش الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة. وقال أبو عبيدة في تغريدة عبر حسابه على "تلغرام"، إن "قيادة المقاومة راقبت خلال الأسابيع الثلاثة الماضية انتهاكات العدو وعدم

رصد مركز فلسطين لدراسات الأسرى (مستقل مقره بيروت) تصاعدًا كبيرًا في عمليات الاعتقال التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينتي جنين وطوباس شمال الضفة الغربية المحتلة، منذ التاسع عشر من كانون ثاني/يناير الماضي، حيث بلغ عدد المعتقلين (220) فلسطينيا، بينهم أطفال ونساء.   وأوضح المركز في بيان له اليوم الاثنين، أن العملية العسكرية الإسرائيلية الأخيرة

 قالت "هيئة شؤون الأسرى" (تابعة للسلطة الفلسطينية) إن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل 580 فلسطينيا في الضفة الغربية خلال شهر كانون ثاني/ يناير الماضي، أغلبهم بمدينة جنين ومخيمها شمال الضفة الغربية. وأشارت الهيئة في بيان لها اليوم الاثنين، إلى أن من بين المعتقلين 17 امرأة، و60 طفلا "كما طالت عمليات التحقيق الميداني المتصاعدة مئات من الفلسطينيين".

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، التصريحات الصادرة عن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بشأن اقتراحه إقامة دولة فلسطينية على أراضي المملكة العربية السعودية. واعتبرت في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، هذه التصريحات "عدائية بحق المملكة وشعبنا الفلسطيني، وتعكس نهجاً استعلائياً، وعقلية استعمارية تتجاهل الحقوق التاريخية لأصحاب الأرض". وأثنت على "الموقف السعودي الرافض

نشرت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" صورا حصرية لعملية تسليم الدفعة الخامسة من الأسرى لديها، التي جرت اليوم السبت في دير البلح وسط قطاع غزة. وبدأت الصور بقيام أحد مقاتلي "القسام" بفض خطاب وإبلاغ الأسرى الثلاثة وهم أوهاد بن عامي، وإيلي شعربي، وأور ليفي، بقرار إطلاق سراحهم. وأبدى الأسرى الثلاثة فرحة بنبأ إطلاق سراحهم،

شارك مئات من أبناء مدينة أم الفحم والبلدات المجاورة في الداخل الفلسطيني المحتل منذ عام 1948م، اليوم السبت، في مسيرة "رفضًا لمخطط الرئيس الأميركي دونالد ترمب، لتهجير أهالي قطاع غزة، وللحرب التي تشنها قوات الاحتلال على المخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية، ولتواطؤ شرطة الاحتلال في محاربة الجريمة المتفشية في أراضي الـ48". وبدأت المسيرة التي نظمتها