الاحتلال

شنت قوات الاحتلال غارات عنيفة، عصر اليوم الإثنين، على مواقع عدة غرب مدينة غزة. وأفاد مراسلنا بأن قوات الاحتلال قصفت حرم الجامعة الإسلامية، ومقر وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، ومجمع أنصار ومقر الاتصالات، كما يشير الفيديو التالي.  وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قد ارتكبت مجزرة جديدة، اليوم الأحد، باستهداف تجمع للفلسطينيين، وسط مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة.

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه سينقل أكثر من ألف قطعة سلاح لتعزيز المنظومة الدفاعية في مستوطنات الضفة الغربية المحتلة. وبحسب ما نقلته صحيفة /هآرتس/ العبرية، فإن هذه الأسلحة ستكون من مسؤولية القيادة المركزية للجيش في الضفة الغربية، وستستخدمها كتائب الجيش التي تم نقلها إلى الضفة الغربية، وقد يتم نقلها أيضًا للأجهزة الأمنية والمنسقين

رأت صحيفة إسرائيلية، في تقرير لها اليوم الاثنين، أن قيادة جيش الاحتلال ما زالت في حالة صدمة من الأحداث التي بدأت السبت الماضي "ويبدو أنها تواجه صعوبة في التعافي"، وأن هذه الصدمة تلقي بضلالها على الأداء العسكري في المعركة الدائرة حاليا مع المقاومة الفلسطينية. وقالت صحيفة /هآرتس/ إن "الفشل الاستخباري الخطير، وعجز الجيش، هما محور

أعلن جهاز الأمن العام التابع للاحتلال "الشاباك"، عصر اليوم الأحد، مصرع 5 من ضباطه في الاشتباكات مع مقاتلي كتائب القسام (الجناح العسكري لحركة حماس)، بغلاف غزة. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية، قد أكدت اليوم الأحد، ارتفاع عدد قتلى الجنود والمستوطنين الإسرائيليين بنيران المقاومة الفلسطينية، ضمن معركة "طوفان الأقصى" إلى 600 قتيل. وأعلن محمد الضيف، القائد العام

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، إن "هناك تقديرات بوجود نحو 100 أسير إسرائيلي بينهم جنود وضباط بيد عناصر المقاومة في قطاع غزة". وفي سياق آخر، قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن "الوضع في البلاد لا يزال بعيدا عن السيطرة الكامل بعد هجوم حماس المفاجئ". وكان الناطق باسم "القسام"، الجناح المسلح لحركة "حماس"، أبو عبيدة،

أكّدت وسائل إعلام عبرية، اليوم السبت، أنّ "إسرائيل لا سيطرة لها على ما يحصل حتى الآن في غلاف غزة، وأنّ هناك من لم يدرك بعد حجم ما يحدث". وشدد الإعلام العبري، في تغطيته لما وصفه بأنه "الحدث الأكثر استراتيجية الذي تختبره الساحة الفلسطينية,, وهذه المعركة فاجأت إسرائيل بشكل مطلق، من دون أي معلومات أو مؤشرات

قالت دراسة أمنية "إسرائيلية" متخصصة، إن "هجمات" المقاومة الفلسطينية لم تتوقف منذ آذار/مارس 2022. مشيرة إلى أن حركة "حماس" هي الجهة التي أعلنت مسؤوليتها عن معظم تلك "الهجمات". وقال العميد المتقاعد من جيش الاحتلال، غابي سيبوني، والبروفيسور كوبي ميخائيل، في دراسة نشرها "معهد أبحاث الأمن القومي" الإسرائيلي (تابع لجامعة تل أبيب)، إن "حماس" تعمل أيضا

كشفت صحيفة عبرية، اليوم الأحد، أن "تل أبيب" بدأت تقديم تسهيلات اقتصادية كبيرة للسلطة الفلسطينية، لمنع انهيارها. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، المقرية من الحكومة اليمينية الإسرائيلية: إن "تل أبيب خفضت مؤخرا بنسبة 50% الضريبة على الوقود، الذي تجمعها من السلطة الفلسطينية، إذ أصبحت 1.5%، بدلاً من 3%". وأوضحت الصحيفة أن هذا "التخفيض سيؤدي إلى

قالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، اليوم الخميس: إن "يوم الغفران مر بصمت نسبي في جميع أنحاء الدولة العبرية، ولكن في المستوطنات المحيطة بغلاف غزة، كان المستوطنون يتجولون مع شعور بأن حملة عسكرية جديدة يمكن أن تندلع في أي لحظة". وأوضحت الصحيفة العبرية، أنه "منذ أكثر من أسبوع يشهد سكان المستوطنات المحيطة بغزة، وصول المتظاهرين إلى

أعلنت شرطة الاحتلال عن حالة التأهب القصوى، استعدادا لـ"الصلاة الجماعية" التي ينوي تنظيمها ما يسمى وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، مساء غد الخميس، في ميدان "ديزنكوف" بـ"تل أبيب". وقالت هيئة البث الإسرائيلية العامة /كان/، اليوم الأربعاء: إن "عناصر الشرطة يستعدون لكل الاحتمالات الممكنة في مثل هذا الحدث، الذي ينظمه بن غفير على إثر الأحداث

تجددت التظاهرات، التي دعت اليها مؤسسات يهودية في الولايات المتحدة الأمريكية، أمام مقر إقامة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، في نيويورك، بعضها "رفضا للإصلاحات القضائية في دولة الاحتلال، والأخرى ضد ممارسات وجرائم حكومته اليمنية ضد الشعب الفلسطيني". وشارك المئات من الإسرائيليين واليهود ونشطاء السلام في التظاهرات، التي تتواصل منذ اليوم الأول لوصوله الى نيويورك، للمشاركة

كشفت حركة "السلام الآن" اليسارية الإسرائيلية المناهضة للاستيطان، أن الحكومة الإسرائيلية دفعت مخططات لبناء 13 ألف و 638 وحدة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة، إلى جانب 18 ألف و 223 وحدة استيطانية في شرقي القدس المحتلة، منذ تشكيلها نهاية العام الماضي. وقالت الحركة في تقرير بعنوان "الضم كعملية قيد الإعداد: الأشهر التسعة الأولى من حكومة