غير مصنف

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الخميس، أن سبعة جنود من "وحدة الزعانف" البحرية في جيش الاحتلال، أصيبوا بجروح الليلة الماضية، بعد انقلاب السفينة التي كانوا على متنها في جنوب فلسطين المحتلة عام 48. وقالت صحيقة /بسرائيل هيوم/ العبرية: إنه "تم نقل الجنود الذين أصيبوا نتيجة ابتلاعهم للوقود إلى المستشفى لتلقي العلاج". وأشارت إلى أن "السفينة

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أنه منذ بداية الشهر الجاري، تم اعتقال 360 عاملا فلسطينيا، داخل الأراضي المحتلة عام 48، بمن فيهم عمال من قطاع غزة. وقالت هيئة البث الإسرائيلية العامة /كان/، اليوم الخميس، إنه "تم فحص الأوراق الثبوتية لأكثر من 56 ألف شخص، ومن بين الموقوفين، هناك 66 شخصا تم إيداعهم الحبس بعد إجراء مستعجلة".

أعلنت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، أن مجاهديها تمكنوا فجر اليوم ، من استهداف دبابة ميركافا وجرافة إسرائيلية في خانيونس جنوبي غزة. وقالت "القسام" في تصريح صحفي اليوم الأربعاء: "فجر اليوم تمكن مجاهدونا من استهداف دبابة صهيونية من نوع ميركفا وجرافة عسكرية من نوع (D9) بقذائف "الياسين 105" في منطقة البطن السمين جنوب مدينة

شن طيران الاحتلال الإسرائيلي أكثر من عشرين غارة على "وادي السلوقي" جنوب لبنان، بالإضافة إلى ثلاث غارات بالجانب الشرقي. وقالت قناة /المنار/ اللبنانية إن "سلسلة من الغارات الجوية العنيفة نفذها الطيران الحربي المعادي استهدفت منطقة (وادي السلوقي) بالتزامن مع قصف مدفعي مركز على المنطقة نفسها". وذكرت وسائل إعلام لبنانية بأن "تل حمامص" بالجنوب الشرقي للبنان،

قالت منظمة "أنقذوا الأطفال" (غير حكومية مقرها لندن)، إن "هناك 10 آلاف طفل فلسطيني قُتلوا في ما يقرب من 100 يوم من الحرب في غزة". من جهتها أصدرت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال (منظمة حقوقية أهلية مقرها الفرعي في نابلس) بياناً يدين مقتل الأطفال واعتقالهم في قطاع غزة والضفة الغربية. وأشارت إلى أن "معدل قتل

أعلنت كولومبيا دعمها للدعوى، التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي، أمام محكمة العدل الدولية، فيما يتعلق بانتهاكات اتفاقية حقوق الإنسان والقيام بأعمال إبادة جماعية، ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وجاء في بيان صادر عن الخارجية الكولومبية، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، أن "حكومة كولومبيا ترحب بالدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل في

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء بمقتل جندي وإصابة آخر بنيران المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. وبذلك ترتفع الحصيلة المعلنة لقتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي من الضباط والجنود إلى 520 منذ بدء عملية "طوفان الأقصى"، منهم حوالي 189 قتيلا منذ بدء العدوان البري على غزة. وكانت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، قد أعلنت أمس الثلاثاء،

قالت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، إن "2023 هو عام الإبادة الجماعية بحق الأطفال الفلسطينيين على يد الاحتلال الإسرائيلي". وبينت "الحركة العالمية" (تأسست في جنيف عام 1979) في تقرير صدر، اليوم الثلاثاء، أن "قوات الاحتلال قتلت خلال عام 2023 ما لا يقل عن 8 آلاف طفل في قطاع غزة، و81 طفلا في الضفة الغربية بما

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن التقديرات في "تل أبيب" تشير إلى أنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لإبعاد قوات "حزب الله" عن الحدود الشمالية، فقد تندلع "حرب محدودة" بين الجانبين. ونقلت /هيئة البث الإسرائيلية العامة/ عن مسؤولين إسرائيليين قولهم: إننا "على وشك استنفاد محاولات التوصل إلى اتفاق، لأن حزب الله لا يبدي للوسطاء رغبته

شهدت مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، مساء اليوم الثلاثاء، مسيرات جماهيرية حاشدة غاضبة تنديداً بعملية اغتيال نائب رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشيخ صالح العاروري وعدد من قادة وكوادر الحركة جراء قصف الاحتلال بطائرة مسيرة مقرا لحماس في الضاحية الجنوبية لبيروت. وعلى وقع الهتافات المنددة بعملية الاغتيال، شارك المئات من الفلسطينيين في المسيرات التي دعت

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، مقتل ضابط وجندي، خلال المعارك المتواصلة مع فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. وقال الناطق باسم جيش الاحتلال، في بيان مقتضب،: إن "الرائد احتياط لياف سعادة من كتيبة الهندسة (7107)، قتل في معركة شمال غزة، كما قتل الرقيب احتياط إليراز غاباي من الكتيبة 7810 لواء يفتاح (11) وسط

أصيب فلسطينيان إثر قصف طائرات الاحتلال المسيرة، فجر اليوم الأحد موقعين في مخيم "نور شمس" شرق طولكرم شمالي الضفة الغربية. وأفادت طواقم الاسعاف التابعة لـ"الهلال الأحمر" الفلسطيني، بإصابة مواطنين فلسطينيين بشظايا صواريخ مُسيرات الاحتلال، دون التمكن من نقلهما الى المستشفيات بسبب محاصرة قوات الاحتلال لهما. واستهدفت طائرات الاحتلال المسيرة موقعين في حارة "الدمج" وسط مخيم