Archives

شارك آلاف الفلسطينيين في تشييع جثمان الشهيد عطا شلبي، وسط إطلاق نار كثيف من مقاومين، في بلدة قباطية جنوبي مدينة جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وانطلقت الجنازة من مستشفى جنين الحكومي إلى مسقط رأسه، حيث كان المئات بانتظاره على مدخل البلدة، حيث حملوه على الأكتاف وهم يهتفون ويكبرون. وكانت قوات الاحتلال قتلت شلبي خلال محاولته

دعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" إلى إنهاء الانقسام الداخلي، والاستعداد لمواجهة حكومة بنيامين نتنياهو "الإرهابية القادمة". جاء ذلك ضمن تصريحات أدلى بها المتحدث باسم الحركة منذر الحايك لـ"قدس برس" الخميس، بمناسبة الذكرى الـ35 للانتفاضة الفلسطينية الأولى (انتفاضة الحجارة). وقال الحايك إن "انتفاضة الحجارة أعادت القضية إلى الواجهة من جديد، خاصةً بعد خروج الثورة الفلسطينية

قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، إن "حكومة الاحتلال الإسرائيلي تحاول إشعال المنطقة، من خلال مواصلة جرائمها ضد شعبنا الفلسطيني". وحمّل أبو ردينة في بيان صحفي، اليوم الخميس، حكومة الاحتلال، مسؤولية "التصعيد الخطير المتواصل بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وكان آخره اغتيال أربعة شبان في جنين ورام الله، خلال الـ24 ساعة الماضية". وأكد

نعت فصائل فلسطينية، في بيانات منفصلة، شهداء مدينة جنين ومخيمها (شمال الضفة)، الذين ارتقوا فجر اليوم الخميس، داعية إلى استمرار المقاومة والكفاح المسلح، والتصدي لإرهاب الاحتلال الإسرائيلي. وشددت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على أن جريمة الاحتلال بإعدام الفلسطينيين الثلاثة "إرهابٌ منظّم، وتعبير عن الصلف الإسرائيلي والرغبة المستمرة في التغول على الضفة، ومحاولة يائسة لاغتيال إرادة

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اليوم الخميس، تمسّكها بالمقاومة الشاملة، دفاعًا عن الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته. وجددت الحركة في بيان صحفي تلقته "قدس برس" بمناسبة الذكرى الـ35 لانتفاضة الحجارة، رفضها "لكل مشاريع التسوية والتنسيق الأمني والتطبيع مع العدو الصهيوني، الذي يشكّل خطراً حقيقياً على أمن واستقرار الأمة والمنطقة، بفعل مشروعه الاستعماري الخطير". وأشارت إلى أن

اقتحم مستوطنون يهود، صباح الخميس، اقتحامهم باحات المسجد الأقصى المبارك، وسط حماية مشددة من شرطة الاحتلال. وقالت مصادر محلية، إن عشرات المستوطنين، اقتحموا باحات الأقصى من جهة باب المغاربة، وقاموا بجولات استفزازية داخل باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية. ويتعرض الأقصى يوميًا، عدا الجمعة والسبت، لسلسلة اقتحامات من المستوطنين، على فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لفرض مخطط

هنأت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اليوم الخميس، الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، في ذكرى انطلاقتها الخامسة والخمسين، مقدمةً تحية التقدير والاعتزاز للإخوة في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أميناً عاماً وقادةً وكوادرَ. وأكدت الحركة في بيان صحفي تلقته "قدس برس" أن "انطلاقة الجبهة الشعبية جسدت الروح الكفاحية الشجاعة في وجه الاحتلال؛ الذي ظن واهماً أن روح شعبنا

أصيب مستوطن إسرائيلي بجروح، اليوم الخميس، إثر انفجار سيارة مفخخة في مستوطنة "نهاريا" شمال فلسطين المحتلة عام 48، وفق وسائل إعلام عبرية. ونقل موقع الأخبار العبري /0404/ عن متحدث باسم شرطة الاحتلال، قوله إن إسرائيلياً أصيب بأطرافه، ونقل إلى المستشفى للعلاج، إثر انفجار سيارة مفخخة وسط مدينة "نهاريا". وأضاف أن شرطة الاحتلال باشرت التحقيق في

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن مشروع قانون إسرائيلي يحظر تصوير جنود جيش الاحتلال أثناء نشاطات عملياتية لهم، بهدف إخفاء الانتهاكات التي يرتكبونها. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية الصادرة اليوم الخميش، إن عضوي الكنيست (البرلمان) عن حزب الليكود، ميكي زوهار، وإيلي دلال، قدما  مشروع قانون لحظر تصوير  "نشاطات الجيش الإسرائيلي العملياتية". واضافت أن ذلك جاء ردًا

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، حملة اعتقالات واسعة طالت 18 فلسطينياً من الضفة الغربية والقدس المحتلتين، بينهم أسرى محررون، وصحفي، ووالد شهيد وشقيقه. وتركزت الاعتقالات في مدن نابلس وجنين (شمال الضفة)، ورام الله (وسط)، والخليل وبيت لحم (جنوب) والقدس المحتلة. وذكرت مصادر محلية أن "قوات الاحتلال اعتقلت محمود النجار ونجله خالد، من بلدة سلواد

لم تكن حادثة المقطورة الشهيرة نهاية عام 1987 هي السبب الوحيد لتفجر "انتفاضة الحجارة"، التي جاءت على وتر مطالب الشعب الفلسطيني بالحرية والانعتاق من الاحتلال، لكن يُسجّل لها بأنها كانت "القشة التي قصت ظهر البعير". ويُحي الفلسطينيون اليوم الخميس الذكرى الـ35 لاندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى "انتفاضة الحجارة"، والتي اندلعت نهاية عام 1987 واستمرت سبع سنوات،

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن استشهاد ثلاثة فلسطينيين في جنين (شمال الضفة) فجر اليوم الخميس، برصاص جيش الاحتلال، "جريمة واستمرار لحربه المفتوحة على شعبنا". وشدد الناطق باسم حماس حازم قاسم، في تصريحات إعلامية، أن "هذه الجرائم تعبر عن سلوك نازي وإرهابي يمارسه جيش الاحتلال ضد شعبنا الفلسطيني". وأضاف أن جرائم الاحتلال "لن توقف نضال