Archives

أصيب خمسة فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق بالغاز السام المسيل للدموع، اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية "المغير"، شمالي شرق رام الله، وسط الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن مستوطنين هاجموا أراضي الفلسطينيين من المدخل الشرقي للقرية، وقاموا بتكسير عدد من أشجار الزيتون المعمرة، تحت حماية جنود الاحتلال الذين

أصيب فلسطينيون بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط وبالاختناق، اليوم الجمعة، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة "بيت دجن" الأسبوعية المناهضة للاستيطان، شرقي نابلس، شمال الضفة الغربية. وأفادت مصادر طبية بأن فلسطينيين اثنين أصيبا بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، أحدهما في صدره والآخر في قدمه، فيما أصيب العشرات بحالات اختناق بالغاز السام المسيل للدموع، وقد جرى تقديم العلاج

اعتبر رئيس مكتب العلاقات الدولية، وعضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" موسى أبو مرزوق، أن تهنئة رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلان للاحتلال الإسرائيلي في ذكرى النكبة، "حملة دعاية رخيصة، لتبييض أقذر احتلال يستمر في القتل والعنصرية والعدوان منذ 75 سنة". وقال أبو مرزوق في تصريح له اليوم الجمعة "إن ‏شرقنا العربي سيعود مزدهراً

أعلن منظمو الاحتجاجات ضد خطة الاصلاح القانوني في دولة الاحتلال، عن نيتهم تنظيم مظاهرات ضخمة مساء غد السبت، وذلك للأسبوع الـ17 على التوالي، اعتراضا على خطط الحكومة لتغيير الطريقة التي يعمل بها النظام القضائي. وقالت صحيفة /معاريف/ العبرية: إن التظاهرة الكبرى، والتي يتوقع مشاركة أكثر من 100 ألف شخص، ستقام  مساء غد عند تقاطع شارعي

يواصل الأسير خضر عدنان (44 عاما) من بلدة "عرابة" جنوبي جنين، شمال الضفة الغربية، إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ83 على التوالي، رفضا لاعتقاله. وحذر نادي الأسير (هيئة حقوقية مقره رام الله) من استشهاد الأسير عدنان، المحتجز في "عيادة سجن الرملة" ويواجه وضعا صحيا بالغ الخطورة. وقال نادي الأسير في بيانٍ له، إنّ الأسير عدنان

أُصيب شابان فلسطينيان، خلال اقتحام قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، صباح اليوم الجمعة، مخيم جنين، شمالي الضفة الغربية، وسط اشتباكات مسلحة مع المقاومين. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، بعد ظهر اليوم، إن قوات الجيش اعتقلت فلسطينيًا من جنين، بدعوى ضلوعه بأنشطة مسلحة، كما تعرضت القوات لإطلاق نار وإلقاء عبوة دون وقوع إصابات، حسب زعمه. وأفادت مصادر محلية،

زعمت قناة "كان" العبرية، وموقع "واي نت" العبري، أن القيادي في مجموعة "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس) عدي العزيزي، قد سلم نفسه فجر اليوم الجمعة، للأجهزة الأمنية الفلسطينية في مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. وبحسب المواقع العبرية، فإن العزيزي وهو شقيق الشهيد محمد العزيزي، أحد مؤسسي المجموعة، والذي اغتالته قوات الاحتلال في حزيران/يونيو 2022،

كشفت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية الصادرة اليوم الجمعة، أنه في غضون أسابيع قليلة، من المتوقع أن تبدأ  الحكومة اليمينية الإسرائيلية، بإجراءات لشرعنة ما لا يقل عن 70 بؤرة استطانية عسوائية غير قانونية (وفقا للقانون الإسرائيلي). وقالت الصحيفة: إن مصادفة المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينيت)، في شباط/فبراير الماضي، على شرعنة تسع بؤر استيطانية

أظهر استطلاع جديد للرأي العام في دولة الاحتلال، استمرار تصاعد قوة رئيس حزب "المعسكر الوطني" بقيادة وزير الحرب السابق بيني غانتس، فيما يتواصل تراجع قوة حزب "الليكود" ورئيسه؛ رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو بشكل غير مسبوق. وجاء في استطلاع لصحيفة /معاريف/ العبرية نشر اليوم الجمعة، أنه  لو جرت الانتخابات اليوم، فإن حزب "معسكر الدولة" سيحصل

نعت كتائب القسام الجناح، العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الخميس، أحد عناصرها في مخيم "جباليا" شمالي قطاع غزة، والذي توفي إثر مرضٍ عضال. وأعلنت "كتائب القسام"، في بيان، وفاة القائد الميداني محمد عطا الله السحار (29 عامًا) من معسكر جباليا، بعد صراع مع مرض السرطان. وقالت إنه مضى إلى ربه بعد حياة حافلة بالعطاء والتضحية

شارك مساء اليوم الخميس، عشرات الآلاف من أنصار اليمين الإسرائيلي في مظاهرة تأييد للحكومة الإسرائيلية، والتعديلات القضائية. وقالت القناة /12/ العبرية، إن قرابة 150 ألف من أنصار اليمين الإسرائيلي يتظاهرون، في مدينة القدس، تأييدا لخطة "الإصلاح القضائي" التي تسعى حكومة بنيامين نتنياهو لتمريرها، وذلك بمشاركة وزراء وأعضاء كنيست (البرلمان) عن الائتلاف. ونظمت المظاهرة قبالة الكنيست

قال "أوفيك شاؤول" شقيق "أرون" الجندي الأسير لدى المقاومة في غزة: "كانت هناك فرص لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين من غزة، لكن الدولة تخلت عنهم". وأضاف في تصريحات إعلامية، اليوم الخميس، "أنا أعلم من المحادثات الشخصية مع كبار المسؤولين، أنه لا توجد مخاطر أمنية من إبرام صفقة تبادل أسرى، لكنهم ينقلون للجمهور شيئًا آخر، يقولون لهم